سيد رجب يكتب اسمه في قائمة "بيت الرفاعي"
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
انضم النجم الكبير سيد رجب لقائمة فريق مسلسل "بيت الرفاعي" بطولة النجم أمير كرارة ، ومن المقرر عرض العمل في الماراثون الرمضاني 2024.
كما انضم من قبل كل من النجم أحمد رزق والنجمة ريم مصطفي، وجاري التعاقدات مع باقي فريق العمل، ومن المقرر بدأ التصوير في أول ديسمبر المقبل.
ومن المعروف أن يتنظر النجم الكبير سيد رجب خلال الفترة المقبلة عرض فيلم أنا وابن خالتي المقرر طرحه يوم 13 ديسمبر المقبل ضمن موسم أفلام رأس السنة.
ويقدم رجب بطولة الفيلم مع بيومي فؤاد، ويشاركهما بالعمل هنادي مهنا، سارة عبدالرحمن، ميمي جمال، إنعام سالوسة، وعلي لوكا، ومن تأليف دعاء عبدالوهاب وعمرو أبوزيد وإخراج أحمد صالح.
أما أحمد رزق فينتظر الفترة المقبلة عرض مسلسل حرب الجبالي، المؤجل من العام الماضي، ويضم في بطولته أحمد خالد صالح، هبة مجدي، صلاح عبدالله، سوسن بدر، فردوس عبدالحميد، أشرف عبدالغفور، نسرين أمين، لقاء سويدان، أحمد عزمي، انتصار، وأحمد الرافعي، والعمل من تأليف سماح الحريري ، إخراج محمد أسامة، وإنتاج صادق الصباح.
النجم الكبير سيد رجبومن ناحية أخرى، يعرض لـ أمير كرارة في السينمات حاليًا فيلم "البعبع"، ويشاركه بطولته ياسمين صبري، باسم سمرة، محمد عبدالرحمن، محمد أنور، محمد عبدالعظيم، والطفل جان رامز، مع عدد من ضيوف الشرف، منهم منة شلبي، إنعام سالوسة، ورحاب الجمل، والعمل من تأليف إيهاب بليبل وإخراج حسين المنباوي، وتدور أحداث العمل في إطار أكشن كوميدي.
ويجسد أمير خلال الأحداث شخصية مجرم يدعى سلطان، ويسعى لإتمام مهمة جديدة بعد خروجه من السجن، ويتعاون مع أحد التجار بها ولكن يغدر به من أجل الاستيلاء على الآثار والأموال بمفرده، ويقع سلطان في العديد من الأزمات مع تتابع الأحداث.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ريم مصطفي أحمد رزق البعبع
إقرأ أيضاً:
د.حماد عبدالله يكتب: القهر والإبداع !!
شيىء غريب جدًا أن يأتى فى بعض الأحيان الإبداع من رحِمْ القهر والحرمان والهوان واللهفة والجوع للحنان وللعطف وللإنتماء لوطن أو أهل – شيىء غريب جدًا أن وراء كل مُبْدِعْ قصة كبيرة جدًا من قصص الدراما الإنسانية ولعل فى مجال الفن والأدب والطرب هناك أمير الأغنية والشعر الغنائى العربى الأستاذ أحمد رامى وولعه بسيدة الغناء العربى أم كلثوم منذ أوائل عشرينيات القرن الماضى وكانت كل خلجات نفسه تغنى بأم كلثوم وضحكتها وغضبها وهجرها وظلمها للحبيب الذى هو أحمد رامى نفسه – وكانت خلجات قلبه تنظم الشعر وترتب كلمات الشجن والحزن والإشتياق والعتاب والفرح بلقاء الحبيب والحزن على العمر – لا يضيع قبل تلك اللحظة المنشودة للقاء فى رائعة "رق الحبيب وواعدنى – وكان له مدة غايب عنى" – ماشاء الله على كل تلك المشاعر وذلك الطرب العظيم الذى يشجى القلوب فى كل العصور ودون مقدمات أو ترتيبات أو حتى تسميات نسمع عنها اليوم = فذلك يغنى للحمار والأخر يغنى للعنب وذلك يرتدى ملابسه الداخلية فى إعلانات عن أغنيات جديدة له – ولا أعلم ما هى العلاقة بين ( الفالنة الداخلية) التى يظهر بها مطرب الشباب أو "طرزان" المدينة والأغانى التى يقدمها.
وأخر يفتح عن صدره النسانيسى أو شبه (القرود) لكى يبرز أن الفنان مُشْعِرْ – وكأنه سيغنى بشنباته وشعر صدره – وبنطلونه النازل عن (كلسونه) حاجة بجانب أنها تكسف إلا أنها شديدة (القرف)!!
والشيىء المخجل جدًا أن هناك مطربين – عايشوا تلك الفترات الرائعة فى وجود العمالقة مثل رامى والسنباطى وعبد الوهاب والأطرش والقصبجى قبلهم وكذلك الشيخ زكريا أحمد وإستمعوا لألحانهم وما زالوا على ما أعتقد يستمعون ويتعلمون من – أداء مطربين عظماء منهم من رحل ومنهم من ينتظر ولكن الباقى لنا تلك الثروات الغنائية العربية.
شيىء مخجل أن أجد من هؤلاء بعضهم مما يسمى بأمير الغناء "العربى" وملك الغناء "الشرقى" ورئيس جمهورية الغناء "البدوى" وأشياء ليس عليها من سلطان؟
وكل هؤلاء لا قيمة لعمل نستطيع أن نحتفظ به فى الذاكرة وكأنهم قد ماتوا أو أنهم فى نعوشهم ينتظرون – لا حركة – لا شيىء جديد – لا إحساس – والشيىء بالشيىء يذكر أستمع لبعضهم فقط حينما يتغنوا بأغانى الكبار وهذا ليس بعيب – وياليتهم يحتفظون بذلك أكرم لهم وأحسن لنا !!