تقديم الخدمة الطبية لأألف مواطن في قافلة مجانية بحي الجناين بالسويس
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
أعلنت مديرية الشؤون الصحية في محافظة السويس أن القافلة الطبية المجانية بحي الجناين قدمت خدماتها لأكثر من ألف مواطن في مختلف التخصصات خلال فعاليات أعمال القافلة الطبية المجانية التابعة لمديرية الصحة، وذلك بمركز شباب جنيفة بحي الجناين والتي استمرت على مدار يومين للكشف على أهالي المنطقة.
قافلة طبية تقدم خدماتها لأكثر من ألف مواطن في 8 تخصصاتوأوضحت الدكتورة أمل رشدي أن القافلة وقعت الكشف الطبي وصرفت العلاج للمرضى وقدمت الخدمات الطبية والعلاجية للأهالي في 8 تخصصات بالعيادات المتنقلة، وهي عيادات الباطنة - أطفال - امراض نسا - جراحة - أمراض صدرية - أنف وأذن وحنجرة، بالإضافة إلى خدمات المعمل والصيدلة والأشعة والتسجيل الطبي.
وأُجري الكشف على أكثر من 1000 حالة، إضافة إلى إجراء التحاليل الطبية والكشف المبكر على السكر والضغط، بالإضافة إلى الندوات التثقيفية من الرائدات الريفيات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صحة السويس قافلة طبية للكشف علي المواطنين محافظة السويس
إقرأ أيضاً:
"قافلة صمود" تعود إلى مصراتة بعد وقف تقدمها نحو شرق ليبيا
طرابلس- عادت قافلة التضامن مع غزة التي انطلقت من تونس إلى منطقة قرب مصراتة في غرب ليبيا بعدما أوقفتها سلطات شرق البلاد واعتقلت 13 مشاركا فيها، بحسب ما أفادت الجهة المنظمة الأحد 15 يونيو 2025.
وقرّرت الوفود المشاركة في "قافلة صمود" التراجع إلى منطقة مصراتة على مسافة 200 كيلومتر شرق طرابلس، بعدما أوقفت سلطات شرق ليبيا تقدمها.
وتقع مصراتة تحت سلطة حكومة الوحدة الوطنية التي تتخذ في طرابلس مقرا، وتنافسها حكومة موازية في الشرق موالية للمشير خليفة حفتر ومقرها بنغازي.
وخضعت القافلة التي تضم أكثر من ألف تونسي وجزائري ومغربي وموريتاني بحسب المنظمين، لـ"حصار عسكري" منذ الجمعة عند مدخل مدينة سرت التي تسيطر عليها قوات حفتر.
وقال المنظمون إنهم تعرضوا إلى "حصار منهجي" بمنعهم من الحصول على الغذاء والماء والأدوية وقطع الاتصالات عنهم.
كما استنكر المنظمون اعتقال ناشطين مشاركين في القافلة، ومن بينهم ثلاثة مدونين على الأقل كانوا يوثقون رحلة القافلة منذ انطلاقها من تونس في التاسع من حزيران/يونيو.
والموقوفون هم التونسي علاء بن عمارة والجزائريان بلال ورتاني وزيدان نزار الملقب "زيزو"، بحسب الباحث جزائري المقيم في تونس رؤوف فرح.
وفي بيان نقلته وسائل إعلام تونسية الأحد، دعت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين، الجهة المنظمة للقافلة، إلى الإفراج الفوري عن 13 مشاركا ما زالوا محتجزين لدى سلطات شرق ليبيا.
وفي مقطع فيديو مصاحب للبيان، جددت التنسيقية تأكيد عزمها على مواصلة مسيرها إلى معبر رفح الحدودي في مصر "لكسر الحصار وإنهاء الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني المقاوم في غزة".
وعلى صعيد متصل، منعت السلطات المصرية "المسيرة العالمية إلى غزة" التي كانت من المقرر أن تنطلق بمشاركة ناشطين من 80 دولة بحسب المنظمين، أثناء تجمع عدد من المشاركين في مدينة الإسماعيلية على مسافة 45 كيلومترا شرق القاهرة.
وتم اعتراض عشرات الناشطين من جنسيات مختلفة، وتعرضوا للاعتداء في بعض الأحيان، وتمت مصادرة جوازات سفرهم، قبل وضعهم بالقوة في حافلات عند نقاط تفتيش مختلفة، بحسب مقاطع فيديو نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي أو أرسلت إلى وكالة فرانس برس.