تتلمذ على يد سليم سحاب ودعم فلسطين.. 8 معلومات عن المطرب الراحل شريف شاكر
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
فارق الفنان الشاب شريف شاكر، الحياة منذ قليل بعد معاناة مع المرض، وأعلن الملحن بلال سرور وفاة شاكر، وكتب: «إنا لله وإنا إليه راجعون ربنا يرحمك ياشريف ويجازيك خير عن صبرك على مرضك»، ويرصد «الوطن» أهم معلومات عن الراحل شريف شاكر.
معلومات عن الفنان الراحل شريف شاكر- أصيب شريف بسرطان الدم عام 2018.
- اكتشف شريف المرض بالصدفة، حيث عانى من الآم في البطن، وبزيارة الطبيب كشفت التحاليل أنه مصاب بسرطان الدم.
- تعافى شريف شاكر في الفترة الأخيرة قبل أن يهاجمه المرض مرة أخرى.
- فقد شريف 30 كيلو من وزنه بسبب مرضه.
- ألف كتابا عن فترة مرضه وحمل عنوان «هرجع أقوى»، وجر طرحه بمعرض الكتاب العام الماضي.
- قال شريف شاكر في حوار سابق، إنه مر بعدد كبير من المراحل خلال مرضه، أكثر صعوبة هي بداية تلقي الكيماوي وتغيير فصيلة دمه، بجانب خوضعه للعمليات وغيرها من التفاصيل.
- شريف قضى طفولته بالمملكة العربية السعودية، قبل أن يعود لمصر في عمر 16 عاما.
- حصل على بكالوريوس نظم المعلومات الإدارية.
تلميذ على يد سليم سحابأحب شريف الغناء منذ صغره، وتتلمذ في دار الأوبرا المصرية على يد كل من المايسترو محمد عبد الستار، والمايسترو سليم سحاب.
ومن أبرز أغانيه التي قام بطرحها «عمري ابتدا، نقطة سواد»، وتعد آخر أغانيه «سيرتك جميلة» والتي قام بطرحها في فبراير 2022 وحققت ربع مليون مشاهدة على يوتيوب.
شريف شاكر عانى فترة كبيرة من مرض السرطان، وظل يوثق رحلته مع المرض وكان آخر البوستات التي كتبها على فيسبوك الخاص به :«طول ما شمس الدنيا طالعة .. بنورها جايبة أمل كبير 30 يوما عناية مركزة اللهم اشفني واشف كل مريض يتألم ونصر يارب أهل فلسطين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شريف شاكر مرض السرطان وفاة
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن ساعة فلسطين التي ضربها الاحتلال في وسط طهران؟ (شاهد)
في عدوانه الأخير على العاصمة الإيرانية طهران، شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية استهدفت منشآت ومقارّ تابعة للحرس الثوري وقوات الأمن الداخلي، إلا أن اللافت كان قصف "ساعة فلسطين" الرقمية الشهيرة في ساحة فلسطين، والتي نُصبت عام 2017 كرمز لزوال الاحتلال الإسرائيلي بحلول عام 2040.
وتم تدشين الساعة خلال "يوم القدس العالمي" في آخر جمعة من شهر رمضان عام 2017، وبدأ العد التنازلي من الرقم 8411، وهو عدد الأيام المتبقية - بحسب الرؤية الإيرانية - على نهاية دولة الاحتلال.
وقد تحولت الساعة إلى أداة دعاية سياسية وإعلامية بارزة، تُستخدم في المناسبات المناهضة للتطبيع واحتفالات "يوم القدس"، كما وظفتها وسائل الإعلام الإيرانية لتأكيد خطاب "زوال إسرائيل" كأحد ركائز العقيدة الثورية.
???? ستزول بإذن الله تعالى على يد أبناء فلسطين.
**#عاجل
**
دمّرت غارة صهيونية "ساعة العد التنازلي لزوال (إسرائيل)" في ميدان فلسطين في طهران، التي كان من المقرر أن تصل إلى الصفر في عام 2040، وهو العام الذي قال خامنئي أن (إسرائيل) ستختفي من الوجود فيه#تل_أبيب_تحترق #ایران… pic.twitter.com/eAlOUdHlsR — مصطفى كامل (@mustafakamilm) June 23, 2025
رمزية تتجاوز التقنية
ولا تحمل الساعة التي أقامها الحرس الثوري وسط طهران في ظاهرها قيمة عسكرية، لكن استهدافها يكشف البعد الرمزي في الاستراتيجية الإسرائيلية الأخيرة، إذ تعكس محاولة لضرب أحد أبرز الرموز التعبوية التي تغذي وعي الأجيال الإيرانية بهدف وجودي واستراتيجي.
ويسلّط الهجوم على الساعة الضوء مجددًا على موقع "يوم القدس" في الاستراتيجية الإيرانية، بعد أن تحول إلى شعار وحدوي لدعم القضية الفلسطيني.