اكتشاف ثقب أسود يتوهج بشكل كبير في مسافات بعيدة من الفضاء!
تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT
من أقاصي الكون المرئي، رأى علماء الفلك ثقبا أسود فائق الكتلة يتوهج فجأة في الحياة.
ويشير الضوء الساطع المتوهج منذ 10 مليارات سنة إلى أن الجسم المضغوط بدأ فجأة يتغذى على كميات هائلة من المواد. ويقول العلماء إنها واحدة من أكثر الأمثلة دراماتيكية لهذا النوع من الأحداث التي رأيناها على الإطلاق.
وقدم فريق بقيادة عالمة الفلك سامانثا أوتس من جامعة برمنغهام في المملكة المتحدة اكتشافه في الاجتماع الوطني السنوي لعلم الفلك في المملكة المتحدة.
وتم تسمية حدث الاشتعال باسم J221951-484240 أو J221951 للاختصار.
ويقول عالم الفيزياء الفلكية مات نيكول من جامعة كوينز بلفاست في أيرلندا: "لقد توسع فهمنا للأشياء المختلفة التي يمكن للثقوب السوداء الفائقة الكتلة القيام بها بشكل كبير في السنوات الأخيرة، مع تمزق اكتشافات النجوم وتكوين ثقوب سوداء مع لمعان متغير بشكل كبير. J221951 هو أحد أكثر الأمثلة تطرفا حتى الآن للثقب الأسود الذي فاجأنا".
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الارض الفضاء
إقرأ أيضاً:
"وقفت قدام الموت وابتسمت"... إدوارد يهز السوشيال ميديا باعترافات موجعة عن أمه والسرطان والموت المفاجئ
في لحظة نادرة من الصدق والتجرد، فجّر الفنان إدوارد موجة من التعاطف الجارف على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما كشف في لقاء تلفزيوني مع الإعلامية إسعاد يونس عن تفاصيل حزينة وصادمة من حياته، بين ألم فُقدان والدته، ووجع المرض، والتفكير بالموت كخلاص.
إدوارد قالها بوضوح ودون مواربة: "اتمنيت أموت فجأة..."، مشيرًا إلى أن هذه الأمنية خرجت من قلب موجوع عاش ثلاث شهور من الانكسار أثناء مرض والدته في المستشفى، موضحًا: "كل يوم كنت بروح من الشغل وأقعد أعيط جنبها، لقيت إن الموت المفاجئ أهون من الذل والتعب... بس كل يوم بصحى بقول الحمد لله إني لسه عايش".
ولم تنتهِ الرحلة عند الفقد، بل روى إدوارد تفاصيل أكثر وجعًا حين قال: "خدت حقن تخسيس ونزلت 15 كيلو، وبعدها سخونة، فقدان شهية، ثم فجأة اكتشفوا إن عندي شلل في المعدة، وبعدها جالي خبر زي القنبلة... كانسر في الكلى ولازم نشيلها، وبعدها على طول جلطة في القلب وثلاث دعامات".
وفي خضم هذا الزلزال النفسي والجسدي، أضاءت مواقف النجوم إنسانيًا، حيث كشف دعم محمد سامي له بعرض طائرة خاصة للعلاج، واتصالات من أحمد السقا وباسم سمرة وغيرهم، واصفًا الأمر بأنه "نعمة وسط المحنة".
إدوارد لم يكن مجرد فنان في هذا اللقاء، بل كان إنسانًا في أقسى حالات ضعفه... والنتيجة؟ تريند يتكلم عنه الوطن العربي، وموجة حب لا تهدأ.