السفير محمد حجازي: القاهرة والدوحة من العواصم العربية الأكثر تأثيرا بشأن القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
قال السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن قمة القاهرة للبحث في القضية الفلسطينية كان لها العديد من الاتصالات، والتي كان من أهمها التواصل مع قادة حماس، والتي استمرت أمس، وبالإضافة إلى اتصالات مع أمير قطر، اليوم.
وأضاف السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحياة اليوم” المذاع عبر فضائية “الحياة”، أن العاصمتين القاهرة والدوحة من العواصم العربية الأكثر تأثيرا فى المشهد، إضافة إلى الأردن والسلطة الوطنية والمملكة العربية السعودية، موضحا أن تلك العواصم تتحرك جميعها بما تستطيع به أن تغير من الواقع.
وأوضح السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق: “لعل قضية الأسرى كانت من القضايا المهمة والمطروحة بشأن دور قطر ومصر في التأثير على قادة حماس؛ للوصول إلى ما يمكن أن يسهم في تهدئة الأوضاع الداخلية، بإطلاق سراح الأسرى الأجانب”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السفير محمد حجازي مساعد وزير الخارجية الأسبق قمة القاهرة العواصم العربية القضية الفلسطينية السفیر محمد حجازی
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.