RT Arabic:
2025-05-17@20:27:33 GMT

معبر رفح يستأنف غدا عبور أصحاب الجوازات الأجنبية

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT

معبر رفح يستأنف غدا عبور أصحاب الجوازات الأجنبية

أعلنت الهيئة العامة للمعابر والحدود في غزة، استئناف عمل معبر رفح غدا 12 نوفمبر، لعبور من ورد اسمه في كشوفات أصحاب الجوازات الأجنبية، والتي تم إعلانها منذ تاريخ 1 نوفمبر 2023.

وأفاد بيان "الهيئة" بضرورة تحديث بيانات جوازات السفر الصادرة حديثا لدى مديريات الداخلية في المحافظات، مع أهمية إحضار حجة "عدم ممانعة" في سفر الأطفال في حال سفرهم مع أحد الوالدين.

إقرأ المزيد معبر رفح يعيد فتح أبوابه أمام الجرحى وحاملي الجنسيات الأجنبية والمساعدات

وفي وقت سابق، أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، بوصول 30 شاحنة مساعدات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح البري، مضيفة أن 16 مصابا وصلوا من قطاع غزة إلى مصر عبر معبر رفح لتلقي العلاج.

يشار إلى أنه يوم الخميس الماضي، أعيد فتح المعبر لعبور عدد محدود من جرحى القصف الإسرائيلي وحاملي جوازات السفر الأجنبية، فضلا عن إدخال شاحنات المساعدات الإنسانية.

وصرح بذلك مدير إعلام المعبر وائل أبو عمر لوكالة "فرانس برس" مشيرًا إلى أن "إعادة فتح معبر رفح هي لنقل الجرحى ومغادرة حملة الجنسيات الأجنبية وادخال شاحنات المساعدات".

المصدر: القاهرة 24 + وكالات

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة معبر رفح معبر رفح

إقرأ أيضاً:

كرامة العراقي تُكتب بالحبر على جواز السفر

15 مايو، 2025

بغداد/المسلة: تمضي بغداد نحو القمة العربية كمن يُهيئ طقوس الخروج من نفق التهميش، لتجعل من اللحظة فرصة ذهبية، لا لالتقاط الصورة الجماعية، بل لتمرير الحلم المؤجل: جواز عراقي يُعامل باحترام السيادة لا بشكوك العبور.

وتلوح القمة كنافذة إجرائية قبل أن تكون منصة دبلوماسية، إذ لا يريد العراق أن يكون مجرّد مضيف لحفلٍ سياسي، بل مهندسًا لاعتراف جماعي بدوره المتجدد، ومؤسسًا لمرحلة يُعامل فيها جوازه كسفرٍ في هوية مستقرة لا كمحاولة لاجتياز اختبار أمني على بوابات الآخرين.

ويغلي المزاج الشعبي بنبض الترقب، وقد تحوّلت الحوارات في المقاهي والتغريدات على المنصات إلى مرآة تعكس الإجماع النفسي: نريد عبورًا بلا إهانة، وانتماءً لا يحتاج إلى ختم إذن.

يرى العراقيون في الجواز مرآة للكرامة، لا ورقة عبور.
يريدونه أن يُفتح له الباب كما تُفتح الأبواب لذوي الهيبة، لا كما يُفتح تحقيق لمن يحمل شبه شك.

وهذا ما على الحكومة أن تحمله معها إلى الطاولة، حين تقترح على الأشقاء إعادة فتح بوابات السفر بلا تأشيرة.

لقد واكب العراق آفاق العصر حين أطلق الجواز الإلكتروني المتوافق مع معايير “الإيكاو”، لكنه لا يزال خطوة تقنية، تحتاج إلى إرادة سياسية تعيد رسم خريطة الانتماء العربي، من حدود العزل إلى فضاءات التكامل.

ومن واجب الدولة أن تُهندس مشهدًا جديدًا، لا تُوقّع فيه اتفاقيات عبور فقط، بل تُعلن فيه عن بداية حقيقية لوطن تُحترم وثيقته في المطارات كما يُحترم تاريخه في الذاكرة.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • ماذا يعني اختيار جيش الاحتلال معبر كيسوفيم للتوسع البري؟
  • السودان: الأمم المتحدة ترحب باستمرار فتح معبر “أدري” وتحذر من مخاطر في دارفور
  • غرامة مالية على عبور المشاة من أماكن غير مخصصة
  • الاتحاد البرازيلي يستأنف ضد «العزل»!
  • البنك الدولي يستأنف برامجه في سوريا بعد توقف دامَ 14 عاماً
  • مصرع وإصابة 3 صدمتهم سيارة أثناء عبور الطريق في طرة
  • 32 مليون درهم لتثنية طريق الكركرات
  • رئيس دفاع النواب يكشف تفاصيل زيارة اللجنة لشمال سيناء.. وتطورات الأوضاع في معبر رفح البري
  • السودان يمدد فتح معبر أدري الحدودي مع تشاد
  • كرامة العراقي تُكتب بالحبر على جواز السفر