أمير هشام: الجنايني يحاول تصفية الأجواء بين فتوح وشيكابالا
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام مقدم برنامج "+90"، أن هناك محاولات من جانب عمرو الجنايني رئيس الاتحاد المصري السابق، لتصفية الأجواء بين أحمد فتوح ومحمود شيكابالا ثنائي الزمالك بالفترة المقبلة.
وتابع هشام خلال برنامجه على قناة النهار: "الجنايني يحاول إنهاء الأزمة بين الطرفين وإدارة الزمالك أيضًا، والعمل على تجديد عقد فتوح واستمراره مع الفريق".
وكان قد ألغى أحمد فتوح، لاعب الفريق الكروي الأول بنادي الزمالك، متابعة نادي الزمالك عبر منصة التواصل الاجتماعي «انستجرام»، بعد خروجه من معسكر لقاء زد بصحبة الثنائي مصطفى الزناري ومحمد صبحي.
وجاء رد شيكابالا، قائد الزمالك، على تصرف أحمد فتوح، بإلغاء متابعة اللاعب عبر إنستجرام.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الفريق أحمد خالد: الإسكندرية ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم
أكد الفريق أحمد خالد؛ محافظ الإسكندرية، إن المدينة تحتضن افتتاح المعرض باعتباره احتفاءً بشخصية تاريخية تركت أثرًا عميقًا في مسار الحضارة الإنسانية وفي مدينة ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم.
وأوضح أن المعرض يضم 53 عملًا فنيًا للفنان اليوناني العالمي ﭬارلاميس، تنوعت بين المنحوتات والأعمال الخشبية وتحمل رسالة إنسانية تدعو إلى السلام والتفاهم والتعايش بين الشعوب وهي قيم تتوافق مع هوية الإسكندرية الثقافية والتاريخية.
جاء ذلك خلال استضافت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "الإسكندر الأكبر.. العودة إلى مصر"، اليوم السبت، بحضور الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، و نيكولاوس باباجورجيو، سفير اليونان لدى مصر، و بافلوس تروكوبولوس، مدير المختبر التجريبي بفيرجينا، والفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، قدمتها هبه الرافعي، القائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام.
وأشار إلى أن اختيار الإسكندر الأكبر لموقع الإسكندرية لم يكن مصادفة بل جاء إدراكًا لعبقرية المكان الذي يجمع بين البحر والبر فأسس مدينة تحمل اسمه لتكون جسرًا بين الشرق والغرب ونافذة لمصر على العالم، ومنذ تأسيسها عام 331 قبل الميلاد تحولت إلى واحدة من أعظم مدن التاريخ وعاصمة للمعرفة والفلسفة والعلوم وموطنًا لعلماء ومفكرين أسهموا في تشكيل الوعي الإنساني عبر العصور.
وأكد أن المدينة شكلت نموذجًا فريدًا للتعايش الثقافي حيث أصبحت الجالية اليونانية جزءًا أصيلًا من نسيجها الاجتماعي في علاقة اتسمت بالمحبة والتفاعل الإنساني والحفاظ المتبادل على الهوية والثقافة.
وأوضح أن العلاقات المصرية اليونانية تشهد اليوم زخمًا متجددًا خاصة على الصعيد الثقافي والفني بما يعزز قيم الحوار والاستقرار ويتكامل مع رؤية التنمية المستدامة التي تضع الإنسان والمعرفة في صدارة الأولويات، مشددًا وشدد إن الإسكندرية ستظل رمزًا عالميًا للمعرفة ومنارة للتنوير والفن.
وتأتي الندوة ضمن استضافة المكتبة لمجموعة الأعمال الفنية للفنان والمهندس المعماري اليوناني المغترب ماكيس ﭬارلاميس (1942 - 2016) حول الإسكندر الأكبر، بعد عرضها في أماكن أخرى في رحلتها لنقل رسالة الإسكندر الدائمة رسالة التسامح والتعايش الخلّاق والتعاون بين الشعوب.