وافق الاتحاد السعودي لكرة القدم على استضافة مباريات منتخبات سوريا واليمن وأفغانستان ضمن المرحلة الثانية من التصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة إلى كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027 بعد موافقة الجهات الرسمية، وفقاً لما كشفت عنه صحيفة الرياضية السعودية اليوم الأحد.

وسيحتضن ملعب الأمير عبد الله الفيصل في جدة مباراتي سوريا مع وكوريا الشمالية في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري وسوريا واليابان في 21 من الشهر ذاته، ضمن المجموعة الثانية من التصفيات.

"الأخضر" يبدأ تحضيراته لمواجهتي الأردن وباكستان#24Sport

https://t.co/U2FWINRuYl

— 24.ae | رياضة (@20foursport) November 12, 2023


ويستضيف ملعب مدينة الأمير سلطان بن عبد العزيز الرياضية في أبها مباراة اليمن والبحرين، في 16 نوفمبر (تشرين الثاني)، ضمن المجموعة الثامنة من التصفيات.
فيما يستضيف ملعب نادي الاتفاق مباراة أفغانستان والكويت، في 21 نوفمبر (تشرين الثاني)، ضمن المجموعة الأولى.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة منتخب سوريا كأس العالم تصفيات كأس العالم 2026 كأس العالم 2026 السعودية

إقرأ أيضاً:

هل يستطيع نيمار فرض نفسه على البرازيل في «المونديال الأخير»؟

 

معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة مدافع فلامنجو يصف بيراميدز بالمنافس الشرس مدرب فلامنجو يعترف بالمهمة الصعبة أمام «القوة الضاربة» لسان جيرمان


في كرة القدم البرازيلية، هناك قناعة راسخة بأن الأوقات السيئة قد تكون أحياناً بشير خير، والتاريخ يقول إن منتخب «السامبا» كثيراً ما استدعى المجد من قلب الفوضى، لا من رحم الاستقرار وحده.
وتعد شواهد ذلك كثيرة، ففي 1970 أُقيل المدرب جواو سالدانيا قبل البطولة، وفي 1994 احتاجت البرازيل إلى أهداف متأخرة لتنتزع بطاقة التأهل، أما في 2002 دخلت المونديال بعد دورة تصفيات مضطربة انتهت بتتويج أسطوري في كوريا واليابان.
واليوم، تعود المقارنات من جديد، البرازيل عاشت دورة تصفيات مرتبكة، تغيّر فيها المدربون وتكررت الخيبات، تماماً كما حدث قبل مونديال 2002، لكن العنصر الإنساني هو ما يعيد إشعال الحكاية.
وبعد رحيل طويل عن المشهد، عاد نيمار إلى البرازيل عبر بوابة سانتوس، مسجلاً 11 هدفاً وصانعاً 4 أخرى في موسم 2025، لكنه غاب عن 17 مباراة بسبب الإصابات، وسيبلغ الرابعة والثلاثين قريباً، وهذه الأرقام لا تبعث على الاطمئنان، ولا تُقارن بما قدمه روماريو قبل مونديال 2002، لكنها لا تلغي لحظات اللمعان القليلة التي ذكّرت الجميع بمن يكون.
وفي الأسابيع الأخيرة من الدوري البرازيلي، أنقذ نيمار سانتوس من الهبوط تقريباً بمفرده، رغم معاناته من إصابة في الغضروف، لكن الصورة لم تكن مكتملة، الإصابات المتكررة، التراجع البدني، والانفعالات الزائدة أثارت جدلاً واسعاً حول صلاحيته نموذجاً قيادياً.
ورأى مدربون سابقون للسيليساو أن البرازيل تجاوزته، بينما لا يزال آخرون، مثل روماريو ورونالدو، مقتنعين بأن البرازيل لا تملك لاعباً مثله من حيث الحسم والنجومية والخيال.
ويملك كارلو أنشيلوتي، المدير الفني الحالي، وفرة هجومية كبيرة، لكنه يُبقي الباب موارباً عبر جملته الشهيرة التي قالها سابقاً: «لا مكان إلا للأفضل والأجهز، لا وعود، ولا ديون».
وهكذا تبقى القصة معلّقة، الباب لم يُغلق، لكنه لن يُفتح بالعاطفة، نيمار وحده من يستطيع فتحه، إن استطاع جسده أن يمنحه فرصة أخيرة، ستة أشهر مقبلة كفيلة بالإجابة عن سؤال واحد: هل يكتب نيمار الفصل الأخير..أم يكتفي بالهامش؟

مقالات مشابهة

  • جدة والرياض.. بنية رياضية تعزز جاهزية كأس آسيا تحت 23 عامًا 2026 السعودية™️
  • السامعي يزور روضة شهداء صحيفي 26 سبتمبر واليمن.. ويؤكد أهمية تخليد تضحيات الإعلاميين
  • هل يستطيع نيمار فرض نفسه على البرازيل في «المونديال الأخير»؟
  • السعودية.. أول تعليق رسمي على كمين داعش في سوريا ومقتل جنود بدورية مشتركة أمريكية سورية
  • موعد مباراة الأهلي وسيراميكا في الجولة الثانية بكأس عاصمة مصر
  • مشجعو أوروبا يطالبون (فيفا) بوقف بيع تذاكر المونديال بسبب أسعارها الباهظة
  • الرياضية السعودية: محمد صلاح في جدة هذا الأسبوع
  • فيفا: 5 ملايين طلب على تذاكر المونديال في 24 ساعة
  • مجموعة مصر .. تعرف علي قوائم المجموعة الثانية فى أمم إفريقيا
  • كيا تقدم الجيل الثاني من سيلتوس 2026 الرياضية