نجت من موت محقق.. سهر الصايغ تتعرض لحادث سير مروع
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
تعرضت الفنانة سهر الصايغ، لحادث مروع، أدى إلى تهشم سيارتها، ونجاتها من الموت، وهي تتمتع بصحة جيدة الآن.
وأعلنت الفنانة سهر الصايغ عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عن تعرضها لحادث سير ونجاتها من الموت المحقق.
وكتبت سهر الصايغ في منشورها عبر فيسبوك: «الحمد لله عملت حادثه امبارح والعربيه بالكامل اتحشرت فوق جزيره في نص الطريق قدر الله وما شاء فعل.
يذكر أن نشرت الفنانة سهر الصايغ تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام بعد حصولها علىجائزة أفضل ممثلة فى مهرجان المركز الكاثوليكى للسينما.
وقالت سهر الصايغ : "الحمد لله جائزة أحسن ممثلة من مهرجان المركز الكاثوليكي في دورته الـ 71 عن فيلم الباب الأخضرشكراً جزيلاً".
وحصلت سهر الصايغ جائزة أفضل ممثلة عن دورها فى فيلم “الباب الأخضر” والذى شارك فى بطولته إياد نصار وخالدالصاوى وأحمد فؤاد سليم وبيومى فؤاد وتأليف أسامة انور عكاشة وإخراج رؤوف عبد العزيز.
فيلم الباب الأخضر
فيلم "الباب الأخضر" قصة وسيناريو وحوار الكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة، وصوره رؤوف عبدالعزيز بعد حصولهعلى موافقة أسرة الكاتب الكبير الراحل، والذي كتبه في فترة الثمانينيات ضمن مجموعة من الأفلام التي كتبتها ولمتظهر للنور.
تدور أحداث الفيلم خلال فترة التسعينيات في إطار اجتماعي حول تخلى البشر عن مبادئهم وأخلاقهم، وقامت مطربةالراب نغم صالح بتقديم الأغنية الدعائية للفيلم.
مسلسل بابا المجال
وكان آخر أعمال سهر الصايغ مسلسل “بابا المجال” والذى عرض فى رمضان المنصرم وشارك فى بطولته كل من مصطفىشعبان وجومانا مراد وباسم سمرة ورياض الخولي، وسوسن بدر وسما إبراهيم.
يذكر أن مسلسل «بابا المجال» من تأليف وإخراج أحمد خالد موسى، وإنتاج كامل أبو علي وعصام العرجانى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سهر الصايغ الفنانة سهر الصايغ اعمال سهر الصايغ سهر الصایغ
إقرأ أيضاً:
بلدات المنطقة الشرقية في محافظة خان يونس تتعرض لقصف مكثف.. تفاصيل
قال يوسف أبو كويك، مراسل "القاهرة الإخبارية" من قطاع غزة، إن دائرة الاستهدافات الإسرائيلية اتسعت بشكل ملحوظ خلال الليلة الماضية في جنوب القطاع، وتحديدًا بمحافظة خان يونس.
وأكد أن القصف الجوي والمدفعي طال البلدات الشرقية كافة، مثل عبسان الكبيرة والصغيرة، وخزاعة، وحي السلام، وقيزان أبو رشوان، وقيزان النجار، مما دفع بالسكان إلى النزوح نحو المناطق الغربية الأقل تضررًا.
وأشار أبو كويك إلى أن منطقة "القرارة"، الواقعة شمال شرق خان يونس، كانت الأكثر تعرضًا للتدمير، حيث تقوم القوات الإسرائيلية هناك بتجريف وتفجير المباني السكنية لتوسيع ما يُعرف بـ"محور كيسوفيم"، وهو ما يشبه ما يحدث في منطقتي نتساريم ومراج، كما رُصدت موجات نزوح كثيفة من المناطق الشرقية والشمالية، حيث باتت مناطق مثل بيت لاهيا، بيت حانون، وجباليا شبه خالية من السكان، نتيجة التوغلات الإسرائيلية البرية المتواصلة، وإن كانت بوتيرة بطيئة.
أما في مدينة غزة، فقد أشار المراسل إلى استمرار التوغلات في أحياء مثل الشجاعية، والتفاح، والزيتون، حيث باتت هذه المناطق محاور متقدمة للآليات العسكرية الإسرائيلية، وفي تطورات اليوم الميدانية، ارتفعت حصيلة الشهداء إلى 21، بينهم أطفال ونساء، جرّاء استهداف طائرات الاستطلاع الإسرائيلية لمدنيين ومخيمات نازحين، أبرزها في الزوايدة ودير البلح وجباليا.
وفي تطور إنساني نادر، أوضح أبو كويك أن ثلاث شاحنات محمّلة بمكملات غذائية للأطفال دخلت اليوم إلى مدينة غزة عبر شارع الرشيد، بعد تنسيق إسرائيلي خاص. ورغم الترحيب بهذه الخطوة، إلا أن المساعدات لم تصل إلى شمال القطاع حتى الآن، ما فاقم من معاناة الأطفال والأهالي هناك، مضيفا أن إحدى الشاحنات تعرّضت للتفريغ من قبل المواطنين الجوعى في مفترق السامر، وسط غزة، في مشهد يعكس حجم الأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع.