جاكرتا هي عاصمة إندونيسيا وأكبر مدينة فيها عدد السكان والنشاط الاقتصادي. تتميز بتنوع ثقافي رائع والإدارة الفعالة. تجسد العاصمة الحديثة هناك بنات سماء مذهلة، وأسواق تشجيعية، وجماهير الكرامة تراث البلاد.
تاريخ المدينة
تقع جاكرتا تحت اسم "سوندا كلباكا" في القرون الوسطى، وشهدت تأثيرات متعددة من التجارة والثقافات.
في القرن الـ16، أصبحت مستعمرة هولندية وتم تغيير اسمها إلى "باتافيا". بعد استقلال إندونيسيا الاستعمار عن هولندا في عام 1945، أُطلق عليها جاكرتا وأصبحت عاصمة الدولة الجديدة. بدأت المدينة المنورة لتصبح مركزًا حضريًا مع الزجاجة بين الثقافة التقليدية والتقدم الحضري.
اسماء المدينة
تعرف جاكرتا بأسماء متعددة، بما في ذلك "جاكرتا" وهو الاسم الرسمي. في العصور السابقة، لم يكن موجودًا أيضًا بأسماء مثل "سوندا كلباكا" و"باتافيا" في فترة الاستعمار الهولندي.
مهرجانات
جاكرتا تساعد مجموعة متنوعة من المهرجانات التي تحترم تراثها وتنوعها وثقافتها. ويشمل ذلك "كرنفال جاكرتا إندونيسيا"، والذي يظهر الزي الفلكلوري ولا يوجد فيه. كما تُقيم مهرجانات دينية وثقافية مثل "وايساك" و"عيد الفطر"، حيث يشارك المجتمع في الاحتفالات والصلوات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية:
جاكرتا
المدينة المنورة
اندونيسيا
القرون الوسطى
استقلال إندونيسيا
إقرأ أيضاً:
عاصمة محافظة المهرة تغرق في الظلام منذ أكثر من ٣٠ ساعة
الجديد برس| تعيش مدينة الغيضة، عاصمة
محافظة المهرة،
واحدة من أسوأ أزماتها الخدمية منذ
أكثر من عقد، بعد أن دخلت في ظلام تام لأكثر من ٣٠ ساعة متواصلة بسبب انقطاع التيار الكهربائي، في ظل تجاهل حكومة عدن الموالية للتحالف، والمؤسسات التابعة لها وعجزها عن احتواء الوضع. وقالت المؤسسة العامة للكهرباء في بيان رسمي، إن الانقطاع جاء نتيجة نفاد مادة الديزل المشغّلة لمحطات التوليد، في ظل عجز السلطة المحلية عن توفير الوقود وعدم وجود تدخل حكومي طارئ، ما تسبب في شلل شبه
كامل لحياة السكان اليومية. ويأتي هذا الانقطاع غير المسبوق في وقتٍ تشهد فيه المدينة ارتفاعًا كبيرًا في درجات الحرارة، ما زاد من استياء
المواطنين الذين أعربوا عن غضبهم من استمرار الأزمة، محذرين من تفاقم الأوضاع الإنسانية والاقتصادية، في محافظة ظلت لعقود واحدة من أكثر مناطق اليمن استقرارًا نسبيًا. ووجّه ناشطون وفعاليات اجتماعية دعوات عاجلة إلى محافظ المهرة، محمد ياسر، للتدخل السريع وتحمّل مسؤولياته قبل أن تتدهور الخدمات الحيوية بشكل كامل، مؤكدين أن استمرار غياب الحلول سيفاقم معاناة المواطنين ويدفع نحو أزمة إنسانية خانقة.