وقفة تضامنية جديدة داعمة لصمود غزة بمشاركة أبناء الجاليات العربية والإسلامية في النمسا
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
شهدت العاصمة النمساوية فيينا مساء اليوم الأحد وقفة تضامنية جديدة داعمة لصمود أبناء الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة بمشاركة عدد كبير من أبناء الجاليات العربية والإسلامية فى النمسا.
وندد المشاركون فى الوقفة التضامنية بصمت المجتمع الدولى والأوروبى الرسمى وباستمرار الانحياز لرواية إسرائيل بحق المدنيين.
كما عبرت الوقفة التضامنية- التى أقيمت فى ساحة شتيفانس بوسط العاصمة فيينا - عن خيبة الأمل من المواقف الدولية والعربية وطالبوا بوقف شلال الدم النازف منذ 37 يوما بسبب المجازر الإسرائيلية المستمرة والإبادة الجماعية بحق قطاع غزة.
ورفع المتضامنون - خلال الوقفة - الأعلام الفلسطينية وصور ويافطات من نماذج الإجرام بحق المدنيين من كبار السن والأطفال والنساء والرضع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العاصمة النمساوية فيينا غزة النمسا
إقرأ أيضاً:
«جسور حضارات المعرفة» تجمع الجامعات العربية والروسية في القاهرة
انطلقت اليوم فعاليات المنتدى الخامس لاتحاد رؤساء الجامعات الروسية والعربية، الذي تستضيفه جامعة العاصمة (حلوان سابقًا) على مدار يومي 7 و8 ديسمبر 2025، تحت عنوان: «جسور حضارات المعرفة: التعليم، الابتكار، والمستقبل المستدام»، بمشاركة قيادات التعليم العالي من مصر والدول العربية وروسيا.
وافتتح المنتدى كل من الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي، والدكتور عمرو عزت سلامة أمين عام اتحاد الجامعات العربية، والدكتور السيد قنديل رئيس جامعة العاصمة، والدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة.
وأكد وزير التعليم العالي أن المنتدى يمثل منصة استراتيجية لتعزيز الشراكات في مجالات الذكاء الاصطناعي، علوم الفضاء، البحث العلمي، والتكنولوجيا، مشيرًا إلى فتح موارد بنك المعرفة المصري أمام الجامعات العربية والروسية، ودعم إنشاء منصات تعليم رقمية ومشروعات بحثية مشتركة.
من جانبه، أعلن أمين عام اتحاد الجامعات العربية إطلاق مبادرة المحاور البحثية المشتركة (Thematic Clusters)، واقتراح إنشاء مركز التميز العربي- الروسي للتعليم والبحث لدعم الابتكار وبرامج الدكتوراه المشتركة.
بدوره، أكد رئيس جامعة العاصمة أن تغيير اسم الجامعة يمثل انطلاقة جديدة نحو جامعة من الجيل الخامس، مشيدًا باستضافة هذا الحدث الدولي المهم، فيما أعلن رسميًا إطلاق الاسم الجديد للجامعة.
كما أشاد ممثلو الجانب الروسي بالدور المتنامي للشراكة العلمية مع الجامعات العربية، مؤكدين أن التعليم أصبح قوة ناعمة لتعزيز العلاقات الدولية.
واختُتمت الجلسة الافتتاحية بتوقيع عدد من مذكرات التفاهم بين الجامعات العربية والروسية، تمهيدًا لإطلاق مشروعات أكاديمية وبحثية مشتركة.