علا غانم: “لا أمانع في تقديم سيرتي الذاتية”.. وهذا ما وعدت به الجمهور
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة علا غانم عن مشاركتها إلهام شاهين في فيلم جديد جارٍ التحضير له حالياً، وعبّرت عن سعادتها الكبيرة بالتعاون معها، إلى جانب حديثها عن مشاركتها في الموسم الرمضاني المقبل 2024.
وقالت علا في تصريحات إعلامية: “أنا بموت في إلهام شاهين وأي حاجة معاها هعملها على طول، وفي فيلم بيتكلم عن المرأة وعلاقتها بجوزها ولسه بيتكتب ولكن المنتج اتكلم معانا علشان ياخد موافقات مبدئية”.
أما عن تفاصيل مشاركتها في الموسم الرمضاني المقبل 2024، فقالت علا غانم: “في أكتر من عمل معروض عليَّ، ولكن أنا بوعد الجمهور إني هكون ضيفة خفيفة عليهم في رمضان”.
كما أكدت علا أنها لا تمانع في تقديم سيرتها الذاتية ومشوارها من خلال عمل فني، قائلةً: “معروض عليَّ أقدم مشواري الفني وحياتي في عمل فني، ولو هيتكتب بشكل يليق وفيه كل التفاصيل، أنا مش هبخل على جمهوري أبداً أن نعمل حدوتة حقيقة”.
وول فترة غيابها عن الجمهور لسبع سنوات، علّقت علا غانم قائلةً: “أنا بعدت سبع سنين وكنت عايزة أحس بحب الجمهور ليا، خاصة إني من الممثلين اللي قليل أوي حد يقولي برافو علشان خايفين أن ده يأثر على أدائي كممثلة، عايزين يحتفظوا بيا كممثلة، ورد فعل الجمهور فاق توقعاتي وكنت فاكرة إني لما هبعد أعمالي هتبعد معايا، ولكن مفيش شهر بيعدّي إلا وعمل بيتعرض على الشاشة، وده بيدل على أن الجمهور بيحبني، وأنا حقيقي مقدّرة حب الجمهور وأوعده أن اللي جاي أحسن كتير.
main 2023-11-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: علا غانم
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..