عملاق الصلب "تاتا ستيل" يعلن إلغاء 800 وظيفة في هولندا
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
أعلنت شركة الصلب الهندية العملاقة "تاتا ستيل"، الاثنين، إلغاء 800 وظيفة في هولندا لتبقى "قادرة على المنافسة ورابحة"، في وقت "يمر سوق الصلب بفترة صعبة منذ فترة".
وقالت الشركة في بيان إن 500 من الوظائف الملغاة تعود لـ "موظفين في تاتا ستيل"، "وخصوصاً لأشخاص في مناصب إدارية، ومساعدين". وأضافت أنّ الوظائف الـ300 الأخرى الملغاة تعود لـ "عمال موقتين" أو تتعلّق بـ"وظائف شاغرة لا ترتبط مباشرة بالإنتاج".
وأكدت أنه "لا يمكن استبعاد التسريح القسري للعمال وستناقش الشركة خطة اجتماعية مع النقابات".
توظف شركة "تاتا ستيل" 11500 شخص في هولندا، يعمل 9200 منهم في مصنع الصلب الضخم في إيجمويدن، غرب أمستردام.
وتتعلق الوظائف الملغاة بهذا المصنع الواقع عند مصب نهر "آي جي"، وكان تعرّض لانتقادات شديدة من السكان والسلطات الصحية الذين اتهموه بتلويث الهواء والتربة والمياه في المنطقة والتسبّب بأمراض.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات هولندا اقتصاد
إقرأ أيضاً:
هولندا تتصدر دول العالم في الاهتمام بصحة الأطفال النفسية والجسدية
المناطق_واس
يشكل الحرص على تعليم الأطفال وصحتهم ورفاهيتهم، عاملًا مهمًا لضمان مستقبلهم وسعادتهم، وبالتالي ضمان الأمن الاقتصادي للمجتمعات.. وهذا ما اعتمدت عليه منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف”، وهي تضع هولندا ثم الدنمارك كأفضل بلدين في العالم في هذا المجال، بناءً على مؤشرات الصحة النفسية والصحة الجسدية والمهارات.
واحتلت فرنسا المرتبة الثالثة، تلتها البرتغال ثم إيرلندا، من بين 43 دولة من دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية والاتحاد الأوروبي، بينما جاءت نيوزيلندا وكولومبيا والمكسيك وتركيا وتشيلي في ذيل الترتيب.
أخبار قد تهمك القيادة تهنئ ملك مملكة هولندا بذكرى يوم التحرير لبلاده 5 مايو 2025 - 1:22 مساءً تراجع معدل التضخم في هولندا 30 أغسطس 2024 - 2:22 مساءًوبين التقرير أن نحو 8 ملايين طفل في 43 دولة، يبلغون من العمر 15 عامًا، لا يمتلكون المهارات الأساسية في القراءة والحساب، مما يعني أنهم غير قادرين على فهم نص بسيط.. وتواجدت النسبة الأعلى منهم في بلغاريا وكولومبيا وكوستاريكا وقبرص والمكسيك.
ورغم ذلك، أشار التقرير إلى بعض المؤشرات الإيجابية، مثل انخفاض معدلات وفيات الأطفال، وتراجع ملحوظ في حالات انتحار المراهقين، وارتفاع في معدلات إتمام التعليم المدرسي، ولكن التقرير عبر عن القلق بشأن الصحة النفسية للأطفال، حيث تراجعت مستويات الرضا عن الحياة بينهم، وكانت اليابان الدولة الوحيدة التي شهدت تحسنًا ملحوظًا في هذا الجانب.