علي الألفي يتبرع بجزء من إيراد حفله القادم لأهالي غزة
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
كشف المطرب علي الألفي عن تبرعه بجزء من إيراد حفله القادم، المقرر إقامته في الزمالك يوم 17 نوفمبر الجاري، لدعم أهالي قطاع غزة.
منشور علي الألفي
شارك المطرب علي الألفي متابعيه عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”، صورة البوستر الرسمي للحفل، وكتب: "الأصدقاء والأحباء هنرجع نغني تاني ابتداءًا من الجمعة الجاية بإذن الله في الزمالك".
وتابع علي الألفي: "مستنيينكم في بداية الموسم حفلات الشتاء وملحوظة جزء من الإيراد اليومي لجرامافون بيروح كتبرع لأخواتنا.. خليكم معانا".
إصابة علي الألفي بفيروس كورونا
وفي سياق آخر، كشف الفنان علي الألفي في تصريحات سابقة له عن تطورات حالته الصحية، بعد إصابته بفيروس كورونا، وذلك للمرة الرابعة خلال ثلاث سنوات، فقال إنه اكتشف إصابته بمتحور فيروس كورونا بعد أن فقد حاسه التذوق ومن ثم خضع لإجراء تحليل وتأكد من إصابته،ويعتبر حفله القادم هو أول ظهور له بعد تعافيه من فيروس كورونا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أزمة قطاع غزة علي الألفي علی الألفی
إقرأ أيضاً:
كورونا يطرق أبواب فرنسا من جديد
#سواليف
رغم انطفاء الأضواء عن #كوفيد-19 في وسائل الإعلام، فإن مؤشرات خفية بدأت تدق #ناقوس_الخطر من جديد داخل #فرنسا، مع تسجيل إصابات جديدة.
في الوقت الذي تستعد فيه فرنسا لصيف حار وهادئ، تشير بيانات طبية ومخبرية حديثة إلى عودة صامتة لفيروس كورونا، وهذه المرة عبر متحوّر جديد يُعرف باسم NB.1.8.1، وهو فرع من العائلة المتحوّرة #أوميكرون التي تهيمن على المشهد الوبائي العالمي منذ أواخر 2021.
وبحسب ما ذكرت صحيفة “لوموند” الفرنسية، رُصد المتحوّر الجديد في ما لا يقل عن 12 حالة مؤكدة، خصوصًا في منطقتي أوفيرني رون ألب ونوفيل أكيتين، فيما تسجّل المؤشرات المرتبطة بالفيروس ارتفاعًا طفيفًا منذ ثلاثة أسابيع، على الرغم من بقائها في مستويات منخفضة نسبيًا.
مقالات ذات صلةمؤشرات مقلقة
يُظهر تقرير “الصحة العامة الفرنسية” ارتفاعًا بنسبة 25% في زيارات الطوارئ بسبب الاشتباه في كوفيد-19 بين البالغين، خصوصًا من الفئة العمرية 15 إلى 74 عامًا، ما يعادل 41 حالة إضافية خلال أسبوع واحد.
ويقول البروفيسور برونو لينا، مدير المركز الوطني للفيروسات التنفسية في ليون: “نحن على الأرجح أمام بداية موجة وبائية، لكن من الصعب تقدير حجمها حتى الآن”.
متحوّر تحت المجهر
المتحوّر NB.1.8.1، الذي تم رصده لأول مرة في يناير، صنّفته منظمة الصحة العالمية يوم 23 مايو كمتحوّر “تحت المراقبة”، وهو التصنيف الأدنى في سلّم الإنذارات الوبائية.
وتشير بيانات أولية من دراسة صينية إلى أن المتحوّر الجديد قد يتمتع بقدرة أكبر على التهرب المناعي، أي تجاوز الحماية التي تمنحها اللقاحات أو الإصابات السابقة.
موجة جديدة؟
بحسب البروفسور أنطوان فلو، مدير معهد الصحة العالمية في جنيف، فإن هذا المتحوّر بات سائدًا بالفعل في مناطق من هونغ كونغ وتايوان والصين، وقد يؤدي إلى موجة جديدة من الإصابات في أوروبا خلال الصيف، خصوصًا مع تراجع
المناعة الجماعية بسبب ضعف التداول الفيروسي خلال الأشهر الماضية.
ويضيف فلو: “لا يبدو أن المتحوّر أكثر ضراوة، لكن قابليته للانتشار تجعله مرشحًا لقيادة موجة جديدة”.
وبحسب “لوموند” يبدو أن كوفيد-19 لم يختفِ، بل يعيد تشكيل نفسه بهدوء.