المنتخبات الأفريقية الأكثر مشاركة في كأس العالم
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
تنطلق اليوم الأربعاء، منافسات التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، بإجرء أربع مباريات.
ويتنافس 54 منتخباً أفريقياً على حجز مقعد في مونديال الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك المقرر سنة 2026.
????????????????????????????????
أكثر أربعة منتخبات إفريقية شاركوا في كأس العالم FIFA ????#FIFAWorldCup!
وتستضيف غينيا الاستوائية منتخب ناميبيا، فيما تلتقي رواندا بزيمبابوي، ويحل المنتخب الموريتاني ضيفاً على جمهورية الكونغو، بينما تواجه إثيوبيا منتخب سيراليون.
وفيما يلي قائمة المنتخبات الأفريقية الأربعة الأكثر مشاركة في كأس العالم، والتي استحضرها الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، عبر حسابه الخاص بالمسابقة على موقع إكس:
- الكاميرون: 8 مرات (1983، 1990، 1994، 1998، 2002، 2010، 2014 و2022).
- نيجيريا: 6 مرات (1994، 1998، 2002، 2014 2018).
- المغرب: 6 مرات (1970، 1986، 1994، 1998، 2018 و2022).
- تونس: 6 مرات (1978، 1998، 2002، 2006، 2028 و2022).
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كأس العالم كأس العالم 2026 کأس العالم
إقرأ أيضاً:
طاهر أبو زيد: مشاركة العرب في مونديال الأندية كشفت الفوارق الكبيرة.. وحان وقت التغيير
سلّط طاهر أبو زيد، نجم النادي الأهلي وزير الرياضة الأسبق، الضوء على مستوى الأندية العربية خلال مشاركتها في بطولة كأس العالم للأندية 2025، المقامة حاليًا في الولايات المتحدة، معتبرًا أن خروجها المبكر لم يكن مفاجئًا، بل "أمرًا متوقعًا" في ظل الفوارق الواضحة بين القارات من حيث المستوى الفني والتاريخي.
وفي تصريحات أدلى بها لقناة MBC مصر 2، أوضح أبو زيد أن نظام البطولة الحالي يعكس اختلال التوازن بين القارات، حيث يُشارك 12 ناديًا من أوروبا، مقابل 4 فقط من إفريقيا ومثلها من آسيا، معتبرًا أن الاتحاد الدولي لكرة القدم يوجّه بذلك رسالة ضمنية مفادها: "هذه بضاعتكم رُدّت إليكم"، في إشارة إلى ضعف التمثيل العربي والإفريقي مقارنة بالقارات الكبرى.
وأشار نجم الأهلي السابق إلى أن بطولة دوري أبطال إفريقيا باتت ذات قيمة عالية بالنظر إلى المستوى التنافسي الذي تُقدّمه، لكن حين يُقارَن هذا المستوى بما تواجهه الأندية العربية في كأس العالم، تظهر الفجوة الفنية والبدنية بوضوح، بحسب تعبيره.
وقال أبو زيد إن "الكل اجتهد وبذل جهدًا كبيرًا، سواء الأهلي أو غيره من الفرق العربية، لكن في النهاية كانت هناك فوارق واضحة ظهرت على أرض الواقع، ويجب مواجهتها بواقعية".
وأضاف أن هناك حاجة ملحّة لتطوير المسابقات المحلية في الدول العربية، معتبرًا أن ضعف المنافسة المحلية يؤدي إلى إخفاق قاري وعالمي.
وتابع: "البطولة المحلية تُخرج بطل البلد، ودوري الأبطال يُخرج بطل القارة، لكن هذا لا يكفي لتحقيق نتائج عالمية دون بنية تنافسية حقيقية".
واختتم أبو زيد حديثه بالتأكيد على أن الوقت قد حان لمراجعة شاملة لنظام البطولات المحلية في العالم العربي، مشيرًا إلى أن أغلبها يعاني من "تواضع في الجانب الفني"، وهو ما يُضعف فرص الأندية في التمثيل المشرف على الساحة الدولية.