وليد اللافي يثير أزمة جديدة داخل وزارة الزراعة
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن وليد اللافي يثير أزمة جديدة داخل وزارة الزراعة، ألزم وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية في حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، وليد اللافي، وزارة الثروة الحيوانية والزراعة، والتي يترأسها نائب رئيس .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وليد اللافي يثير أزمة جديدة داخل وزارة الزراعة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ألزم وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية في حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، وليد اللافي، وزارة الثروة الحيوانية والزراعة، والتي يترأسها نائب رئيس حكومة الوحدة الوطنية ”حسين القطراني”، بتقديم المعلومات له لتسهيل عمله مع بعثة الأمم المتحدة في ليبيا.
جاء ذلك وفقاً لمراسلة مدير مكتب اللافي لوزارة الزراعة والثروة الحيوانية.
وبحسب مصادر قريبة من نائب رئيس الحكومة وزير الزراعة والثروة الحيوانية المكلف حسين القطراني، فإن رفض التعامل مع اللافي، ويستغرب مطالبة وكلاء الوزارة لشؤون الاستصلاح الزراعي والثروة الحيوانية بالتعاون في شأن سياسي مكلفة به وزارة الخارجية ورئاسة الحكومة وليس وزير الدولة للإعلام.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
منح لقب “سير” للملياردير هانز راوزينغ رغم ماضيه القضائي يثير الجدل في بريطانيا
لندن
أثار قرار منح رجل الأعمال البريطاني هانز كريستيان راوزينغ لقب “سير” ضمن قائمة تكريم عيد ميلاد الملك تشارلز الثالث جدلاً واسعاً في الأوساط البريطانية، نظراً لتاريخه الشخصي المرتبط بقضية مأساوية شغلت الرأي العام قبل أكثر من عقد.
وراوزينغ، وريث إمبراطورية “تترا باك” لتغليف الأغذية، حظي بالتكريم الملكي تقديراً لإسهاماته البارزة في العمل الخيري ودعم الفنون، على الرغم من سجله القضائي الذي يعود إلى عام 2012، حين أُدين بإخفاء جثة زوجته الراحلة، إيفا، داخل منزلهما في لندن لمدة ثمانية أسابيع بعد وفاتها بسبب فشل قلبي ناجم عن تعاطي المخدرات.
وكانت التحقيقات قد كشفت حينها، قام راوزينغ بإخفاء الجثة داخل غرفة نوم محصّنة، مغطاة بأكياس قمامة وأغطية، مبرراً فعلته بعجزه عن تقبل وفاتها أو المضي قدماً في الحياة بدونها. وتم اكتشاف الأمر بعد توقيفه بسبب قيادة متهورة، حيث عُثر بحوزته على أدوات تعاطي مخدرات، وثبت لاحقاً وجود الكوكايين والمورفين ومهدئات في دمه.
وحُكم عليه بالسجن عشرة أشهر مع وقف التنفيذ، إضافة إلى شهرين آخرين لقيادته تحت تأثير الكحول ، إلا أن حياة راوزينغ شهدت تحوّلاً جذرياً بعد زواجه من جوليا، التي ساعدته في التعافي من الإدمان والتغلب على أحزانه، ليصبحا معاً من أكبر المساهمين في القطاع الخيري داخل المملكة المتحدة.
ومن خلال “صندوق جوليا وهانز راوزينغ”، قدّم الزوجان تبرعات سنوية تصل إلى 100 مليون جنيه إسترليني لدعم مبادرات إنسانية وثقافية. وخلال أزمة كوفيد-19، ساهما بمساعدات طارئة بقيمة 16.5 مليون جنيه، شملت مليون جنيه لصالح حملة “ميل فورس” لدعم كبار السن.
ورغم التكريم، لا تزال أصوات الناقدين ترى أن ماضي راوزينغ لا يمكن تجاهله، ما يفتح نقاشاً أوسع حول معايير منح الألقاب الشرفية في بريطانيا.