مختبرات “الغذاء والدواء” المرجعية تحصل على الاعتماد الدولي لمواصفة الأيزو القياسية ISO/IEC17043:2023
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
المناطق_واس
حصلت المختبرات المرجعية بالهيئة العامة للغذاء والدواء على الاعتماد الدولي لمواصفة الأيزو القياسية ISO/IEC17043:2023، كمقدم رسمي لبرامج اختبار الكفاءة للاختبارات التحليلية.
أخبار قد تهمك “الغذاء والدواء” و”موهبة” تعززان تعاونهما لخدمة الموهوبين 15 نوفمبر 2023 - 6:54 مساءً هيئة “الغذاء والدواء” تنظم حملة لخفض المخاطر الصيدلانية 10 نوفمبر 2023 - 2:59 مساءً
ويعزّز هذا الاعتماد الدور المرجعي لمختبرات “الهيئة” في مجال تطوير طرق التحليل، وتقديم اختبارات الكفاءة على المستويين المحلي والدولي، ويعدّ حصول (المختبر المرجعي لكيمياء الأغذية، والمختبر المرجعي للأحياء الدقيقة، والمختبر المرجعي للدواء ومنتجات التجميل) على الاعتماد اعتراف رسمي من قبل جهات الاعتماد بكفاءة مقدم برامج الكفاءة وتحقيقه للمتطلبات الفنية والإدارية ومنحه الصفة الرسمية لتقديم اختبارات الكفاءة في مجال الاعتماد.
كما يسهم في تطوير وتحسين البنية التحتية للجودة، والخدمات المقدمة من المختبرات التي تعمل في نطاق مجال أعمال “الهيئة”، وتساعد أيضًا في تطوير الآليات التحليلية، وتحديد المشاكل بالطرق المخبرية للمختبرات الغذائية، ومختبرات فحص منتجات التجميل، وطرح إجراءات التحسين عليها، إضافةً إلى توفير ثقة لعملاء المختبرات من خلال التأكد من دقة نتائج الاختبارات.
وتنقسم المتطلبات العامة للمواصفة ISO/IEC17043:2023 إلى متطلبات إدارية، ومتطلبات فنية، مثل متطلبات التحليل الإحصائي وتحديد القيمة المقبولة للعينة وتقييم أداء المشاركين، ويُعد اختبار الكفاءة الفنية هو قياس أو اختبار يتم إجرائه من قبل عدة مختبرات تحت ظروف متساوية وباستخدام المقارنات البينية لتحديد أداء المشاركين.
ويأتي تحقيق هذا الإنجاز انطلاقًا من رؤية “الغذاء والدواء” للريادة عالميًا بالاستناد إلى أسس علمية، لتعزيز وحماية الصحة العامة من خلال العمل على تجهيز منظومة متكاملة من المختبرات المرجعية المعتمدة دوليًا، لتطوير طرق التحليل وتقديم اختبارات الكفاءة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الغذاء والدواء الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
المنسقة الأممية في السودان: لا نملك الغذاء الكافي وعلى المجتمع الدولي التحرك
قالت دينيس براون، المنسقة الأممية للشؤون الإنسانية بالسودان، إن المساعدات التي قدمناها للناجين بالفاشر بعيدة عن تلبية احتياجات السكان.
وأضافت :"لا نملك الغذاء الكافي وعلى المجتمع الدولي التحرك".
وتابعت قائلةً :"قدرتنا على الاستجابة محدودة والتمويل يغطي 28% فقط".
وقالت مديرة الاتصال في منظمة "أنقذوا الأطفال"، إن السودان يشهد واحدة من أكبر أزمات النزوح الداخلي في العالم، حيث وصل عدد النازحين إلى 10 ملايين شخص منذ اندلاع الصراع.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
وأكدت في تصريحات لشبكة القاهرة الإخبارية أن النساء والأطفال يعيشون ظروفاً إنسانية شديدة القسوة في مناطق النزاع، في ظل افتقار حاد للخدمات الأساسية.
وأضافت أن المنظمة تواجه تحديات كبيرة في إيصال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين، مشددة على ضرورة توفير ممرات آمنة لضمان وصول الإغاثة، إلى جانب حماية النساء والأطفال الذين يتعرضون لمخاطر متزايدة نتيجة تدهور الأوضاع الأمنية والإنسانية.
وقال رئيس الوزراء السوداني كامل إدريس، اليوم الجمعة، إن الحرب في البلاد ستنتهي بانتصار الجيش الوطني.
وأضاف إدريس :"ما حدث في دارفور جرائم غير مسبوقة، والمجرمون لن يفلتوا من العقاب".
وقالت المنظمة الدولية للهجرة، امس الخميس، إن أكثر من 800 شخص نزحوا من قرى بمحليتي أبوكرشولا والعباسية في جنوب كردفان بسبب تفاقم انعدام الأمن.
وقالت حاجة لحبيب، المفوضة الأوروبية للمساواة والاستعداد وإدارة الأزمات، إن مصر تبذل جهودا حثيثة في مساعدة واستضافة اللاجئين السودانيين.
وأضافت قائلة :"قوات الدعم السريع تنفذ مذبحة في الفاشر".
وأكملت بالقول :"ما يحدث في السودان كارثة إنسانية".
وفي وقت سابق، قال عبد القتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة السوداني، إنهم عازمون على القضاء على المليشيا المتمردة.
وأضاف: "عازمون على تطهير كل شبر من أرض السودان".
وقالت شبكة أطباء السودان، في وقت سابق، إن الحصار المفروض على مدينتي الدلنج وكادوقلي يعرض حياة آلاف المدنيين للخطر.
وأضافت: "وفاة 23 طفلاً بسبب سوء التغذية الحاد خلال شهر بمدينتي الدلنج وكادوقلي بجنوب كردفان".
وقالت منظمة الهجرة الدولية، في وقت سابق، إن تصاعد القتال في كردفان يُجبر سكانها على النزوح.
وأضافت: "100 ألف نازح من الفاشر والمناطق المحيطة بها منذ نهاية أكتوبر".
وذكرت مصادر سودانية أن هناك مواجهات اندلعت داخل مدينة بابنوسة في غرب كردفان بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
قالت شبكة أطباء السودان إنه تم تسجيل 32 حالة اغتصاب مؤكدة خلال أسبوع لفتيات من مدينة الفاشر وصلن إلى طويلة.
ويأتي ذلك في إطار الكشف عن جرائم الدعم السريع في السودان خلال الفترة الأخيرة.
وأشارت مصادر سودانية إلى أن الجيش السوداني بدأ في بسط سيطرته على بلدة أم دم حاج أحمد بولاية شمال كردفان.
وذكرت المصادر أن الجيش السوداني بدأ عملية عسكرية واسعة النطاق.
وقال عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة السوداني، إنه لا نهاية للحرب إلا بالقضاء على ميليشيا الدعم السريع.
وأضاف قائلاً: "سنواصل القتال ضد ميليشيا الدعم السريع".
وأعلن البرهان التعبئة العامة من منطقة السريحة بولاية الجزيرة.
وطالب مجلس حقوق الإنسان بتحقيق عاجل لتحديد المسؤولين عن الانتهاكات في الفاشر.
وأصدر مجلس حقوق الإنسان مشروع قانون يهدف إلى إدانة انتهاكات الدعم السريع في الفاشر,
وأكد مجلس حقوق الإنسان الدولي ارتفاع مخاطر الجوع والمرض في السودان.
وأكد المجلس رسميا وجود مجاعة في الفاشر وكادوقلي.