أفضل وأسهل طريقة لعمل بسكويت البرتقال في المنزل.. بدون ماكينة أو قمع أو بيض منوعات
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
منوعات، أفضل وأسهل طريقة لعمل بسكويت البرتقال في المنزل بدون ماكينة أو قمع أو بيض،من خلال السطور التالية في هذا المقال سوف نقدم لكم متابعينا الكرام طريقة عمل بسكويت .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أفضل وأسهل طريقة لعمل بسكويت البرتقال في المنزل.. بدون ماكينة أو قمع أو بيض، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
من خلال السطور التالية في هذا المقال سوف نقدم لكم متابعينا الكرام طريقة عمل بسكويت البرتقال بقوام هش ومقرمش وبطعم رائع أشهى من البسكويت الجاهز.
*المكونات:
3 أكواب من الدقيق الأبيض.
ملعقة كبيرة من البيكنج بودر.
كوب إلا ربع من السكر الناعم.
نصف كوب زيت.
نصف كوب من عصير البرتقال.
بسكويت البرتقال
*الطريقة:
داخل وعاء عميق نضيف السكر والزيت ثم نضيف عصير البرتقال، ثم نقلب المكونات جيدًا بالمضرب اليدوي أو الكهربائي حتي يذوب السكر تماماً..
بعدها نضيف الدقيق الأبيض والبيكنج بودر ونبدأ بلم العجينة باليد بدون عجن، حتى تتشكل لدينا عجينة طرية وناعمة.
ثم بعد ذلك تقسم العجينة إلى جزئيين ثم نقوم بفرد الجزء الأول من العجينة على ورق زبدة باستخدام النشابة على شكل مربع.
ثم بواسطة السكين نتخلص من الأطراف الزائدة للعجينة.
والآن نحضر شوكة طعام ثم نقوم بعمل خطوط طولية على سطح العجينة من أعلى باستخدام الشوكة.
تقطع العجينة إلي قطع صغيرة على شكل أصابع متوسطة الحجم باستخدام السكين.
ثم نكرر نفس الخطوات السابقة مع الجزء الآخر المتبقي من العجين.
يتم وضع قطع أو أصابع البسكويت في صواني فرن مدهونة بالقليل من الزيت مع مراعاة ترك مسافة بين القطعة والأخرى حتى لا تختلط ببعضها أثناء الخبز.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مزارعو اليمن يواجهون الانهيار وسط تصاعد جبايات الحوثي وتكدّس المحاصيل
يواصل القطاع الزراعي في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي الانحدار نحو واحدة من أسوأ مراحله منذ عقود، مع اتساع رقعة الانتهاكات التي تستهدف المزارعين وحرمانهم من أبسط مقومات الإنتاج، وسط غياب أي دعم أو حماية رسمية.
ومع اشتداد حملات الجباية والنهب، تبدو الزراعة—أحد أهم أعمدة الاقتصاد اليمني—على وشك الانهيار الكامل.
تقول مصادر ميدانية إن جماعة الحوثي كثّفت خلال الأسابيع الماضية من حملات الجباية في محافظة إب، مستهدفة مزارعي البطاطا ومربي النحل وقطاعات إنتاجية أخرى، في خطوة تُعد امتدادًا لسياسات ممنهجة تهدف إلى تحويل النشاط الزراعي إلى مصدر تمويل مباشر للجماعة.
ووفقًا للمصادر، فقد فُرضت إتاوات مالية تعسفية على المزارعين دون أي مسوغ قانوني، فيما استخدمت الفرق الميدانية أساليب الترهيب والتهديد بالسجن والغرامات لإجبار الناس على الدفع، ما دفع كثيرين إلى الرضوخ خوفًا من بطش المشرفين.
ويؤكد مزارعون في إب أن الجبايات الحوثية باتت تمثّل "الضربة القاتلة" لما تبقى من النشاط الزراعي، بعد سنوات من الخسائر المتراكمة الناتجة عن ارتفاع تكاليف السماد والمياه والديزل وتراجع أسعار المحاصيل، فضلًا عن القيود المفروضة على حركة النقل والتسويق. وباتت المنتجات الزراعية تتكدس عامًا بعد عام، دون قدرة على التصريف أو الوصول إلى أسواق عادلة.
وفي محافظة الجوف تتجلى الأزمة بصورة أكثر وضوحًا، حيث يشهد محصول البرتقال تكدسًا كبيرًا يُنذر بانهيار كامل للموسم. فقد غصّت الأسواق بكميات ضخمة مع بداية الحصاد، لتنهار الأسعار بشكل غير مسبوق. وتشير المعلومات إلى أن أحد أبرز أسباب الأزمة هو منع الحوثيين للمزارعين من التصدير إلى أسواق الخليج، بعد أن استولى ما يسمى بـ"سوق الارتقاء" التابع للجماعة على عملية شراء المحصول واحتكار التصدير، وهو ما عطّل تدفق الإنتاج إلى الخارج.
ولم يقف الأمر عند ذلك، إذ زاد دخول البرتقال المستورد من سوريا ومصر إلى أسواق الخليج من حدة المنافسة وأدى إلى كساد المحصول اليمني الذي يفتقر للدعم والقدرة على الوصول إلى المستهلك الخارجي. ويتراوح سعر سلة البرتقال (20 كيلوغرامًا) في صنعاء ومناطق سيطرة الحوثيين بين 6500 و8000 ريال بالطبعة القديمة، بينما يتضاعف السعر بنحو مرتين في المناطق المحررة، في مؤشر على اختلالات عميقة في آليات التسويق وتفاوت العرض والطلب.
ويقول خبراء اقتصاديون إن استمرار هذه السياسات سيؤدي إلى انهيار شبه كامل للقطاع الزراعي، الذي يُعد مصدر رزق لنحو 70% من الأسر الريفية، ومحركًا أساسيًا للأمن الغذائي في بلد يواجه واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.
وبينما يواجه اليمنيون خطرًا متناميًا على أمنهم الغذائي، تواصل ميليشيا الحوثي—بحسب المصادر—فرض المزيد من القيود والإتاوات، دون أي اعتبار للانعكاسات الاقتصادية والاجتماعية، ليجد المزارع اليمني نفسه اليوم في مواجهة مباشرة مع الجوع والخسارة والنهب، في وقتٍ بات فيه البقاء على قيد الإنتاج تحديًا يفوق القدرة على الاحتمال.