محمد ياسين يتوج بـ فضية كأس العالم لسلاح سيف المبارزة
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
توج محمد ياسين لاعب المنتخب المصري، بالميدالية الفضية في بطولة كأس العالم لسلاح سيف المبارزة تحت 20 سنة، والمقامة بجورجيا.
وحقق ياسين فضية البطولة بعد خسارته في المباراة النهائية أمام المجري دومونكس بيلي (13-15).
واستهل لاعب المنتخب المصري مشواره في البطولة بتحقيق 5 انتصارات من أصل 6 مباريات بدور المجموعات.
وصعد محمد ياسين مباشرة لدور ال128، ثم حقق الفوز على والروماني هوريا نيستور بنتيجة (15-6).
وفاز في دور الـ 64 على الألماني جوليوس ريبنثال (15-9)، وبعدها حقق ياسين الفوز في دور ال32 على الأوكراني ماكسيم بيرشك (15-8).
ونجح الفرعون في الفوز بثمن النهائي على الإيطالي ماتي أنتال (15-6)، ثم تغلب في ربع النهائي على الأوكراني دانيل مذور (15-5).
وحقق ياسين الفوز في نصف النهائي على الإيطالي فابيو ماسترومارينو (15-12)، وأخيرا خسر في النهائي أمام دومونكس بيلي (13-15).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد ياسين الميدالية الفضية كأس العالم سلاح سيف المبارزة
إقرأ أيضاً:
المعهد الجزائري للبترول يتوج بجائزة “أوبك” لأفضل معهد أبحاث في الطاقة 2025
تم، أمسية اليوم، تكريم المعهد الجزائري للبترول بمنحه ”جائزة أوبك لأفضل معهد للأبحاث في مجال الطاقة 2025، وذلك على هامش المنتدى التاسع لمنظمة الدول المصدرة للنفط المقام بفيينا، عاصمة جمهورية النمسا، يومي 9 و 10 جويلية الجاري.
وتم اختيار المعهد الجزائري للبترول التابع لمجمع سوناطراك، نتيجة مسابقة أطلقتها منظمة الدول المصدرة للنفط لاختيار وتكريم أفضل معهد للبحوث والتكوين في مجال الطاقة، من بين دول من كل القارات في منافسة شرسة.
وجرت مراسم التكريم خلال مأدبة نظمت بـ “فيينا سيتي هال”، تسلّم خلالها هذه الجائزة المرموقة قنون عبد القادر، مدير المعهد الجزائري للبترول، من طرف سعادة الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط، هيثم الغيص، في لحظة تاريخية تم فيها منح ثلاث جوائز للبحوث، إلى جانب جائزة للصحافة.
إذ تطرق الأمين العام لـ “أوبك”، في كلمة ألقاها بهذه المناسبة، إلى منح هذه الجائزة للمعهد الجزائري للبترول، واصفا إياه بالمرموق، وتخرج منه طلبة تمكنوا من تولي مناصب سامية في بلدانهم، حتى أن منهم من تولى حقائب وزارية.
وتمنح هذه الجائزة اعترافا وتقديرا للمساهمات التي تقدمها معاهد البحوث والتكوين في مجال الطاقة. وتشجيعا للقيام بإنجازات مستقبلية. كما تعد هذه الجائزة اعترافًا بالخبرة التي اكتسبها المعهد الجزائري للبترول عبر السنين، منذ تأسيسه في 29 نوفمبر 1965، ونوعية التعليم الأكاديمي والتقني الذي يقدمه لطلابه، إضافة إلى السمعة التي يتمتع بها معهد سوناطراك على المستوى العالمي والآثار الإيجابية التي تنجر عن هذه المشاركة.
وللتذكير، تمنح هذه الجائزة كل سنتين، تزامنا مع انعقاد منتدى “أوبك”.
وتضاف هذه الجائزة إلى سجل سوناطراك الحافل، بصفته اعترافًا دوليًا لما تقدمه لمجال الطاقة صناعة وعلمًا تقنيا وأكاديميا.