تعليم جدة تعلن فتح التسجيل ببرنامج ابتعاث شاغلي الوظائف التعليمية لدراسة الصينية
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
أعلنت إدارة تعليم جدة، اليوم الأحد، فتح التسجيل في برنامج "ابتعاث شاغلي الوظائف التعليمية، لدراسة اللغة الصينية " من خلال الخدمة الذاتية في نظام فارس ،وفق الضوابط والاشتراطات المعتمدة، ويستهدف البرنامج ترشيح الوظائف التعليمية حملة درجة البكالوريوس للحصول على درجة الدبلوم العالي أو الماجستير في تدريس اللغة الصينية.
وتتضمن شروط البرنامج ألا يزيد عمر المرشح عند بداية الدراسة عن أربعين عاما، وألا تقل درجة التقدير في تقويم الأداء الوظيفي عن ممتاز في آخر عامين، وألا يون المرشح ممن أخل بواجباته الوظيفية أو صدر بحقه عقوبة تأديبية جراء تقصير في أداء العمل خلال العامين السابقين للترشيح، وألا يكون محالا إلى التحقيق أو مكفوف اليد أو طرفا في قضية قائمة أو منظورة.
كذلك تشمل الشروط، أن يتعهد المرشح بالموافقة على تدريس مادة اللغة الصينية في مراحل التعليم العام المختلفة، وأن يتعهد بالعمل لدى الوزارة مدة تعادل مدة ابتعاثه، وألا يسبق للمرشح الحصول على قرار ابتعاث وإيفاد وتم الانسحاب منه أو الاعتذار عنه من دون مبررات تقبلها اللجنة المعنية أو إنهاؤه من قبل الإدارة العامة للإيفاد والابتعاث بالوزارة آخر سنتين. وألا يقدر التقدير الدراسي في آخر مؤهل علمي عن جيد، ويخضع ذلك للمفاضلة لدى الإدارة العامة للإيفاد والابتعاث بالوزارة.
ويشترط، أن يكون حاصلا على خمس درجات في اختبار الآيلتس أو ما يعادلها ويخضع ذلك للمفاضلة لدى الإدارة، وأن يجتاز المرشح دولة في اللغة الصينية داخل المملكة بالتنسيق مع معاهد متخصصة في ذلك، وألا تقل خدمة المرشح في الوظيفة التعليمية عن سنتين ويخضع للمفاضلة، وأن يجتاز جميع المرشحين المقابلة الشخصية في الإدارة التابع لها والمقابلة النهائية في الوزارة يخضع للمفاضلة لدى الإدارة، وتتم معاملة جميع المرشحين إداريا وماليا وفقا لما نصت عليه اللائحة التنفيذية للموارد البشرية في الخدمات المدنية الصادرة بقرار وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية رقم 1550 وتاريخ 9 – 6 – 1440 هـ واجتياز تقييم تجانس الثقافات.
تشمل المستندات المطلوبة صورة من شهادة اجتياز اللغة الإنجليزية، والسيرة الذاتية، وصورة الهوية، وصورة شهادة آخر مؤهل وتعهد المعلم بعد إنهاء البرنامج وتعهد من المعلم بالعمل لدى الوزارة مدة تعادل مدة ابتعاثه.
فتح التسجيل في برنامج "ابتعاث شاغلي الوظائف التعليمية،لدراسة اللغة الصينية " من خلال الخدمة الذاتية في نظام فارس ،وفق الضوابط والاشتراطات المعتمدة.#تعليم_جده
تفاصيل ⬇️ pic.twitter.com/5t2FXJWSGT
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تعليم جدة الوظائف التعلیمیة اللغة الصینیة
إقرأ أيضاً:
ليس لامين يامال أو مبابي.. المرشح الأبرز للظفر بجائزة الكرة الذهبية 2025
رغم التألق اللافت للنجم لامين يامال، كشفت صحيفة "ليكيب" الفرنسية، في استطلاع رأي أولي، أن الفرنسي عثمان ديمبيلي هو المرشح الأبرز لنيل جائزة الكرة الذهبية هذا العام، بعد موسم استثنائي مع باريس سان جيرمان.
وبحسب نتائج الاستطلاع، فقد حصل ديمبيلي على 44% من أصوات المشاركين الفرنسيين، متقدمًا على كل من لامين يامال وكيليان مبابي، اللذين حصلا على نسبة متساوية بلغت 21%.
ويُعد ديمبيلي المرشح الأوفر حظًا، بعد أن توّج بجميع البطولات الممكنة مع باريس سان جيرمان، واختير أفضل لاعب في الدوري الفرنسي ودوري أبطال أوروبا، إلى جانب تصدره قائمة هدافي فريقه. ويرى كثيرون أن فوزه بالجائزة بات شبه محسوم، رغم أن عوامل التسويق والتأثير الإعلامي قد تلعب دورًا في الحسم النهائي.
وفي هذا السياق، كشفت تقارير عن تحركات يقوم بها وكيل الأعمال الشهير خورخي مينديز ونادي برشلونة لدعم فرص لامين يامال في الفوز بالكرة الذهبية، خاصة بعد الموسم المميز الذي قدمه رغم صغر سنه (17 عامًا). ويؤكد بعض المطلعين أن مثل هذه الحملات قد تؤتي أُكلها، وهو ما أشار إليه النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو سابقًا.
مبابي والحلم المؤجل
من جانبه، لا يزال كيليان مبابي يضع التتويج بالكرة الذهبية ضمن أهدافه الكبرى. ورغم أن مستواه الفردي كان لافتًا هذا الموسم، إلا أن حصد الألقاب الجماعية يبقى عاملًا حاسمًا في السباق. وفي حال تمكن من قيادة فريقه للفوز بكأس العالم للأندية، فقد يعزز حظوظه في نيل الجائزة، رغم أن فرصه هذا العام لا تبدو قوية.
ومع انتقاله إلى ريال مدريد، يراهن مبابي على بداية جديدة تساعده على تحقيق النجاحات الجماعية والفردية، خاصة أن موسمه الحالي شهد تسجيله 45 هدفًا، مع تحسن ملحوظ في الأداء خلال نهايته، بعد بداية متعثرة نسبيًا بسبب صعوبة التأقلم.
تطلعات مدريديّة
تعوّل جماهير ريال مدريد كثيرًا على انفجار مبابي الفني في الموسم المقبل، بعد سنوات من الانتظار لضمه. ويتوقع الجميع أن يتمكن من إبراز إمكاناته بشكل أكبر بعد أن أصبح أكثر اندماجًا مع الأجواء العامة، مما قد يسهل عليه فرض نفسه وصناعة الفارق في المباريات الكبرى.