لو مسافر الحج.. اعرف المستندات المطلوبة من الفائزين
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
يسعى الكثير من المواطنين الفائزين فى قرعة الحج إلي تحضير الأوراق والمستندات اللازمة من أجل السفر لأداء الحج والتي من بينها بيان موقف التجنيد وغيرها من المستندات خاصة أن بعضها يحتاج إلي الوقت.
مستندات يحتاج لها المسافر بحج القرعة
ويشترط للسفر لأداء الحج تقديم مستند التجنيد عند السفر ويقوم مناطق التجنيد بصرف «تصاريح السفر مؤقتة» بموجب خطاب موجه من المركز أو قسم الشرطة لمنطقة التجنيد يقدم للجهة الأخيرة بمعرفة المواطن الفائز بقرعة الحج هذا العام.
وهناك مجموعة من المستندات المطلوبة من الفائزين بتأشيرات الحج والتي تتضمن مايلي :-
- تتضمن المستندات المطلوبة للحج تقديم أصل جواز السفر المميكن
- كما تشمل الأوراق المطلوبة فيش جنائي مميكن موجه للحج.
- يلزم علي المواطنين تقديم شهادة تحركات من الإدارة العامة للجوازات والهجرة للتأكد من عدم السفر لأداء مناسك الحج نهائيا.
- كما تشمل المستندات المطلوبة تقديم عدد 10 صور شخصية حديثة.
ـ ومن بين وأهم المستندات المطلوبة للسفر لأداء فريضة الحج صورة الرقم القومى.
ـ استخراج شهادة QR-Code تشمل اكتمال التحصين بالجرعات الأساسية المقررة مع جرعة تنشيطية للقاحات كوفيد 19 على أن تكون آخر جرعة خلال ستة أشهر قبل السفر.
ـ تتقديم تقرير طبى معتمد ومختوم من أحد المستشفيات التابعة لوزارة الصحة شهادة صحية صادرة من وزارة الصحة تتضمن اللقاح الرباعي ولقاح الحمى الشوكية بمدة لا تقل عن 10 أيام ولا تزيد عن 3 سنوات.
-تقديم تصاريح السفر للذين يتطلب سفرهم الحصول على موافقة من جه عملهم ومن هم في سن التجنيد
الفحوصات الطبية للفائزين بقرعة حجوهناك مجموعة من الفحوصات الطبية اللازمة والتي يجب على الفائزين بحج الجمعيات الأهلية بالقيام بها والتي تتضمن مايلي :-
- يلزم علي المواطنين المسافرين لأداء فريضة الحج تقديم شهادة التحصين (Qr-code) التى تثبت اكتمال جرعات تطعيم فيروس كورونا
- يتم أخذ شهادات تطعيم الالتهاب السحائي، والحصول على شهادة سارية المفعول له تثبت التطعيم بجرعة واحدة من اللقاح الرباعي ACYW135 ضد فيروس الالتهاب السحائي بمدة لا تقل عن 10 أيام قبل السفر مباشرة، ولا تزيد على 3 سنوات .
- كما يجب الحصول علي شهادة صحية تفيد التطعيمات والفحوصات اللازمة بعد توقيع الكشف الطبي الخاص بالمراكز الطبية المعتمدة بداية من الساعة 9 صباحًا حتى الساعة 2 ظهرا، مع توقيعها وختمها من المستشفى الحكومية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحج مسافر الحج أداء الحج المستندات المطلوبة
إقرأ أيضاً:
الدنمارك تُوسع التجنيد الإلزامي ليشمل النساء لأول مرة في تاريخها
أعلنت الدنمارك، أمس الثلاثاء، عن توسيع نطاق الخدمة العسكرية الإلزامية ليشمل النساء، وذلك في ظل تصاعد التهديدات الأمنية في أوروبا ومساعي كوبنهاغن لتعزيز قدراتها الدفاعية٬ في خطوة غير مسبوقة تعكس تحولاً استراتيجياً في السياسات الدفاعية.
ويأتي القرار، الذي أقره البرلمان في حزيران/يونيو 2023، في إطار خطة طويلة الأمد تهدف إلى زيادة عدد الجنود في الجيش الدنماركي، حيث ستُلزم النساء اللواتي يبلغن 18 عاماً بعد الأول من تموز/يوليو الجاري٬ بالتسجيل في أيام محددة لتقييم مدى أهليتهن للتجنيد، أسوة بالرجال الذين يخضعون لهذا الإجراء منذ سنوات.
حتى الآن، كانت مشاركة النساء في الخدمة العسكرية طوعية، وقد شكلن العام الماضي نحو 24% من المجندين، وفق إحصائيات رسمية.
وقالت كاترين، المجندة في "حرس الحياة الملكي"، في تصريح لوكالة "رويترز"، إن "الوضع العالمي الحالي يفرض علينا أن نزيد أعداد المجندين. وأعتقد أن على النساء المساهمة في الدفاع الوطني على قدم المساواة مع الرجال".
وتعمل القوات المسلحة الدنماركية حاليًا على تكييف المعسكرات والتجهيزات لتكون أكثر ملاءمة للنساء، بما يشمل تجهيزات المبيت واللباس العسكري والتدريبات.
وتشمل الخطة الدنماركية أيضا تمديد فترة الخدمة العسكرية تدريجياً من أربعة أشهر إلى 11 شهراً بحلول عام 2026، إلى جانب رفع عدد المجندين من نحو 5 آلاف حالياً إلى 7500 في العام 2033. كما تعهدت كوبنهاغن بزيادة الإنفاق الدفاعي تماشياً مع التزاماتها في إطار حلف شمال الأطلسي (الناتو).
وتأتي هذه الخطوات ضمن حزمة إصلاحات عسكرية شاملة أقرتها الدنمارك في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا، والتي دفعت العديد من دول أوروبا لإعادة النظر في بنية جيوشها وحجم قواتها العاملة.
مشاركة متزايدة للنساء في الجيوش الأوروبية
وتعكس الخطوة الدنماركية اتجاهاً أوروبياً عاماً نحو دمج النساء في الجيوش بشكل أكبر، مدفوعاً بعدة عوامل أبرزها التغيرات الاجتماعية، وسياسات المساواة بين الجنسين، واحتياجات الأمن القومي المتزايدة.
ففي السويد والنرويج، تم إلغاء التمييز بين الجنسين في قوانين التجنيد، بينما سمحت الدنمارك للنساء منذ عام 1978 بالالتحاق بجميع الوحدات العسكرية، بما في ذلك الوحدات القتالية.
ويُعزى هذا التحول أيضاً إلى النقص المتزايد في القوى العاملة العسكرية نتيجة انخفاض معدلات المواليد وشيخوخة السكان في أوروبا، ما يدفع الجيوش للاستفادة من الإمكانيات البشرية الكاملة لمجتمعاتها، بما في ذلك النساء.