"بيت الروبي".. إيرادات ضعيفة للفيلم في شباك التذاكر
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
وصلت إيرادات فيلم بيت الروبي للنجمين كريم عبدالعزيز وكريم محمود عبدالعزيز، أمس، السبت، 2406 جنيه، ليصبح في المركز الثامن ضمن قائمة الأفلام المطروحة بدور العرض خلال الفترة الحالية.
قصة وأبطال فيلم بيت الروبي:
فيلم بيت الروبي، بطولة كريم عبدالعزيز، كريم محمود عبدالعزيز، نور اللبنانية، تارا عماد، شريف دسوقى، حاتم صلاح، محمود السيسى، وضيوف الشرف محمد عبدالرحمن توتا، منى الشاذلى، مصطفى أبو سريع، محمد السويسي، وقصة وسيناريو وحوار محمد الدباح وريم القماش، وإخراج بيتر ميمى.
تدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، حول يعيش المؤثر الاجتماعي إبراهيم الروبي مع زوجته وشقيقه الأصغر حياة بسيطة هادئة، لكن مشكلة عدم إنجابه هو وزوجته تُكدر صفو حياتهما، فيفكران في أمر خطير عواقبه وخيمة.
أسرة فيلم بيت الروبي يحتفلون بالعرض الخاص:
يذكر أن احتفل مؤخرًا صُنّاع وأبطال فيلم بيت الروبي، قبل عيد الأضحى 2023 بالعرض الخاص للفيلم داخل إحدى السينمات بـ6 أكتوبر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم بيت الروبى إيرادات فيلم بيت الروبي بيت الروبي كريم عبدالعزيز كريم محمود عبدالعزيز نور تارا عماد شريف دسوقي حاتم صلاح محمود السيسي فیلم بیت الروبی
إقرأ أيضاً:
ترامب: فرص الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي ضعيفة رغم رغبة بروكسل الشديدة
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، السبت، إن احتمالات التوصل إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي لا تتجاوز 50%، وربما أقل، رغم أن بروكسل تسعى بشدة لإبرام صفقة تجنبها الرسوم الجمركية الثقيلة التي تهدد بها واشنطن.
وأوضح ترامب في تصريح للصحفيين أن "هناك نحو 20 نقطة خلاف ما تزال عالقة في المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي"، مشيرًا إلى أن الإدارة الأمريكية تبذل جهدًا كبيرًا للتوصل إلى تفاهم، لكنه لم يُخفِ تشككه في إمكانية تحقيق اختراق وشيك. وأضاف: "لدينا فرصة بنسبة 50-50، وربما أقل، لكننا نعمل بجد مع أوروبا".
ويخشى الاتحاد الأوروبي من تطبيق رسوم جمركية أمريكية تصل إلى 30% على صادراته إلى الولايات المتحدة، اعتبارًا من الأول من أغسطس، وهي خطوة قد تُحدث ارتدادات واسعة على العلاقات الاقتصادية عبر الأطلسي.
ترامب يقلّل من أهمية اعتراف فرنسا بدولة فلسطين: "تصريح بلا وزن ولن يغيّر شيئًا"
وسيط أمريكي: ترامب يوافق على إقامة دولة فلسطينية
وقد شددت المفوضية الأوروبية، الذراع التنفيذية للتكتل المكوَّن من 27 دولة، على أن هدفها الأساسي هو تجنب هذا السيناريو من خلال اتفاق تجاري متوازن.
وصرح ترامب بأن الاتحاد الأوروبي "سيُضطر إلى خفض التعريفات الجمركية" إذا أراد تفادي هذه الإجراءات العقابية، من دون أن يوضح طبيعة التخفيضات أو القطاعات المعنية.
وتُشير مصادر دبلوماسية أوروبية إلى أن أحد الخيارات المطروحة يشمل اتفاقًا شبيهًا بالإطار الذي توصلت إليه واشنطن مع طوكيو، ويقضي بفرض رسوم نسبتها 15% على مجموعة من السلع المستوردة، بدلًا من فرض رسوم أوسع نطاقًا وأشد قسوة.
في غضون ذلك، تتصاعد الضغوط على قادة الاتحاد الأوروبي من قبل القطاعات الصناعية والزراعية، التي تخشى من فقدان حصصها في السوق الأمريكية لصالح شركاء بديلين.
وحذّر اتحاد الصناعات الألمانية مؤخرًا من أن فرض رسوم جمركية من طرف واحد قد يُعرّض استقرار سلاسل التوريد العابرة للحدود للخطر، داعيًا إلى الحفاظ على قنوات الحوار مع واشنطن مفتوحة.
كما يرى محللون اقتصاديون أن النزعة الحمائية المتصاعدة في السياسة التجارية الأمريكية تعكس تحولًا أعمق في توجهات ترامب، الذي يسعى إلى تعزيز الصناعة المحلية على حساب التزامات العولمة، وهو ما قد يفرض تحديات جديدة على الاقتصاد الأوروبي المتباطئ أصلًا، خاصة مع تصاعد التوترات الجيوسياسية وتباطؤ النمو في الصين.