إنفوغراف.. لماذا لن يصمد اقتصاد إسرائيل إذا طالت حرب غزة؟
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
حذرت تقارير غربية وإسرائيلية من أن اقتصاد إسرائيل لن يصمد طويلا إذا طال عدوان الاحتلال على قطاع غزة.
آخر هذه التحذيرات أطلقتها صحيفة واشنطن بوست عندما نقلت عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن استمرار الحرب لمدة أطول من 3 أشهر سيؤدي إلى انهيار الاقتصاد الإسرائيلي، نظرا إلى العدد الكبير من جنود الاحتياط الذين تم استدعاؤهم للمشاركة في الحرب على القطاع (أكثر من 300 ألف شخص).
ولم تكن واشنطن بوست وحدها من أطلق جرس الإنذار، فقد توقع تقرير بموقع بلومبيرغ أن يؤدي امتداد الحرب إلى مزيد الضغوط على المالية العامة مع توسيع تكلفتها.
أما فورين بوليسي فنشرت مقالا قبل أيام اختارت له عنوان "اقتصاد إسرائيل في زمن الحرب لن يصمد إلى الأبد"، ويضاف ذلك كله إلى عدد من التقارير الإسرائيلية التي قال حذرت من أن هذه الحرب تقرب إسرائيل من تباطؤ اقتصادي حاد.
في هذا الإنفوغراف نستعرض عددا من الأرقام والمؤشرات تكشف الضرر الكبير الذي لحق بالاقتصاد الإسرائيلي واحتمالات عدم صموده.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: اقتصاد إسرائیل
إقرأ أيضاً:
طبيب البيت الأبيض السابق .. الوقت المتبقي لبايدن قد لا يكون طويلا
#سواليف
كشف الطبيب السابق للبيت الأبيض والعضو الجمهوري في الكونغرس روني جاكسون، عن المدة المتبقية للعيش أمام الرئيس الأمريكي جو #بايدن، بعد تشخيص إصابته بسرطان عدواني.
وقال جاكسون: “هذا ليس تخصصي، لكنني تحدثت مع العديد من #أطباء المسالك البولية منذ أن خرج الأمر للعلن، واتفق الجميع على أنه قد يعيش من 12 إلى 18 شهرا. آمل أن يكون هناك المزيد من الوقت، وأعتقد أنهم سيتمكنون من علاج هذا المرض بشكل فعال، وهو سيعيش سنوات عديدة أخرى. لكن حالة #المرض متقدمة جدا.”
ونقلت صحيفة “نيويورك تايمز” في 18 مايو عن المتحدث باسم بايدن أن الرئيس السابق شُخصت إصابته “بسرطان #البروستات العدواني”، لكن المتحدث أشار إلى أن المرض “يستجيب للعلاج بشكل فعال”.
مقالات ذات صلةوفي مقابلة مع صحيفة “واشنطن فري بيكون”، لفت جاكسون إلى أن الوقت المتبقي لبايدن قد لا يكون طويلا.
سبق أن افترض عالم الأورام إيزيكيل إيمانويل في مقابلة مع “واشنطن بوست”، أن الشكل العدواني لسرطان البروستات لدى بايدن”كان يتطور على الأرجح منذ بداية ولايته الرئاسية في 2021”. وأشارت الصحيفة إلى أن مثل هذه التصريحات أثارت موجة جديدة من الشكوك حول “إخفاء التشخيص”، خاصة بعد انتقاد التقرير الصادر عن طبيب البيت الأبيض في فبراير 2024، والذي زعم أن صحة بايدن “بحالة جيدة” دون تسجيل أي مشاكل في البروستات.