لا أستطيع التعبير .. أول تعليق من إليسا عقب حفلها بالرياض |شاهد
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
أعربت الفنانة إليسا عن سعادتها بردود فعل جمهور السعودية أمس ، عقب حفلها الذى أقيم ضمن فعاليات موسم الرياض .
وكتبت إليسا تغريدة من خلال حسابها الرسمي على موقع X ، قائلة: لا أستطيع التعبير عن مدى سعادتي لأنني محاطة بالحب السعودي والمضيف السعودي أمس ، حفظ الله هذا البلد والى أن نلتقي مرة أخرى.
. لايف مفاجئ لجمهور إليسا مع نجم شهير
وقد روجت الصفحة الرسمية لشركة روتانا للصوتيات والمرئيات على موقع X ، لحفل الفنانة إليسا والفنان وائل كفوري ضمن فعاليات موسم الرياض.
وأحيا الثنائي إليسا ووائل كفوري الحفل مساء أمس السبت 18 نوفمبر ، على مسرح محمد عبده، ضمن فعاليات موسم الرياض الترفيهي بالسعودية.
مفاجأة رامي جمال فى حفل إليسا
نشرت الصفحة الرسمية لقناة روتانا لايف على موقع إنستجرام ، مفاجأة الفنان رامى جمال للجمهور اليوم فى حفل الفنانة إليسا والفنان وائل كفوري ضمن فعاليات موسم الرياض .
وقال رامي جمال: أزيكوا أنا جيلكوا من دموع إمبارح ، لترد إليسا مازحًة: عايزين نضحك ونغني مفيش دموع .
وشارك رامي جمال إليسا بدويتو من أول دقيقة وتفاعل معهما الجمهور بشكل كبير.
إليسا تعلن عن تأجيل ألبومها الجديد بسبب أحداث غزة
وقد أعلنت المطربة اللبنانية إليسا تأجيل طرح ألبومها الجديد الذي كانت تعمل على تسجيله منذ فترة طويلة وذلك بسبب الأوضاع الراهنة فى غزة.
وقالت إليسا فى لقاء تلفزيوني لها أثناء تواجدها فى السعودية إنها انتهت من تسجيل جميع أغاني ألبومها الجديد خلال الفترة الماضية ولكن تقرر تأجيله بسبب ما يتعرض له أهل فلسطين وقطاع غزة قائلة: الوقت مش مناسب لطرح ألبومات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحدث ظهور ل إليسا حفلات موسم الرياض رامي جمال ضمن فعالیات موسم الریاض
إقرأ أيضاً:
بحضور بارز لجناح الإمارات.. انطلاق فعاليات موسم طانطان في المغرب
انطلقت، بمشاركة دولة الإمارات، فعاليات الدورة الثامنة عشرة من موسم طانطان الثقافي، الذي يُقام في المملكة المغربية تحت شعار: «موسم طانطان: شاهد حي على عالمية ثقافة الرحل»، ويستمر حتى 18 مايو الجاري، برعاية صاحب الجلالة الملك محمد السادس، ملك المملكة المغربية الشقيقة، وبتنظيم مؤسسة الموكار المغربية.
أخبار ذات صلة
وأعلن سعادة محمد فاضل بنيعيش، رئيس مؤسسة «الموكار» انطلاق موسم طانطان بدورته الـ 18 خلال حفلٍ أقيم أمس في ساحة السلم والتسامح، مشيداً بمشاركة دولة الإمارات، وجهودها في الحفاظ على الموروث الثقافي والتراث غير المادي، ونقله للأجيال المقبلة. وتضمن الحفل عروضاً تراثية باهرة للهجن و«التبوريدة»، إلى جانب استعراض تقليدي لموكب الجمال الذي يعكس أحد أبرز أوجه ثقافة الرحل الأصيلة، ولوحات استعراضية لأطفال طانطان وأوزان من الموسيقى الحسانية. وتستعرض هيئة أبوظبي للتراث من خلال جناح دولة الإمارات عدداً من العناصر التراثية الإماراتية المدرجة باليونسكو، ويقدم الجناح باقة من الفعاليات والأنشطة والتراثية والترفيهية، والعروض التي تُعرف بالموروث الإماراتي الحيّ من عادات وتقاليد وممارسات يومية تمثل مجموعة واسعة من التراث الإماراتي المعنوي. وشهد الجناح في يومه الأول إقبالاً كبيراً من جانب الجمهور المغربي للاطلاع على أركانه، والمشاركة في فعالياته ومسابقاته المتنوعة، حيث حظيت مسابقة الألعاب الشعبية بمشاركة واسعة من أطفال المغرب من الجمهور وأبناء القبائل الصحراوية. وتهدف المسابقة إلى إبراز القواسم المشتركة بين الألعاب الشعبية الإماراتية والمغربية، من حيث ممارستها وتفاعل الأطفال معها. كما استقطبت عروض الفنون الشعبية في جناح دولة الإمارات زوار موسم طانطان، للتعرف على التنوع الثقافي الأًصيل الذي يتوارثه الأبناء في الإمارات جيلاً بعد آخر، حيث عرضت الفرق المشاركة باقة متنوعة من الفنون الفلكلورية والأدائية بإتقان كبير، لترسم لوحة فنية إبداعية عن التراث الإماراتي. وشهدت مسابقة المحالب التي تنظمها هيئة أبوظبي للتراث بالتعاون مع الاتحاد الإماراتي والاتحاد المغربي لسباقات الهجن في أربعة أشواط بإجمالي 40 جائزة قيمة، مشاركات واسعة من مُلاك الإبل المغاربة للمنافسة بإبلهم من السلالات الأصيلة لحلب النوق. وتهدف المسابقة إلى اختيار النوق الأكثر إدراراً للحليب، وتشجيع ملاك الإبل على اقتنائها والمحافظة عليها. وضمن فعاليات جناح دولة الإمارات تستمر مسابقات الطبخ الصحراوي المغربي إلى جانب مسابقة إعداد الأتاي، والشعر الحساني، وإعداد أفضل خيمة صحراوية على مدى أيام الموسم حتى يوم الأحد المقبل. ويُعد موسم طانطان، الذي أدرجته منظمة اليونسكو عام 2008 ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للإنسانية، منصة ملهمة للحوار الثقافي بين مختلف المجتمعات، وفرصة للتعبير عن المظاهر التراثية والقواسم الحضارية المشتركة المتجسدة في الثقافة الشعبية الصحراوية. ويتضمن موسم طانطان برنامجًا ثقافيًا غنيًا ومتميزًا، يجمع بين الماضي والحاضر، ويسلط الضوء على التراث الصحراوي العالمي بوجه عام، والتراث الصحراوي المغربي بوجه خاص، ويُعد حدثاً عالمياً مسجلاً في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو».