المناطق-الرياض

أعلنت وزارة الرياضة اليوم، تعديل أسماء 3 ملاعب إلى مدن رياضية، وذلك ضمن الخطوات التطويرية التي تعمل الوزارة على تنفيذها وفق خطط شاملة، تسهم في تحقيق المستهدفات الرياضية في رؤية المملكة 2030.

وكشفت الوزارة، أن قائمة الملاعب التي تضمنها التعديل، شملت كل من إستاد الملك فهد الدولي بالرياض، وإستاد الأمير فيصل بن فهد بالرياض، إضافة إلى ملعب الأمير عبدالله الفيصل في جدة، لتصبح مدينة الملك فهد الرياضية بالرياض، ومدينة الأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز الرياضية بالرياض، ومدينة الأمير عبدالله الفيصل بجدة، وذلك أسوةً بالعديد من المدن الرياضية بالمملكة، ومنها مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، حيث جاء القرار وفق خطة متكاملة، تعمل عليها وزارة الرياضة -حاليًا- لتطوير مختلف المنشآت الرياضية، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.

أخبار قد تهمك وفاة السيدة الأمريكية الأولى السابقة روزالين كارتر عن عمر 96 عاما 19 نوفمبر 2023 - 11:48 مساءً المملكة تشارك غداً في المؤتمر العالمي للاتصالات الراديوية “WRC23” في دبي 19 نوفمبر 2023 - 11:43 مساءً

وتتضمن مدينة الأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز الرياضية، الملعب الرئيس والرديف، ومبنى معسكر الفرق الرياضية وفندقاً، وصالة رياضية مغلقة، فضلًا عن مبنى إداري متكامل، أما مدينة الأمير عبدالله الفيصل الرياضية، فتشمل الملعب الرئيس والرديف، وصالة رياضية مغلقة، فضلًا عن ملعب تنس أرضي، ومسبح أولمبي، ومبنى إداري متكامل، إضافة إلى مبنى لبيت الشباب، فيما ستشهد مدينة الملك فهد الرياضية إنشاء مرافق رياضية إضافية، تغطي الألعاب المختلفة، لتصبح مدينة رياضية متكاملة.

ويتناغم هذا القرار مع الإستراتيجيات التي تعمل عليها وزارة الرياضة لتطوير المنشآت الرياضية في مختلف مدن ومناطق المملكة، وصولًا إلى الأهداف المعلنة في ملف استضافة المملكة لبطولة كأس آسيا 2027، وبما يتماشى مع الجهود الرامية لتحقيق المستهدفات الرياضية في رؤية 2030.

20 نوفمبر 2023 - 1:15 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد19 نوفمبر 2023 - 11:40 مساءًديوكوفيتش يفوز بالبطولة الختامية للتنس للمرة السابعة في رقم قياسي أبرز المواد19 نوفمبر 2023 - 11:37 مساءًحرس الحدود بجازان يحبط محاولة تهريب 180 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر أبرز المواد19 نوفمبر 2023 - 11:35 مساءًأمطار على محافظة رفحاء أبرز المواد19 نوفمبر 2023 - 11:33 مساءًهيئة الأدب والنشر تواصل فعاليات “أسبوع الطفل الأدبي” بالحدود الشمالية الاقتصاد19 نوفمبر 2023 - 11:30 مساءً“منشآت” تُطلق فعاليات أسبوع النقل والخدمات اللوجستية19 نوفمبر 2023 - 11:40 مساءًديوكوفيتش يفوز بالبطولة الختامية للتنس للمرة السابعة في رقم قياسي19 نوفمبر 2023 - 11:37 مساءًحرس الحدود بجازان يحبط محاولة تهريب 180 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر19 نوفمبر 2023 - 11:35 مساءًأمطار على محافظة رفحاء19 نوفمبر 2023 - 11:33 مساءًهيئة الأدب والنشر تواصل فعاليات “أسبوع الطفل الأدبي” بالحدود الشمالية19 نوفمبر 2023 - 11:30 مساءً“منشآت” تُطلق فعاليات أسبوع النقل والخدمات اللوجستية وفاة السيدة الأمريكية الأولى السابقة روزالين كارتر عن عمر 96 عاما تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد19 نوفمبر 2023 مدینة الأمیر ریاضیة فی

إقرأ أيضاً:

العالم في مقاعد المتفرجين... بانتظار نوفمبر 2026!

مَن يصغي إلى خطب الرئيس الأميركي دونالد ترمب يخرج باقتناع أن الرجل واثق من قدرته على تغيير أي واقع لا يعجبه.

نظرياً، قد يكون هذا «الاقتناع» صحيحاً. فهو الحاكم المطلق لأقوى دولة في العالم. وهنا استعمال كلمة «المطلق» متعمَّد لأن ترمب نجح خلال الأشهر الماضية، بعد توليه منصبه يوم 20 يناير (كانون الثاني) الفائت، وعبر «الأوامر التنفيذية»، في مصادرة المؤسسات وتهميش المعارضة و«شخصنة» المصالح وتقزيم العلاقات الدولية، بطريقة تذكّر بمقولة «الدولة... أنا» الشهيرة المنسوبة إلى ملك فرنسا لويس الرابع عشر، الذي حكم بين 1661 و1715.

طوال هذه الفترة من هيمنة ترمب على مُجريات الأمور ارتضى الجميع، الخصوم قبل الحلفاء، أن يكونوا «جمهور متفرّجين».

بين هؤلاء، أبرز «القوى العظمى» المنافسة... أي الصين وروسيا، والدول الغربية «الأطلسية» الحليفة تقليدياً، والحكومات الأخرى التي أقنعت نفسها طويلاً بأنها «صديقة» لواشنطن.

وحتى اللحظة، تفاوت تعاطي الجميع مع قناعات «سيد البيت الأبيض» وممارساته وتصريحاته، وفق طيف من الأولويات، لكن النتيجة تظل واحدة. إذ ثمة شعور صحيح - حتى الآن - بـ«عبثية» التصدّي لرئيس أميركي يتمتع بتفويض شعبي واضح و«طازج»، وبفضله «احتكر» كل أدوات الحكم، في مقدّمها:

- بطانة كاملة الولاء عُيّنت في جميع الوكالات والهيئات التابعة للسلطة التنفيذية.

- غالبية برلمانية منغمسة في حزبيتها تهيمن على السلطة التشريعية، وتستقوي بتيار شعبي «شعبوي» يكاد يكون «تأليهياً» في تسليمه بقدرات الزعيم المخلّص.

- سلطة قضائية معظم قضاتها «مؤدلجون» محافظون... تتكامل مفاهيمهم السياسية مع قناعات الحكم ومصالحه.

- إعلام «مُدجَّن» أو مُحاصَر، إما لتبعية مالكيه أو بفعل سيطرتهم، حتى البدائل في الإعلام السيبراني و«الذكي» و«الأخطر ذكاءً»!

- طبقة كبار الأثرياء «البليونيين» الذين وجدوا أنفسهم مطلقي الأيدي، بل مدعومين من قلب «مركز القرار» لفعل كل ما يخدم مصالحهم، وضرب أي تحدٍ لتلك المصالح.

بناءً عليه، وما لم يحدث ما ليس في الحساب، ستستمر حتى الانتخابات النصفية المقبلة - على الأقل - حالة «تأقلم» العالم مع ترمب، وستستمر سياسة «التجربة والخطأ» التي يسير بها على الصعيدين الداخلي والخارجي. ولكن هنا نصل إلى مسألة قدرة ترمب على تغيير أي واقع لا يعجبه.

أليست ثمة متغيّرات تفصيلية في حسابات الدول؟
أليست هناك دروس مستفادة... من رهان هنا، ومغامرة هناك، وخيبة أمل ما بين الاثنين؟ بل أليس ثمة ظروف طارئة لم يحسب حسابها كالكوارث الطبيعية مثلاً؟

ثم إن تعميم «التجربة الترمبية» عالمياً قد يكون سيفاً ذا حدّين. وبقدر ما يُمكن أن تعزّز تجارب بعض الحكومات، سواء في أوروبا أو في أميركا اللاتينية، خيارات واشنطن الحالية، فإن ظهور «مدارس» مُستنسَخة عن «ماغا» (إعادة العظمة لأميركا من جديد)، ومزايدة بعض مدّعي الانتماء إلى مدرسة «ماغا»، قد يفجّران تناقضات في دول ذات مجتمعات أقل قوّة ومرونة في استيعاب ما يستوعبه، أو استوعبه، المجتمع الأميركي.

من جهة أخرى، سواء نجح ترمب أم فشل بين الآن وموعد الانتخابات النصفية المقررة في 3 نوفمبر (تشرين الثاني) 2026، يمكن أن يخلِّف كل من الفشل والنجاح تداعيات ذات أبعاد دولية.

وما يزيد المخاطر على هذا الصعيد، وبالأخصّ في «المناطق الساخنة» مثل أوكرانيا والشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وتايوان، أن الرئيس الأميركي «رجل صفقات» يعتمد على ثقته بحدسه و«علاقاته العامة» أكثر من إيمانه بالسياسات الاستراتيجية الطويلة المدى.

ولهذا نجد أن الولاء المُطلق أو الصداقة الشخصية أو الشراكة المالية كانت المعايير التي اعتُمدت في تشكيل فريق معاونيه ومستشاريه ووزرائه، بعكس معظم أسلافه من الجمهوريين والديمقراطيين.
هذا يعني أن العديد من الملفات المُهمة سُلّمت لشخصيات يراها كثيرون مثيرة للجدل وقليلة الأهلية. بل أخذ بعضها يفقد ثقة بعض «القاعدة» الصلبة لآيديولوجيي يمين «ماغا» المتشدّد، ومنهم إعلاميون وحركيون، مثل ستيف بانون وتاكر كارلسون ونك فوينتس... وغيرهم.

أما في ما يخصّ الشرق الأوسط، وبالذات قضية فلسطين، فإن تعامل ترمب مع «الحالة الإيرانية» و«الحالة الإسرائيلية» أخذ يفرض نفسه على الجدل السياسي، أقلّه على الصعيد الإعلامي وفي وسائل التواصل الاجتماعي.

واللافت أن انتقادات «اليمين المسيحي الأبيض» الأميركي لسياسات بنيامين نتنياهو خرجت إلى العلن، وفي رأسها اتهام «اليمين المسيحي الأبيض» لنتنياهو - وأيضاً اليمين اليهودي الأميركي - بدفع واشنطن دفعاً إلى حرب مع إيران خدمة لأجندة الليكود وإسرائيل الخاصة!!

الأوضاع قد تختلف من حيث التفاصيل، لكنها لا تختلف كثيراً من حيث الجوهر في عدد من الدول الأوروبية، وفي مقدّمها بريطانيا، التي ربما تكون قد دخلت مرحلة «إعادة النظر» في حياتها الحزبية.
في بريطانيا، التي تقف حكومتها العمالية الحالية بلا تردّد مع إسرائيل، بدأ بالأمس «خلط الأوراق» في «معسكر اليسار» السياسي. إذ أُعلِن عن تأسيس حزب يساري يقوده الزعيم العمالي السابق جيريمي كوربن والنائبة زارة سلطانة المتعاطفان مع القضية الفلسطينية. وتلت هذه الخطوة بدايات إعادة اصطفاف في «معسكر اليمين»، حيث أسّس حزب يميني متطرّف جديد باسم «استعادة بريطانيا» (Restore Britain) يقف على يمين «حزب الإصلاح» المتشدد والمعادي للأجانب... الذي كان قد انشق بدوره عن حزب المحافظين. ل

ذا أزعم أن ما ستعيشه واشنطن حتى نوفمبر 2026، في غياب حلول حقيقية للأزمات الدولية، قد يؤسّس لتحوّلات وتغيّرات مهمّة خارج المشهد الأميركي. وأعتقد أن أخطر وقود هذه التحوّلات؛ التعصّب الديني والعداء العنصري والمآزق المعيشية!

الشرق الأوسط

مقالات مشابهة

  • استشهاد 8 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مدينة غزة
  • تستمر حتى 9 مساء.. أتربة مثارة على أجزاء من منطقة الرياض
  • "الأرصاد" ينبّه من أتربة مثارة على منطقة الرياض وعدد من محافظاتها
  • “الأرصاد” ينبّه من أتربة مثارة على منطقة الرياض وعدد من محافظاتها
  • “الأرصاد”: أتربة مثارة على منطقة الرياض وعدد من محافظاتها.. غدا
  • العالم في مقاعد المتفرجين... بانتظار نوفمبر 2026!
  • الوادي وجهة رياضية وترفيهية متكاملة في قلب الرياض .. صور
  • زواج أسماء أبو اليزيد وأحمد صفوت في الحلقة 16 من "فات الميعاد"
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يدشّن برنامج نور السعودية التطوعي لمكافحة العمى والأمراض المسببة له في مدينة سطات بالمغرب
  • نيابة عن أمير منطقة الرياض.. أمين المنطقة يحضر حفل سفارة راوندا لدى المملكة بمناسبة اليوم الوطني لبلادها