تجربة جديدة بالبناء العمودي في بغداد
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن تجربة جديدة بالبناء العمودي في بغداد، يقدم مجمع اليرموك السكني. هذا المشروع الرائع تجربة فريدة من نوعها في البناء العمودي، ويقع في قلب بغداد، العاصمة. المجمع مصمم لتلبية الطلب .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تجربة جديدة بالبناء العمودي في بغداد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يقدم مجمع اليرموك السكني. هذا المشروع الرائع تجربة فريدة من نوعها في البناء العمودي، ويقع في قلب بغداد، العاصمة. المجمع مصمم لتلبية الطلب المتزايد على السكن العمودي، وهدفنا الأساسي هو تقديم بيئة سكنية آمنة ومريحة لجميع السكان.
موقع المجمع في بغداد يعتبر استراتيجياً، ويضم مجموعة كبيرة من الشقق السكنية الحديثة المصممة بأسلوب فريد، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من المرافق العامة. هذه المرافق تشمل مركز تسوق حديث، نادي رياضي، مناطق ترفيهية، ومساحات خضراء مفتوحة لجميع السكان.
معايير الجودة والأمان تعتبر أولوية في تصميم مجمع اليرموك. الشقق السكنية مصممة بطريقة فريدة توفر مساحات معيشة مريحة ومرافق حديثة، بالإضافة إلى إطلالات رائعة على المدينة.
نعمل بجد لجعل السكن في بغداد أفضل من خلال هذا المشروع. نأمل أن يكون مجمع اليرموك نموذجًا ملهمًا للتقدم الحضري والبناء العمودي.
للتعرف أكثر على مجمع اليرموك السكني والشقق المتاحة، يرجى زيارة موقعنا الإلكتروني عبر الرابط التالي:
https://ycompound.com/
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في منقباد بأسيوط.. اكتشاف مبنى أثري بجداريات تمثل البصيرة الروحية ورموزًا مسيحية فريدة
تمكنت البعثة المصرية العاملة بمنطقة منقباد بمنطقة آثار أسيوط، في إطار ما يوليه المجلس الأعلى للآثار من اهتمام بأعمال الحفائر الأثرية وتقديم الدعم للبعثات العلمية العاملة بمختلف المواقع الأثرية في ضوء تكليفات شريف فتحي وزير السياحة والآثار، من الكشف عن مبنى من الطوب اللبن يرجع تاريخه إلى الفترة ما بين القرنين السادس والسابع الميلادي.
وأوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن المبني المكتشف مطلي بطبقة من الملاط الأبيض ويتكون من مستوين عثر بداخلهما على عدد من الجداريات الهامة، من بينهم بقايا جدارية ذات رمزية هامة في الفن القبطي حيث يمثل موضوعها عيون بشكل متكرر وفى منتصفها وجه مما يدل على البصيرة الروحية الداخلية التي قد تخفى عن كثيرين ممن يعيشون حياة ومحبة العالم، وهي رمز للحكمة والصحوة واليقظة في أمور الرعائية.
هذا بالإضافة إلى جدارية أخري عليها بقايا رسم لوجه رجل يحمل طفل صغير والذي من المرجح أن يكون يوسف النجار يحمل السيد المسيح وعلى الجانبين يمينا ويسارا تلاميذ المسيح وبجوارهم كتابات قبطية.
ومن جانبه أشار الدكتور جمال مصطفى رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية بالمجلس الأعلى للآثار، أن المستوى الأول من المبنى يتكون من ثلاث صالات متوازية يليهم غرفتين، بهما سلم هابط يؤدي إلى المستوي السفلي به ثلاث قلايات متوازية يليهم غرفتين للمعيشة، بداخلهم على العديد من اللقى الأثرية من الفخار والأحجار من أبرزها شاهد قبر لأحد القديسين كتب عليه كتابات قبطية توضح اسم القديس وتاريخ وفاته، بالإضافة إلى العديد من الأنفورات المختلفة الأحجام عليها بعض الحروف القبطية، وإفريز حجري عليه زخرفة حيوانية تمثل بقايا غزال وأسد، وبعض الأواني الفخارية متعددة الاستخدامات.
وقال محمود محمد مدير عام منطقة آثار شرق أسيوط للآثار الإسلامية والقبطية واليهودية، أن البعثة مستمرة في أعمال الحفائر ودراسات الجداريات التي تم الكشف عنها لمعرفة المزيد عن أسرار هذا المبني وأهميته.
وأشار أن منطقة آثار منقباد تقع بقرية منقباد التابعة لمركز ومحافظة أسيوط شمال غرب مدينة أسيوط وهي تبعد عنها حوالى 12 كم وتقع في الجنوب الغربي من الطربق السريع، وتبعد عن مطار أسيوط الدولي بحوالي 22كم.
وقد تم الكشف عن المنطقة عام 1965 وبدأ العمل الفعلي فيها عام 1976 على فترات غير متصلة حيث توالت مواسم الحفائر حتى عام 2010، ثم حفائر مصرية بموسم 2024.