نتانياهو في غزة: الحرب مستمرة حتى استعادة كل الرهائن
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، اليوم الأحد، إن الحرب على قطاع غزة ستستمر حتى إعادة ل الرهائن لدى حماس.
والتقى نتانياهو جنوداً في الجيش الإسرائيلي خلال أول زيارة إلى قطاع غزة منذ بداية الحرب، وقال: "سنستمر حتى النهاية، حتى النصر".היום בסיור בעזה: נמשיך עד הסוף - עד לניצחון. pic.twitter.
وقال نتانياهو بحسب مقطع مصور بثه مكتبه: "نبذل كل جهد ممكنلاستعادة مختطفينا وفي نهاية المطاف سنعيدهم جميعا"، مضيفاً "أقول للمقاتلين وللمواطنين سنستمر حتى النهاية، حتى النصر".
وأوضح نتانياهو أن لإسرائيل 3 أهداف في الحرب، هي القضاء على حماس، وإعادة جميع الرهائن، ومنع تهديد غزة لإسرائيل مرة أخرى.
وحسب "تايمز أوف إسرائيل" نقلاً عن مكتب رئيس الوزراء، تفقد نتانياهو أحد أنفاق حماس التي اكتشفتها القوات الإسرائيلية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
بعد تكرار "زلة نتنياهو".. عائلات الرهائن تطالب بتوضيح
طالب منتدى عائلات الرهائن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتوضيح، بعد أن أدلى بتصريحات غير دقيقة حول عدد الرهائن المحتجزين في قطاع غزة خلال مقابلة مع السياسي الأميركي المحافظ بن شابيرو، نشرت عشية الذكرى الثانية لهجوم 7 أكتوبر.
وأثار الخطأ في تصريح نتنياهو استياء في أوساط ذوي المحتجزين، حيث دعا منتدى عائلات الرهائن إلى تقديم توضيح.
وخلال المقابلة، كرر نتنياهو مرتين عددا غير صحيح، قائلا: "ما بدأ في غزة سينتهي في غزة، مع إطلاق سراح 40 من رهائننا، بل 46 في الواقع"، في حين أن العدد الفعلي للرهائن في غزة حتى الآن هو 48 رهينة.
وكان إجمالي عدد الرهائن عقب هجمات حماس قبل عامين 251 رهينة، من بينهم 4 كانوا محتجزين في غزة قبل 7 أكتوبر 2023.
وتحتجز حماس في قطاع غزة 48 رهينة، من بينهم 47 من أصل 251 رهينة اختطفهم الحركة في 7 أكتوبر 2023، فضلا عن جثة جندي إسرائيلي قتل في غزة عام 2014.
ويشمل ذلك جثث 26 شخصا على الأقل أكد الجيش الإسرائيلي مقتلهم، بينما يعتقد أن 20 منهم على قيد الحياة، وهناك مخاوف على سلامة اثنين آخرين، وفقا لمسؤولين إسرائيليين.
وسبق لنتنياهو أن أخطأ في تحديد عدد الرهائن، ففي أغسطس الماضي تعهد بـ"إطلاق سراح جميع رهائننا العشرين"، في وقت كانت حماس تحتجز 50 رهينة في غزة.
وتنص خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة على وقف فوري للحرب والإفراج بعد 72 ساعة من موافقة إسرائيل العلنية على الاتفاق عن جميع الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، ثم إفراج إسرائيل عن معتقلين فلسطينيين لديها محكومين بالمؤبد.