أكبر خريجة بعمر 70 عامًا: لم أفقد الأمل في إكمال دراستي
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أكبر خريجة بعمر 70 عامًا لم أفقد الأمل في إكمال دراستي، أعربت سلوى العماني، التي تعتبر أكبر خريجة بعمر 70 سنة عن فرحتها وسعادتها بالتخرج.وقالت العماني خلال لقائها في برنامج اليوم، 50 عاماً لم .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أكبر خريجة بعمر 70 عامًا: لم أفقد الأمل في إكمال دراستي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعربت سلوى العماني، التي تعتبر أكبر خريجة بعمر 70 سنة عن فرحتها وسعادتها بالتخرج.
وقالت العماني خلال لقائها في برنامج اليوم، 50 عاماً لم أفقد الأمل في إكمال دراستي الجامعية.
فيديو | أكبر خريجة بعمر 70 سنة تعبر فرحاً بتخرجها "50 عاماً لم أفقد الأمل في إكمال دراستي الجامعية"#برنامج_اليوم pic.twitter.com/fTq79hklZN
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) July 11, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اختراع جديد يعيد الأمل لفاقدي حاسة الشم
الولايات المتحدة – ذكرت مجلة Science Advances أن مجموعة من العلماء تمكنوا من تطوير جهاز جديد يساعد الأشخاص الذين فقدوا حاسة الشم على استعادة القدرة على تمييز الروائح من جديد.
وأشارت المجلة إلى أن الجهاز الجديد لا يساعد على استعادة عمل الأعصاب الشمية، ولكن يعمل بطريقة مبتكرة، إذ يقوم بـ “ترجمة” الروائح إلى إشارات لمسية داخل الأنف، ويتعلم الدماغ تدريجياً تفسير هذه الأحاسيس كبديل للإشارات الشمية المفقودة.
يتكون الجهاز من عنصرين: “أنف إلكتروني” اصطناعي يقوم بالتقاط الروائح، ومحفّز صغير داخل الأنف يشبه المشبك المغناطيسي، وعندما يلتقط الجهاز رائحة معينة، يحولها إلى رمز رقمي وينقلها إلى المحفز، الذي يؤثر على العصب الثلاثي التوائم – وهو العصب المسؤول عن الإحساس بالدفء واللمس والوخز الخفيف. ونتيجة لذلك، يشعر الشخص ليس برائحة، ولكن بـ “إشارة” فريدة يتعلم الدماغ تمييزها.
وفي سلسلة من الاختبارات شملت 65 شخصاً- بعضهم يتمتع بحاسة شم طبيعية والبعض الآخر يعاني من فقدانها – تمكن معظم المشاركين من التقاط وجود الرائحة والتمييز بين إشارة “مشفرة” وأخرى. وكانت الفعالية متساوية في المجموعتين، وهذا يظهر أن العصب ثلاثي التوائم العصب الثلاثي التوائم يُمكن أن يعمل كقناة موثوقة لنقل المعلومات بدلاً من نظام الشم المتضرر.
ويشير الباحثون إلى أن هذه التكنولوجيا لا تزال في مراحلها المبكرة، لكنها تظهر بالفعل إمكانات لتطوير جهاز صغير يمكن ارتداؤه لتعويض فقدان حاسة الشم في الحياة اليومية، وتتمثل المهمة التالية في توسيع عدد “الرموز” وزيادة دقة التحفيز، بحيث يتمكن المستخدمون من تمييز المزيد من الروائح والتعلم بشكل أسرع لهذه “الطريقة الجديدة” لاستقبال الروائح.
المصدر: لينتا.رو