الرئيس التنفيذي للشركة المنظمة لمعرض إيديكس: تطور كبير في صناعة السفن الحربية بمصر
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
قال توماس جونت، الرئيس التنفيذي لشركة A.W.E المنظمة للمعرض الدولي للصناعات الدفاعية والعسكرية "إيديكس"، إن مصر لديها شراكات مع دول في العالم لتوطين الصناعات العسكرية.
وأضاف توماس جونت، الرئيس التنفيذي لشركة A.
وأشار: "هناك تطور كبير في صناعة السفن الحربية بمصر، وهناك أيضا تقدم كبير في مشروعات تصنيع المسيرات"، مؤكدا: "مصر تطور من قدراتها في مجال التصنيع العسكري، وذلك من خلال تطوير صناعة المركبات المدرعة ولديها خطوط إنتاج لهذه المركبات فضلا عن التقدم في بعض المشروعات المشتركة لتصنيع الطائرات المسيرة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أيديكس
إقرأ أيضاً:
الرئيس التركي السابق عبد الله غل يوجه تحذيرًا للعالم الإسلامي
شارك الرئيس التركي الأسبق عبد الله غل في البرنامج الذي نُظم في إسطنبول بمناسبة الذكرى الـ28 لتأسيس منظمة التعاون الاقتصادي D-8، حيث ألقى كلمة استعرض فيها ذكرياته حول تأسيس المنظمة، وقيّم التطورات الجيوسياسية الراهنة، لا سيما ما يتعلق بالقضية الفلسطينية.
واستهل غُل كلمته بالترحم على مؤسس فكرة المنظمة الراحل البروفيسور نجم الدين أربكان، مشيراً إلى دوره الفاعل في إعلان تأسيس المنظمة عام 1997.
“قبل 30 عاماً.. كان العالم أكثر أملاً”
سلّط غُل الضوء على المشهد العالمي خلال فترة تأسيس D-8، مشيراً إلى أن العالم آنذاك كان أكثر استقراراً، حيث لم تكن العراق أو أفغانستان قد تعرضتا للاحتلال، ولم تكن هجمات تنظيم القاعدة قد وقعت بعد، كما كانت جمهوريات آسيا الوسطى قد بدأت للتو مرحلة الاستقلال بعد انهيار الاتحاد السوفيتي.
وأوضح أن القضية الفلسطينية كانت مطروحة آنذاك، ولكن كانت هناك مبادرات حوار مثل “عملية أوسلو” و”مؤتمر مدريد”.
وأكد أن D-8 تأسست لتكون بديلاً عن “نادي الأغنياء” G7، وتُجسّد تعاوناً اقتصادياً وتضامناً داخل العالم الإسلامي.
“لا تنمية من دون حُكم رشيد”
في تقييمه لواقع المنظمة اليوم، شدد غُل على أن تحقيق أهداف “وثيقة رؤية 2030” يتطلب ترسيخ مبادئ الحُكم الرشيد مثل سيادة القانون، العدالة، والشفافية.
وقال: “إذا لم تتوفر هذه المبادئ، فإن الإمكانات لن تتحول إلى قوة فعلية”، مشيراً إلى أن عدم بلوغ أي من دول D-8 مصاف الدول المتقدمة حتى اليوم “أمر مؤسف، لكنه ليس محض صدفة”.
اقرأ أيضاتوسيع حظر السفر في عهد ترامب.. تركيا على قائمة الانتظار؟