الأونروا: ما دخل من مساعدات إلى غزة لا يعكس حجم الاحتياجات المطلوبة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
المتحدث باسم الأونروا: المنظمة بحاجة إلى إدخال 200 شاحنة مساعدات لقطاع غزة لمدة شهرين متتالين. المتحدث باسم الأونروا: المعدل اليومي لدخول الشاحنات يوميا هو 50 شاحنة فقط.
قال المتحدث باسم الأونروا كاظم أبو خلف، الثلاثاء، إن الأوضاع في قطاع غزة سيئة للغاية وما دخل من مساعدات لا يعكس حجم الاحتياجات المطلوبة.
وأضاف أبو خلف أن المنظمة بحاجة إلى إدخال 200 شاحنة مساعدات لقطاع غزة لمدة شهرين متتالين، مشيرا إلى أن المعدل اليومي لدخول الشاحنات يوميا هو 50 شاحنة فقط.
وأوضح أن هناك مليون و100 ألف نازح في قطاع غزة واكتظاظ غير مسبوق في مراكز الإيواء.
اقرأ أيضاً : الأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا
وأكد أبو خلف على أن الأمراض المعوية في القطاع تضاعفت 4 مرات والجلدية 3 مرات، موضحا أن الأونوروا عالجت داخل القطاع خلال شهر واحد فقط نحو نصف مليون شخص وهو ما وصفه بأنه أمر غير مسبوق.
وأشار إلى أن عدم توفر مياه نظيفة في القطاع يمكن أن يؤدي لانتشار الأمراض لا سيما الكوليرا، موضحا أن المنظمة نجحت، الإثنين، في إدخال وقود إلى شمال القطاع لتشغيل الآبار في جباليا.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المساعدات الانسانية الحرب في غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
داني الغفري: يونيفيل تواصل قوتها بأداء مهامها في الأراضي اللبنانية
قال داني الغفري، المتحدث الرسمي باسم قوات اليونيفيل،: "يواصل أكثر من 10 آلاف عنصر من قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل ممارسة مهامهم في دعم تنفيذ القرار 1701، حيث يقومون برصد الانتهاكات والإبلاغ عنها. لقد تكيفنا مع المعطيات الجديدة على الصعيدين السياسي والأمني في جنوب لبنان، وزدنا من نشاطاتنا العسكرية والعملية بالتنسيق الوثيق مع الجيش اللبناني".
وأوضح الغفري، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي في برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المُذاع عبر شاشة القاهرة الإخبارية، اليوم،:"بجانب الدوريات الأمنية والعمليات المعتادة، نقوم بفتح الطرقات وإزالة الركام ومخلفات الحرب، وذلك لتأمين عودة آمنة للمدنيين في حال رغبتهم في العودة. كما نسهل عمل المنظمات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية لإيصال المساعدات الضرورية إلى السكان المحليين".
وأكد الغفري أن الوضع على طول الخط الأزرق "لا يزال هشًا ومتوترًا، ونحن نخشى أن يؤدي أي خطأ غير محسوب إلى تفجير الوضع وإهدار الإنجازات التي تحققت منذ اتفاق وقف الأعمال العدائية في تشرين الثاني 2024".