«يارب تخلي الوالد».. رسالة أطفال الإمارات إلى محمد بن زايد
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
نشر المكتب الإعلامي لحكومة الإمارات عبر حسابه في موقع «X»، قصيدة مغناة بعنوان «يا رب تخلي الوالد»، كانت بمثابة رسالة من أطفال الإمارات إلى والدهم وقائدهم وراعي مسيرة نهضتهم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله.. وتقول كلمات القصيدة:
يا رب تخلي الوالد
الغالي محمد بن زايد
يا رب تعلي شانه
والد وإنسان وقائد
رمز الدولة والقدوة
عزم وإخلاص وقوة
ربى فينا علمنا
معنى الطيب والنخوة
يا رب تخلي الوالد
الغالي محمد بن زايد
يا رب تخلي محمد
وتخلي شعبه وداره
يا رب تعمر أرضه
فرحة وخير وبشارة
يا رب تخلي الوالد
الغالي محمد بن زايد
يرسم بيده مستقبل
بعد الحاضر الأجمل
حلمه نكون في العالم
دوم المركز الأول
يا رب تخلي الوالد
الغالي محمد بن زايد
يا رب تعلي شانه
والد وإنسان وقائد
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الإمارات
إقرأ أيضاً:
«جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تنظم ورشة تدريبية في أساسيات الشعر العربي
أبوظبي (الاتحاد)
تنظم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، يومي الخامس والسادس من أغسطس المقبل، بالتعاون مع مركز التواجد البلدي ومركز نبض الفلاح بأبوظبي، ورشة تدريبية متخصصة في أساسيات الشعر العربي، تتضمن مسابقة شعرية للأطفال المشاركين في الورشة بعنوان «شاعر نبض الفلاح»، وذلك بهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية في المجتمع المحلي.
وتهدف الورشة إلى تنمية الشغف باللغة العربية والشعر الفصيح والنبطي وربط الناشئة بجذورهم الثقافية، وتمكين الشباب من التعبير عن هويتهم التراثية من خلال القصائد الشعرية، وصقل مهارات الكتابة والإلقاء والنقد الأدبي عبر ورشة عمل تفاعلية وتطبيقية، ودعم طلاب الجامعة الموهوبين ومنحهم فرصة للعطاء المجتمعي، إضافة إلى ربط الجامعة بالمجتمع المحلي عبر منصة إبداعية، ونشر الثقافة الأدبية وتعزيز الهوية اللغوية.
وأكد الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، على أن تنظيم هذه الورشة يأتي ضمن اهتمام الجامعة باللغة العربية وتدريسها، ونشر مكنوناتها وتبيان عناصر جمالياتها وإبراز وجهها المشرق، مشيراً إلى أن الورشة تستهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية والشعرية للنشء والشباب، وتنمية الخيال والقدرات الإبداعية لديهم.
وأضاف أن هذه المبادرة تعتبر إضافة نوعية للجهود المبذولة على المستوى الوطني للاعتناء باللغة العربية، وتعزيز مكانتها وسط الشباب، باعتبارها الوعاء الناقل للحضارة، والوسيلة لإبراز التراث والمخزون الثقافي الإماراتي، والتعريف بقيمه ومكنوناته الأصيلة.