مركز شباب مشطا بسوهاج ينظم ندوة عن مكافحة العنف اللفظي والبدني
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
نظم مركز شباب مشطا بمحافظة سوهاج أمس الأربعاء، ندوة توعوية حول نبذ العنف وتقبل الآخر.
ناقشت الندوة أسباب العنف بين الأفراد والجماعات، مثل انتشار الأمية وإهمال التعليم والتمسك بالعادات والتقاليد غير الصحيحة، كما تحدث المحاضر عن أهمية اتساع الخلق الطيب والصبر في مواجهة المشاكل، وكيفية التعامل مع الأزمات بطرق سليمة بعيدًا عن العنف.
ولفتت إلى أن العنف يأخذ أشكالًا مختلفة، مثل العنف اللفظي والبدني، إذ أن الأول هو الأخطر والأسوأ، حيث يشمل التنمر والاحتقار بين الأفراد، ويجب تشجّيع الشباب على قبول أخطاء الآخرين وتوسيع مدارك التفاهم والتسامح بينهم.
في ختام الندوة، حث الحضور على حب الوطن والمشاركة الفعالة في العملية الديمقراطية التي تمر بها البلاد.
وأشاد الدكتور محمد فريد شوقي، وكيل وزارة الشباب والرياضة بسوهاج، بدور مراكز الشباب في توعية الأعضاء بالقيم الإيجابية وزيادة الوعي الثقافي لديهم، بمتابعة يسري كفافي، وكيل المديرية للشباب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رياضة سوهاج سوهاج محافظة سوهاج
إقرأ أيضاً:
مكافحة الكوليرا في اليمن.. 1.783 مستفيدًا من خدمات مركز الملك سلمان
قدم مشروع الاستجابة العاجلة لمكافحة الكوليرا في اليمن بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية خدماته الطبية لـ(1.783) فردًا خلال الفترة من (19) حتى (25) نوفمبر (2025م).
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وشملت عمليات فحص شاملة للكشف عن مرض الكوليرا في مطاري عدن والريان ومنفذي الحافية ورازح البريين في مناطق حضرموت الساحل، وحضرموت الوادي، وعدن، وحجة، وصعدة، دون تسجيل أي حالات اشتباه أو إصابة بالكوليرا، فضلًا عن تقديم (292) جلسة للتوعية والتثقيف، استفاد منها (6.223) فردًا.
قتل 5274 شخصًا.. مرض #الكوليرا يكشر عن أنيابه في #أفريقيا#اليومhttps://t.co/Wis6QuwHSb pic.twitter.com/oqB7OWW6A3— صحيفة اليوم (@alyaum) September 6, 2025مكافحة الكوليرا في اليمنويستهدف المشروع المناطق الأكثر تضررًا من الوباء وخفض معدلات الإصابة والحد من انتشار الكوليرا، عبر إجراءات وقائية تشمل إنشاء فرق طبية متخصصة لفحص ومراقبة المسافرين في المنافذ الجوية والبرية، مشتملًا على دعم المرافق الصحية بالإمدادات الطبية الخاصة بعلاج الكوليرا، من محاليل الإرواء الوريدي والفموي، والمضادات الحيوية، والمستلزمات الوقائية ومواد التعقيم، فضلًا عن توسيع السعة السريرية في مراكز علاج الكوليرا لتكون قادرة على استيعاب الحالات المتزايدة.
أخبار متعلقة نيابة عن خادم الحرمين وأمام ولي العهد.. السفراء المُعينون حديثًا يؤدون القسمبلجبكا.. تفاصيل لقاءات "الجبير" مع مسؤولين في البرلمان الأوروبيوتأتي هذه الجهود امتدادًا للدور الإنساني والإغاثي الذي تضطلع به المملكة ممثلةً بالمركز في دعم القطاع الصحي اليمني، والحد من انتشار الأوبئة والأمراض المعدية، حفاظًا على صحة وسلامة الشعب اليمني الشقيق.