قال الدكتور عباس الحاج حسن وزير الزراعة اللبناني، إنّ لبنان لا يمكنه كدولة أن يستورد ما يأكل، ولكن يجب أن يكون لديه الحد الأدنى من السلة الغذائية موجود في الداخل اللبناني مثل القمح والبقوليات واللحوم البيضاء وغيرها.

أخبار متعلقة

بعلم لبنان وبالطبول والدبكة.. استقبال تامر حسني في بيروت

لبنان عن القصف الإسرائيلي على أراضيه: اعتداء على السيادة اللبنانية

«ميقاتي» يبحث مع «وينسلند» الحفاظ على الهدوء في جنوب لبنان

بعد تصدر أخبار بمنع عمرو دياب من إحياء حفلة في لبنان.

. الموسيقيين: يتنزل عن 10% من عقده الخاص

وأضاف «حسن»، في حواره مع الإعلامي أحمد بشتو، ببرنامج «المراقب»، على قناة «القاهرة الإخبارية»: «مصر على سبيل المثال، تستورد لكنها أصبح لديها اكتفاء ذاتي وتصدّر، وأصبحت ثاني أو ثالث مصدر للموالح في العالم، وقد تكون من الخمسة الأوائل في البطاطس، هذا الأمر جيد، ونطمح في لبنان إلى هذا الأمر».

وتابع وزير الزراعة اللبناني، أن حجم المساحات المزروعة في لبنان لا يتعدى نسبة 30%، وهناك مساحات شاسعة مستثمرة اليوم، لذلك، فإن الوزارة تضع خطة لجذب الاستثمارات الداخلية والعربية في سبيل أن يكون هناك قطاع خاص يعمل مع القطاع الخاص اللبناني ضمن رعاية ومظلة وزارة الزراعة اللبنانية.

وحول منظومة الدعم في قطاع الزراعة، قال: «قبل عام 2019 كان هناك دعم، لكنه عشوائي، وبالتالي، فإنه لم يُسمن ولم يغن من جوع، فقد جرى هدر مليارات الدولارات من قبل الهيئات المانحة والفاو، ولكن النتيجة أن الواقع الزراعي في لبنان لم يتغير، واليوم، فإن الموضوع مختلف كليا، لدينا استراتيجية في وزارة الزراعة وشراكات، أتحدث عن شراكات أوروبية وشراكات عالمية وشراكات عربية».

الزراعة اللبنانية حجم المساحات المزروعة لدينا لا يتعدى 30% «الخارجية» اللبنانية

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الخارجية اللبنانية فی لبنان

إقرأ أيضاً:

وزير البلديات والإسكان : 11 ألف مشروع تنموي تقودها الوزارة وشراكات أمريكية لدعم المدن الذكية

أكد معالي وزير البلديات والإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل أن المملكة تشهد تحولًا حضريًّا غير مسبوق بفضل رؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أن الوزارة تقود أكثر من “11” ألف مشروع تنموي من خلال أكثر من “300” بلدية في مختلف مناطق المملكة، تشمل مشروعات الإسكان والبنية التحتية وتحسين جودة الحياة، بشراكات أمريكية.

وأوضح خلال مشاركته في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي 2025، أن إعادة صياغة المدن السعودية لتكون مدنًا ذكية مستدامة وجاذبة، بات ضرورة ملحة لمواكبة النمو السكاني المتوقع خلال العقد المقبل، مفيدًا أن تطوير المدن لا يقتصر على البنية المادية بل يشمل أيضًا تعزيز الكفاءة التشغيلية وجودة الخدمات المقدمة.

وأشار الحقيل إلى أن نسبة تملك المساكن ارتفعت من “47%” قبل إطلاق رؤية “2030” إلى أكثر من “60%” حاليًّا، مع تطلع الوزارة إلى الوصول إلى نسبة “70%” بحلول عام 2030، مبينًا أن هذا التحول لم يكن ليتحقق لولا الشراكة الحقيقية مع القطاع الخاص وتمكين المواطن من الحصول على مسكنه الأول.

اقرأ أيضاًالمملكةارتفاع معدل توطين الكادر التمريضي بالمملكة إلى نحو 44 % خلال عام 2025

وفي إطار تعزيز الشراكات الدولية، وجّه معاليه دعوة مفتوحة للمستثمرين الأمريكيين للدخول في القطاع العقاري السعودي، سواء في مجالات التطوير، أو إدارة المرافق، أو بناء المدن الذكية، أو إعادة استخدام الأراضي داخل النطاقات الحضرية، مشددًا على أن المملكة لا تبحث فقط عن تمويل، بل عن شركاء إستراتيجيين يسهمون في تصميم حلول مستدامة لمستقبل المدن السعودية.

وأشار إلى أن الوزارة تعمل حاليًّا على إعادة تطوير “3” مدن رئيسة داخل المملكة، بالتعاون مع أكثر من “80” شريكًا من القطاع الخاص المحلي، فيما تسعى إلى توسيع هذه الشراكات لتشمل مستثمرين دوليين، ومن ذلك الشركات الأمريكية ذات الخبرة العالمية.

مقالات مشابهة

  • وزير الزراعة يبحث مع نظيره اللبناني تعزيز التعاون المشترك بين البلدين
  • العلاقات المصرية اللبنانية.. انسياب حركات تبادل السلع الزراعية بين البلدين
  • وزير الزراعة افتتح بنك البذور الوطني: التزام فعلي من الدولة بحماية التراث النباتي
  • وزير البلديات والإسكان : 11 ألف مشروع تنموي تقودها الوزارة وشراكات أمريكية لدعم المدن الذكية
  • وزير التجارة اللبناني من بغداد: اتخذنا خيارين استراتيجيين وأطلقنا عملية إصلاح شاملة
  • وزارة الزراعة أوضحت ملابسات الأعمال في جبال جبيل – رأس أسطا
  • وزير الزراعة شارك في اجتماع باري للدول المانحة والتقى مسؤولين ونظراء: لبنان يواجه تحديات كبيرة
  • بمشاركة وزير الزراعة.. مؤتمر في إيطاليا لدعم استراتيجية صحة النبات في الشرق الأدنى
  • زراعة المنيا : حملة لمكافحة القوارض عقب حصاد المحاصيل الشتوية
  • الرئيس اللبناني: لا تراجع عن نزع السلاح من الفصائل اللبنانية والفلسطينية