بتجرد:
2025-07-12@04:50:17 GMT

جوليا روبرتس تكشف القصة الحقيقية لفيلم Pretty Woman

تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT

جوليا روبرتس تكشف القصة الحقيقية لفيلم Pretty Woman

متابعة بتجــرد: ظهرت جوليا روبرتس مؤخراً في حلقة من برنامج “The Graham Norton Show”، الذي يُبث على قناة BBC One يوم الجمعة الموافق 30 نوفمبر في تمام الساعة 10:40 مساءً، إلى جانب ضيوف آخرين، كتيموثي شالاميت، وتوم هانكس، وشير.

وخلال الحلقة، تحدثت جوليا عن فيلم “Pretty Woman” الذي يعَد من أشهر أفلامها، لكنه كان في الأصل يروي قصةً مختلفة تماماً.

كشفت جوليا عن أن الفيلم كان من المفترض أن يكون أكثر قتامةً، وكان يحمل الاسم “3000 دولار”، وهو المبلغ الذي يُدفع مقابل تمضية الوقت مع الشخصية التي قامت بتجسيدها، فيفيان، وهي عاملة في مجال الترفيه.. في نهاية القصة الأصلية، وكان من المفترض أن يترك إدوارد (الذي لعب دوره ريتشارد غير) فيفيان في أحد الشوارع، يرمي المال عليها ويغادر.

ذكرت جوليا أنها شعرت بالفخر عندما حصلت على الدَور في هذا الفيلم، ولكن عندما أغلقت الشركة المنتجة واختفى الفيلم، شعرت بخيبة أمل كبيرة.. لكن بعد ذلك، قامت ديزني بالتقاط الفيلم وتحويله إلى قصة أكثر إيجابية ومرحة.

تحدثت جوليا عن تجربتها في العمل على الفيلم مع جراهام نورتون؛ مشيرة إلى أنها تلقت السيناريو من المخرج، الذي أخبرها بأنها ستحبه وعليها قراءته بسرعة.. ولكن، بسبب محتواه المخيف والمظلم، كان عليها التوقف عن قراءته بمجرد حلول الظلام.

في حديث سابق لها في عام 2019، ذكرت جوليا أنها شعرت بأنها “ليس لديها ما يبرر تواجدها في فيلم كهذا”؛ مشيرة إلى النسخة الأصلية للسيناريو.. وأضافت، أنها فوجئت عندما انتقل السيناريو إلى ديزني؛ حيث تساءلت، إن كان سيتحوّل الفيلم إلى رسوم متحركة.

تحدثت جوليا أيضاً عن تعاون باراك وميشيل أوباما في إنتاج فيلم عبْر شركتهما؛ معربةً عن حماسها لهذا التعاون.. والفيلم الجديد الذي يحمل اسم “Leave The World Behind”، يروي قصة عائلة تقضي عطلة في لونغ آيلاند، تأخذ منعطفاً غير متوقَّع، بعد تعرُّضهم لهجوم سيبراني يعطّل أجهزتهم، وظهور شخصين غريبين على عتبة بابهم.

يشارك في الفيلم نخبة من الممثلين، مثل: ماهرشالا علي، إيثان هوك، كيفن بيكون، ميهالا هيرولد، وآخرين.

main 2023-12-03 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

«تيك توك» تواجه مأزق جديد بشأن خصوصية البيانات.. ما القصة؟

تواجه شركة تيك توك تحقيقًا أوروبيًا جديدًا بشأن الخصوصية بشأن بيانات المستخدمين المرسلة إلى الصين، وذلك حسبما أعلنت الجهات التنظيمية يوم الخميس.

«تيك توك» تواجه مأزق جديد بشأن خصوصية البيانات

وفتحت لجنة حماية البيانات التحقيق متابعةً لتحقيق سابق انتهى في وقت سابق من هذا العام بغرامة قدرها 530 مليون يورو (620 مليون دولار) بعد أن وجدت أن تطبيق مشاركة الفيديو يُعرّض المستخدمين لخطر التجسس من خلال السماح بالوصول عن بُعد إلى بياناتهم من الصين.

خلال تحقيق سابق، أبلغت تيك توك الجهة التنظيمية في البداية أنها لا تخزن بيانات المستخدمين الأوروبيين في الصين، وأن الوصول إلى البيانات يتم عن بُعد فقط من قِبل الموظفين في الصين.

ومع ذلك، تراجعت لاحقًا وقالت إن بعض البيانات قد تم تخزينها بالفعل على خوادم صينية، ردت الهيئة الرقابية في ذلك الوقت قائلة إنها ستنظر في اتخاذ المزيد من الإجراءات التنظيمية.

وبناءً على ذلك، قررت هيئة حماية البيانات الشخصية (DPC) فتح تحقيق جديد بشأن تيك توك، وفقًا للهيئة.

وأضافت الهيئة، في إشارة إلى قواعد الخصوصية الصارمة للاتحاد الأوروبي، والمعروفة باسم اللائحة العامة لحماية البيانات «GDPR»، أن الغرض من التحقيق هو تحديد ما إذا كانت تيك توك قد امتثلت لالتزاماتها بموجب اللائحة العامة لحماية البيانات «GDPR» في سياق عمليات النقل محل النزاع، بما في ذلك قانونية هذه العمليات.

«تيك توك» يخضع للتدقيق في أوروبا

ويخضع تطبيق تيك توك، المملوك لشركة بايت دانس الصينية، للتدقيق في أوروبا بشأن كيفية تعامله مع معلومات المستخدمين الشخصية، وسط مخاوف من مسؤولين غربيين من أنه يشكل خطرًا أمنيًا.

وأشارت تيك توك إلى أنها هي من أبلغت لجنة حماية البيانات، بعد أن شرعت في مشروع توطين البيانات المعروف باسم «مشروع كلوفر»، والذي تضمن بناء ثلاثة مراكز بيانات في أوروبا لتخفيف المخاوف الأمنية.

وقالت الشركة في بيان: اكتشفت فرقنا هذه المشكلة بشكل استباقي من خلال المراقبة الشاملة التي نفذتها تيك توك في إطار مشروع كلوفر. وأضافت: "حذفنا على الفور هذه الكمية الضئيلة من البيانات من الخوادم وأبلغنا لجنة حماية البيانات، ويؤكد تقريرنا الاستباقي المقدم إلى لجنة حماية البيانات التزامنا بالشفافية وأمن البيانات».

وبموجب اللائحة العامة لحماية البيانات، لا يمكن نقل بيانات المستخدم الأوروبي خارج الاتحاد إلا في حال وجود ضمانات تضمن نفس مستوى الحماية، ويُعتبر أن 15 دولة أو إقليمًا فقط لديها نفس معيار خصوصية البيانات المطبق في الاتحاد الأوروبي، ولكن الصين ليست من بينها.

اقرأ أيضاًبسبب الإعلانات.. الاتحاد الأوروبي يتهم «تيك توك» بانتهاك القواعد الرقمية

ترامب يفاجئ الجميع: لا أستبعد تأجيل حظر «تيك توك» مجددًا

مقالات مشابهة

  • هل تحدثت عني؟.. مدير الأف بي آي يختبر ولاء موظفيه بـجهاز الكذب
  • تفريط..
  • نفق عميق وغرف غامضة.. لغز خفي تحت أقدام أبو الهول| ما القصة؟
  • شكراً
  • «تيك توك» تواجه مأزق جديد بشأن خصوصية البيانات.. ما القصة؟
  • حلم «الوظيفة» يطرق أبواب الأمل!
  • بومة تحدق نحو الأرض.. ما القصة؟
  • حكم بحبس أنشيلوتي لمدة عام
  • ياسر أبو شباب من سطو على قوافل المساعدات إلى خيانة وطن.. ما القصة؟
  • مشيرب: الشريف «أبو سهمين» هو الواجهة السياسية الحقيقية لثورة فبراير