بعد تقديمه أمام السيسي.. الجيش المصري يستعرض قوة أحدث سلاح بحري
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
استعرضت القوات المسلحة المصرية مواصفات أحدث أسلحتها البحرية الفرقاطة "الجبار" طراز ميكو A 200 التي تم تصنيعها في ترسانة الإسكندرية بأياد مصرية بنسبة 100%.
#المتحدث_العسكرى : تدشين الفرقاطة ميكو (A-200) ...
إنستجرام :https://t.co/IuW9VBiCH0
ثريدز :https://t.co/nQnX4C54Wbpic.twitter.com/LwuTTXvLqX
. الجيش المصري يستعرض طائرات مسيرة بمواصفات قوية أمام السيسي
وتعد الفرقاطة المذكورة MEKO-A200 فرقاطة ألمانية متعددة المهام متوسطة الإزاحة، وكثيفة التسليح، تبلغ إزاحتها القصوى 3700 طن، والسرعة القصوى باستخدام كامل منظومة الدفع 54 كيلومترا في الساعة، والمدى 13.3 ألف كيلومتر على سرعة 29.6 كيلومتر/ساعة، والطاقم من 100 إلى 120، بمن فيهم طاقم المروحية العاملة على متنها، ويمكنها استيعاب 50 فردا من أفراد القوات الخاصة، كما تستطيع البقاء 28 يوما في البحر قبل العودة للتزود بالوقود والمؤن.
وتزود الفرقاطة برادار رئيسي من طراز Sea Giraffe سويدي الصنع، يستطيع تتبع أكثر من 200 هدف جوي و400 هدف سطحي في وقت واحد.
وتستطيع الفرقاطة أيضا أن تحمل على متنها مروحيتان لمهام مكافحة الغواصات، وتمتلك القدرة كذلك على حمل طائرات مسيرة دون طيار صغيرة لمهام الاستطلاع والمراقبة، وكذلك القدرة على حمل قاربين خفيفين لمهام القوات الخاصة.
وتتضمن أسلحة الفرقاطة 8 منصات لصواريخ "هاربون" المضادة للسفن، ومدفع "Mk-45 Mod 2" عيار 127 ملم، و3 مدافع "Phalanx" المضادة للجو، وأجهزة طوربيد عيار 324 ملم ورادارات صوتية.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google
إقرأ أيضاً:
رواية جيش الاحتلال تنهار أمام كاميرات القسام.. الجندي لم يقاوم بل هرب
كشف الفيديو الذي بثته كتائب القسام، للعملية التي نفذتها وحاولت أسر جندي في خانيونس، بعد هجوم على تجمع للقوات بخانيونس، عن كذب الرواية الرسمية لجيش الاحتلال لما جرى.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، في بيان رسمي، مساء أمس، إن جنديا قتل في قطاع غزة الأربعاء، بعد خروج مسلحين، من باطن الأرض، وهاجموا القوات وحاولوا خطف جندي يعمل مشغل جرافة.
وأضاف: "الجندي قاومهم فأطلق المسلحون النار عليه وقتلوه، وقوات الحماية التي كانت في المنطقة، أطلقت النار على المسلحين، فأصابت عددا منهم، وأحبطت محاولة الخطف".
لكن المشاهد التي بثتها القسام، تعتبر بمثابة فضيحة لجيش الاحتلال، بحسب مواقع عبرية، والذي ظهر فيه الجندي يفر من المكان فور حدوث الهجوم، وملاحقته من قبل المقاومين.
وقال الكاتب الإسرائيلي زئيف روبنشتاين تعقيبا على فيديو القسام: "حماس تنشر مقطعا قاسيا من حادثة الحفار، في خانيونس، في نهايته، يكون سلاح الجندي بيد العدو، وبأعجوبة لم تقع جثة الجندي في أيديهم، من غير الواضح كيف يتحركون في الميدان بهذه الحرية مع سلاح ومع كاميرات لتوثيق الحدث.. محبط جدا".
بدوره قال موقع يهوديم مدفخيم: "ماذا يمكن أن نتعلم من الفيديو الذي نشرته حماس؟.. الإعلام في إسرائيل يكذب خلافا للتقارير، الجندي لم يقاتلهم ببسالة حتى قتل، وإنما حاول ببساطة الهروب من الآلية وتعرض لإطلاق النار وقتل على الفور".
وأضاف: "الإعلام في إسرائيل يكذب خلافا للتقارير، المسلحون لم يصابوا، وإنما اختاروا ببساطة عدم أخذ جثة الجندي، وبدلا من ذلك قرروا الانسحاب بعد أن أخذوا سلاح الجندي".