خبراء: المعاهد العليا الخاصة تعزز المشهد التعليمي بمصر.. تساهم في توفير مسارات مطلوبة بسوق العمل.. وتحتاج إلى مزيد من الدعم والتطوير
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
خبراء التعليم:
المعاهد العليا تفتح أفقًا جديدًا للتخصصات والبرامج التعليمية
استراتيجيات لتحسين الأداء وضمان الجودة في المعاهد العليا الخاصة
المعاهد العليا الخاصة توسع الخيارات التعليمية وتفتح آفاق جديدة للطلاب
المعاهد العليا الخاصة تعزز التعاون بين الجامعات المصرية والمؤسسات الدولية
تلعب المعاهد العليا الخاصة دورا في تطوير المشهد التعليمي في مصر، و تقدم فرصًا إضافية للتعليم العالي، ملبية احتياجات وتطلعات الطلاب وتوفر بيئة دراسية تفاعلية ومجهزة تكنولوجياً.
أكد الدكتور حسن شحاتة، أستاذ المناهج بكلية التربية جامعة عين شمس خلال تصريحات خاصة لـ “صدى البلد”، أن المعاهد العليا الخاصة تقوم بتقديم مجموعة متنوعة من البرامج التعليمية في مختلف التخصصات، حيث يهدفون إلى تقديم تعليم عالي الجودة يلبي احتياجات سوق العمل المحلي ويتناسب مع التطورات في العلوم والتكنولوجيا.
وشدد الخبير التربوي، على أهمية توجيه الجهود المشتركة نحو رفع مستوى الجودة في التعليم العالي، حيث يمكن ذلك من خلال وضع معايير وضوابط تسهم في تطوير المناهج وتحسين أداء الهيئة التدريسية، مع ضرورة تنسيق الجهود مع الجهات الحكومية المعنية، مثل وزارة التعليم العالي وهيئات التنظيم والاعتماد، بهدف تحقيق توازن بين استقلالية المعاهد والتأكد من تحقيقها للمعايير الوطنية.
الرقابة والاعتمادولفت الدكتور حسن شحاتة، إلى أهمية تعزيز أنظمة الرقابة والاعتماد لضمان التزام المعاهد بالمعايير العليا، لان ذلك يسهم في بناء ثقة الجمهور وتعزيز مكانة المعاهد في المشهد التعليمي، مؤكدًا أن المعاهد العليا الخاصة تسهم في رفع مستوى الجودة في التعليم العالي وتعزيز التنافسية، حيث يتم تحفيز التنافس على تقديم برامج تعليمية متميزة ومتابعة التحسين المستمر.
بيئة تعليمية متطورةوأضاف الخبير التربوي، أن المعاهد العليا تعتمد على بيئة تعليمية متقدمة وتكنولوجيا حديثة، حيث يتم توفير مرافق مجهزة بشكل جيد واستخدام تكنولوجيا حديثة لتحسين تجربة الطلاب وتمكينهم من الوصول إلى موارد تعليمية متقدمة.
تطوير المهارات والتدريب العمليوأشار إلى أن المعاهد العليا الخاصة تسعى إلى توفير فرص تطوير المهارات والتدريب العملي للطلاب، ويهدف ذلك إلى زيادة فرص الاندماج السلس في سوق العمل بما يتناسب مع احتياجاته ومتطلباته.
ونوه بأن يمكن أن يحقق التعاون بين المعاهد العالية الخاصة والجهات الصناعية في الدولة عددًا من الفوائد، منها:
- تحسين جودة التعليم المقدم في المعاهد العالية الخاصة:
يمكن أن يؤدي التعاون بين المعاهد العالية الخاصة والجهات الصناعية في الدولة إلى تحسين جودة التعليم المقدم في هذه المعاهد، وذلك من خلال ضمان الالتزام بمعايير الجودة، وتوفير فرص التدريب والتأهيل للطلاب وأعضاء هيئة التدريس.
- تعزيز الثقة في المعاهد العالية الخاصة:
يمكن أن يؤدي التعاون بين المعاهد العالية الخاصة والجهات الصناعية في الدولة إلى تعزيز الثقة في هذه المعاهد، وذلك من خلال ضمان الالتزام بمعايير الجودة، وتوفير المعلومات والشفافية للطلاب وأولياء الأمور.
- تحقيق التقدم والتطور في مجال التعليم العالي في مصر:
يمكن أن يؤدي التعاون بين المعاهد العالية الخاصة والجهات الصناعية في الدولة إلى تحقيق التقدم والتطور في مجال التعليم العالي في مصر، وذلك من خلال تبادل الخبرات والمعرفة، والتعاون في مجال البحث العلمي والتطوير.
ومن جانبه، أكد الدكتور محمد فتح الله، الخبير التربوي وأستاذ القياس والتقويم بالمركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي، على الدور الحيوي الذي تلعبه المعاهد العليا الخاصة في مجال التعليم العالي والدور الأساسي الذي قامت به هذه المعاهد على مر السنوات الماضية، مشددًا على أهمية استمرار دعم وتطوير المعاهد العليا كعنصر حيوي في مسيرة تقدم التعليم العالي في مصر.
تعزيز التعليم العاليوأشار الخبير التربوي، خلال تصريحات خاصة لـ “صدى البلد”، إلى أهمية المعاهد العليا في تعزيز التعليم العالي، حيث تساهم في إغناء الخيارات التعليمية وتقديم بدائل فعالة للتعليم الرسمي، موضحًا أن المعاهد العليا تعمل على تحفيز التنافسية في المجال التعليمي، مما يساهم في رفع مستوى الجودة والسعي لتحقيق التميز في تقديم البرامج التعليمية.
المساهمة في التنميةويرى أستاذ القياس والتقويم بالمركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي، أن تلك المؤسسات يمكنها أن تلعب دورًا هامًا في تحفيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية، لانهم يحثون على دعم روح المبادرة والإبداع في هذه المؤسسات كوسيلة لتعزيز التميز التعليمي.
توسيع الوصولولفت الدكتور محمد فتح الله، إلى أن المعاهد العليا الخاصة تعد بوابة أساسية للطلاب للوصول إلى التعليم العالي، فهي توفر مرونة في القبول وتقديم برامج متنوعة، مما يجعلها خيارًا جذابًا للطلاب الذين يسعون للحصول على تعليم عالي متميز.
دعم النظام التعليميوشدد الخبير التربوي، على أهمية دور المعاهد العليا في دعم النظام التعليمي العام، حيث تعتبر إضافة قيمة للمشهد التعليمي الشامل وتسهم في تعزيز جودته، مشددًا علي أن تكون المعاهد العليا على اطلاع دائم بالتجارب الدولية لتحسين منهجيات التدريس والتعلم.
استيعاب الطلابوأوضح الدكتور فتح الله، أن المعاهد العليا الخاصة تسهم بشكل كبير في استيعاب الطلاب الذين يجدون صعوبة في الالتحاق بالجامعات الحكومية، حيث تعد ذلك فرصة حقيقية للطلاب لتحقيق تعليم عالي والمضي قدمًا في مساراتهم الأكاديمية.
تنوع الفئاتوصرح أستاذ القياس والتقويم بالمركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي، بأن تلعب المعاهد العليا دورًا أساسيًا في توفير فرص للطلاب من فئات متنوعة ومناطق مختلفة في مصر، حيث تشجع على تحقيق التنوع في المجتمع التعليمي لتحقيق تجربة تعلم شاملة، وتخفيف الضغط عن الجامعات الحكومية، مما يسهم في تحسين توزيع الطلاب والتركيز على تقديم تجارب تعلم مميزة.
وتتمثل أهمية إنشاء المعاهد العالية الخاصة في الآتي:
- تلبية احتياجات الطلاب:
تساهم المعاهد العالية الخاصة في تلبية احتياجات الطلاب، حيث تقدم هذه المعاهد برامج تعليمية متنوعة في مجموعة متنوعة من التخصصات، بما في ذلك التخصصات العلمية والهندسية والإنسانية والإدارية.
- توفير فرص دراسية متاحة للجميع:
تساهم المعاهد العالية الخاصة في توفير فرص دراسية متاحة للجميع، حيث تعتمد هذه المعاهد على نظام القبول بالقدرات، مما يسمح للطلاب من مختلف المستويات التحصيلية بالالتحاق بها.
أهداف المعاهد العالية الخاصةتهدف المعاهد العالية الخاصة إلى تحقيق عدد من الأهداف، منها:
- تقديم تعليم ذو جودة عالية:
تسعى المعاهد العالية الخاصة إلى تقديم تعليم ذو جودة عالية يلبي احتياجات سوق العمل المحلي، وذلك من خلال توظيف أعضاء هيئة تدريس ذوي خبرة في مجالاتهم، وتوفير مرافق حديثة ومجهزة تكنولوجياً.
- توفير بيئة تعليمية تفاعلية:
تسعى المعاهد العالية الخاصة إلى توفير بيئة تعليمية تفاعلية ومناسبة للطلاب، وذلك من خلال توفير فرص المشاركة في الأنشطة الطلابية المختلفة.
- توفير فرص تطوير المهارات والتدريب العملي:
تسعى المعاهد العالية إلى توفير فرص تطوير المهارات والتدريب العملي للطلاب لزيادة فرص الاندماج في سوق العمل.
ومن جانب اخر، أكد الدكتور حسن شحاتة، أستاذ المناهج بكلية التربية جامعة عين شمس، على أهمية الدور الحيوي الذي تلعبه المعاهد العليا الخاصة في تطوير المشهد التعليمي في مصر، مؤكدًا أن هذه المعاهد تقدم فرصًا إضافية للتعليم العالي، ملبية احتياجات وتطلعات الطلاب وتوفير بيئة دراسية تفاعلية ومجهزة تكنولوجياً.
توفير فرص دراسية متنوعةوأوضح أستاذ المناهج بكلية التربية جامعة عين شمس، خلال تصريحات خاصة لـ “صدى البلد”، أن المعاهد العليا الخاصة تقوم بتقديم مجموعة متنوعة من البرامج التعليمية في مختلف التخصصات، حيث يهدفون إلى تقديم تعليم عالي الجودة يلبي احتياجات سوق العمل المحلي ويتناسب مع التطورات في العلوم والتكنولوجيا.
توجيه الجهود نحو الجودةوشدد الخبير التربوي، على أهمية توجيه الجهود المشتركة نحو رفع مستوى الجودة في التعليم العالي، حيث يمكن ذلك من خلال وضع معايير وضوابط تسهم في تطوير المناهج وتحسين أداء الهيئة التدريسية، مع ضرورة تنسيق الجهود مع الجهات الحكومية المعنية، مثل وزارة التعليم العالي وهيئات التنظيم والاعتماد، بهدف تحقيق توازن بين استقلالية المعاهد والتأكد من تحقيقها للمعايير الوطنية.
الرقابة والاعتمادولفت الدكتور حسن شحاتة، إلى أهمية تعزيز أنظمة الرقابة والاعتماد لضمان التزام المعاهد بالمعايير العليا، لان ذلك يسهم في بناء ثقة الجمهور وتعزيز مكانة المعاهد في المشهد التعليمي، مؤكدًا أن المعاهد العليا الخاصة تسهم في رفع مستوى الجودة في التعليم العالي وتعزيز التنافسية، حيث يتم تحفيز التنافس على تقديم برامج تعليمية متميزة ومتابعة التحسين المستمر.
بيئة تعليمية متطورةوأضاف الخبير التربوي، أن المعاهد العليا تعتمد على بيئة تعليمية متقدمة وتكنولوجيا حديثة، حيث يتم توفير مرافق مجهزة بشكل جيد واستخدام تكنولوجيا حديثة لتحسين تجربة الطلاب وتمكينهم من الوصول إلى موارد تعليمية متقدمة.
تطوير المهارات والتدريب العمليوأشار إلى أن المعاهد العليا الخاصة تسعى إلى توفير فرص تطوير المهارات والتدريب العملي للطلاب، ويهدف ذلك إلى زيادة فرص الاندماج السلس في سوق العمل بما يتناسب مع احتياجاته ومتطلباته.
ونوه بأن يمكن أن يحقق التعاون بين المعاهد العالية الخاصة والجهات الصناعية في الدولة عددًا من الفوائد، منها:
- تحسين جودة التعليم المقدم في المعاهد العالية الخاصة:
يمكن أن يؤدي التعاون بين المعاهد العالية الخاصة والجهات الصناعية في الدولة إلى تحسين جودة التعليم المقدم في هذه المعاهد، وذلك من خلال ضمان الالتزام بمعايير الجودة، وتوفير فرص التدريب والتأهيل للطلاب وأعضاء هيئة التدريس.
- تعزيز الثقة في المعاهد العالية الخاصة:
يمكن أن يؤدي التعاون بين المعاهد العالية الخاصة والجهات الصناعية في الدولة إلى تعزيز الثقة في هذه المعاهد، وذلك من خلال ضمان الالتزام بمعايير الجودة، وتوفير المعلومات والشفافية للطلاب وأولياء الأمور.
- تحقيق التقدم والتطور في مجال التعليم العالي في مصر:
يمكن أن يؤدي التعاون بين المعاهد العالية الخاصة والجهات الصناعية في الدولة إلى تحقيق التقدم والتطور في مجال التعليم العالي في مصر، وذلك من خلال تبادل الخبرات والمعرفة، والتعاون في مجال البحث العلمي والتطوير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجامعات المصرية تحسين جودة التعليم العالي المعاهد العليا الخاصة الرقابة والاعتماد الخبیر التربوی تعزیز الثقة فی بیئة تعلیمیة تقدیم تعلیم تعلیم عالی إلى توفیر الخاصة فی سوق العمل على أهمیة فی تطویر عین شمس حیث یتم
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي: قرارات استراتيجية لتطوير بنك المعرفة المصري
كتب- عمر صبري:
أجرى الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، زيارة رسمية إلى مقر شركة "إلسيفير" العالمية في العاصمة الهولندية أمستردام، على رأس وفد رفيع ضم عددًا من قيادات التعليم والبحث العلمي، من بينهم الدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، والدكتورة جينا الفقي، القائمة بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والمشرفة على بنك المعرفة المصري، والمهندس ماجد الصادق، أمين عام بنك المعرفة، إلى جانب عدد من المسؤولين والخبراء.
ناقش الجانبان سبل توسيع مجالات التعاون في النشر العلمي، والوصول إلى قواعد البيانات الدولية، ودمج أدوات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي، كما تم استعراض أبرز التحديات التي تواجه "مؤشر المعرفة المصري" والخطط المستقبلية لقياس الأداء البحثي على المستوى الوطني.
كما تطرقت الاجتماعات إلى آفاق انضمام مصر إلى الشبكة الدولية لجامعات الجيل الرابع، التي تشرف عليها جامعة آيندهوفن للتكنولوجيا، بهدف دعم تحول الجامعات إلى مراكز للابتكار وريادة الأعمال، وتعزيز استخدام التكنولوجيا المتقدمة في تطوير التعليم العالي، وفتح آفاق جديدة للتعاون الأكاديمي الدولي.
وأكد الوزير، خلال الزيارة، أهمية الانفتاح المعرفي وتعزيز التعاون الدولي، مشيرًا إلى أن دعم التعليم الرقمي يُعد من الأولويات الوطنية، خاصة في ضوء الإنجازات الملحوظة التي حققها بنك المعرفة المصري، حيث تجاوز عدد التحميلات من منصاته الإلكترونية 230 مليونًا، ما يعكس إقبالًا واسعًا من الطلاب والباحثين.
وأشار "عاشور" إلى أن سياسات الوزارة وشراكاتها الدولية أثمرت عن تقدم ملحوظ للجامعات المصرية في التصنيفات العالمية، حيث ظهرت 47 جامعة مصرية في تصنيف التايمز للتعليم العالي، كما تَصدرت خمس مؤسسات بحثية مصرية قائمة SCImago لأفضل المراكز البحثية في الشرق الأوسط وأفريقيا.
وأوضح الوزير، أن الزيارة تهدف أيضًا إلى تعزيز مكانة مصر كمركز معرفي إقليمي في العالم العربي وأفريقيا، وتبادل الخبرات بشأن التحول نحو جامعات الجيل الرابع، التي تتخطى الدور التقليدي للتعليم والبحث، لتصبح محركات رئيسية للابتكار والتنمية المستدامة في محيطها المجتمعي والاقتصادي.
وأشار "عاشور"، إلى أن هذا التوجه يتسق مع المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، التي تسعى لربط الجامعات بالمجتمع والاقتصاد من خلال شراكات استراتيجية مع المؤسسات الصناعية والمجتمع المدني، مؤكدًا أن بنك المعرفة المصري يُعد محورًا أساسيًا لدعم هذا التحول، عبر إتاحته بنية تحتية رقمية متقدمة تُمكن الجامعات من مواكبة متطلبات العصر.
من جانبه، أشاد محمد أيسطي، نائب رئيس "إلسيفير" للخدمات التحليلية، بالشراكة الراسخة مع مصر، مؤكدًا حرص المؤسسة على دعم جهودها نحو بناء مجتمع معرفي ديناميكي يُسهم بفاعلية في تحقيق التنمية المستدامة، ويجعل من مصر نموذجًا رائدًا في التعليم والبحث العلمي إقليميًا ودوليًا.
الجدير بالذكر أن بنك المعرفة المصري نال إشادة دولية واسعة، حيث أدرجته اليونسكو واليونيسيف ضمن أبرز منصات التعلم الرقمي على مستوى العالم، كما أبرم شراكات مع 15 ناشرًا عالميًا لتوسيع نطاق خدماته خارج مصر.
اقرأ أيضًا:
رياح وأمطار وانكسار الموجة الحارة.. توقعات طقس الـ6 أيام المقبلة
بعد زعم سيدة انتسابها لعائلة مبارك.. ما عقوبة انتحال الشخصية؟
أبرزها حجر رشيد ورأس نفرتيتي.. توضيح من وزير السياحة بشأن عودة الآثار المنهوبة
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
وزير التعليم العالي بنك المعرفة المصريتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
أخبار
المزيدالثانوية العامة
المزيدإعلان
وزير التعليم العالي: قرارات استراتيجية لتطوير بنك المعرفة المصري
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
37 26 الرطوبة: 25% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك