نجوم الفن والرياضة والإعلام يوجهون رسائل دعم للرئيس السيسي
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
شهدت فعاليات المؤتمر الختامي لحزب مستقبل وطن، لدعم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، في الانتخابات الرئاسية، عرض فيلم تسجيلي شهد رسائل خاصة من عدد من نجوم الفن والرياضة والإعلام للسيسي.
نجوم الفن والرياضة والإعلام يوجهون رسايل دعم للسيسيومن بين هذه الرسائل، كانت للنجوم، «ميدو، سوسن بدر، أحمد حسن، أحمد زاهر، محمد الشناوي، محمد رجب، محمد بركات، هالة صدقي، شيكابالا، محمد عبدالمنعم، يوسف أوباما، صابرين، محمد هاني، بوسي شلبي، عمر جابر، وفاء عامر».
وكذلك شهد المقطع، رسائل دعم وتأييد من النجوم: «قفشة، ماجد المصري، زيدان، عبير صبري، محمد رشاد، أحمد دويدار، إيهاب فهمي، جمال حمزة، محمد محمود عبدالعزيز، هاني رمزي، خالد الغندور»
وقدم المطربون حكيم، وأحمد جمال ووائل الفشني، عرضا غنائيا من الأغاني الوطنية والداعمة للمرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، في الانتخابات الرئاسية 2024.
رسالة للشعب المصريوبعد إنهاء أغنيته، وجه النجم الشعبي حكيم، رسالة للشعب المصري، يحثهم فيها على المشاركة في الانتخابات الرئاسية، ودعم وتأييد السيسي.
ويعتبر مؤتمر اليوم هو المؤتمر الختامي لفعاليات حزب مستقبل وطن؛ لدعم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، في الانتخابات الرئاسية 2024، قبل الصمت الانتخابي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات السيسي مستقبل وطن
إقرأ أيضاً:
وسيم السيسي: المصري يظل عظيمًا.. وعبقريته ظهرت في 6 أكتوبر و30 يونيو
قال الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، إن الشخصية المصرية تتكون من ثلاثة عناصر رئيسية هي: المعرفة، والعاطفة، والعمل والسلوك، موضحًا أن الجينات تلعب دورًا كبيرًا في تشكيل الشخصية، لكن الزمان والمكان المتغيرين أثّرا على ملامحها.
وأشار السيسي، خلال حديثه مع الإعلامية لما جبريل، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، إلى أن المصريين جغرافيًا لا يزالون في نفس المكان، لكنهم عادوا بثقافة مختلفة بعد أن كانوا في السابق مصدرًا للثقافة، وهو ما أدى إلى تغير في الشخصية المصرية، مضيفًا: «سوف يعود المصريون إلى ما كانوا عليه، الشخصية الحالية للمواطن المصري اختلفت عن شخصية المصري القديم، نتيجة الحروب والظروف السياسية المتغيرة، »، موضحًا أن المصري يظل مصريًا، وتظهر عظمته الحقيقية في الأزمات الصعبة، حيث تتجلى الجينات المصرية بوضوح.
وسرد ثلاث أزمات رئيسية أظهرت ما وصفه بـ«العبقرية المصرية»، أولهما نصر أكتوبر 1973، حيث فجّرت مصر مفاجأة مدوية للعالم بخطة عسكرية عبقرية، واللحظة الثانية هي ثورة 30 يونيو 2013، موضحًا أنها أنقذت مصر من «ثقب أسود كان سيلتهم الكواكب والمجرات»، قائلًا إن خروج 33 مليون مواطن للميادين يعكس عظمة الجين المصري.
ونوه بأن الأزمة الثالثة التي ظهرت فيها العبقرية المصرية، هو الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية، مضيفًا: «لولا الوقفة القوية والعظيمة من مصر، لما بقيت القضية الفلسطينية"، وهو دليل على السيادة المصرية وقوة الجين المصري»، موضحًا أن استشهاد 60 ألف فلسطيني هو فضيحة عالمية، ويمثل إبادة جماعية ارتكبتها إسرائيل عبر القتل والجوع.
وتابع: «ما يفعله الإسرائيليون الآن يدل على أنهم في منتهى الغباء، وخلقوا لأنفسهم أعداءً لقرن كامل.. .ومصر دائمًا ما تظهر عظمتها في الأوقات الصعبة».