صحيفة صدى:
2025-07-05@03:20:27 GMT

حزب مغربي يطالب بعِدة للرجل بعد الطلاق

تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT

حزب مغربي يطالب بعِدة للرجل بعد الطلاق

مليكة فؤاد

دعا حزب التقدم والاشتراكية المغربي بعدة للرجل بعد الطلاق أو وفاة الزوجة، بشكل مباشر.

وتقدم الحزب بمقترح إلى مراجعة مدونة الأسرة بألّا يُسمح للرجل بالزواج هو أيضاً بعد الطلاق أو وفاة الزوجة، بشكل مباشر.

وأكد الحزب أن اكتساب الحق في زواج جديد يجب أن يرتكز على المساواة بين الزوجين داخل الآجال نفسها وفق المقتضيات نفسها، حتى يتمكنا من أخذ الوقت الكافي، واتخاذ القرار المناسب في حال ثبوت وجود حمل، وطالبوا بتعويض مصطلح المتعة بالتعويض عن الضرر؛ لأن الأول فيه مس بالكرامة.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الطلاق المغرب حزب التقدم والاشتراكية

إقرأ أيضاً:

ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75%

أعلنت السلطات الفرنسية اليوم الخميس أن الأعمال المعادية للمسلمين المسجلة حتى منتصف 2025 زادت بنسبة 75% مقارنة بالعام السابق، مع تضاعف الهجمات على الأفراد 3 مرات.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن وزارة الداخلية قولها إن 145 عملا معاديا للمسلمين تم تسجيلها في الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، مقارنة بـ83 خلال الفترة نفسها من عام 2024.

وارتفع عدد الاعتداءات على الأفراد بنسبة 209% ليصل إلى 99 إجمالا، مقارنة بـ32 اعتداء خلال الفترة نفسها من العام 2024، وهي "تمثل أكثر من ثلثي الأعمال المعادية للمسلمين"، بحسب المصدر نفسه.

وفي نهاية أبريل/نيسان الماضي قُتل شاب مالي يدعى أبو بكر في مسجد بجنوب فرنسا، وهذا أثار غضبا شديدا في البلاد.

ويشكل المسلمون ما يقرب من 9% من سكان فرنسا التي تضم أيضا أكبر جالية يهودية في أوروبا، حيث يبلغ عدد اليهود حوالي 500 ألف نسمة.

وفي الفترة نفسها، تم تسجيل ما مجموعه 504 أعمال "معادية للسامية"، مقارنة بـ662 خلال الفترة نفسها من العام 2024، بانخفاض بنسبة 24%، في حين تم تسجيل 322 عملا معاديا للمسيحيين في عام 2025، مقارنة بـ284 عملا خلال الفترة نفسها من العام 2024، بزيادة قدرها 13%، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.

ومطلع الشهر الماضي، سلّط تقرير لمجلة "جاكوبين" الأميركية الضوء على تنامي ظاهرة الإسلاموفوبيا في فرنسا، وما يترتب على ذلك من تداعيات خطيرة تطال الجالية المسلمة في البلاد.

واستند التقرير إلى نتائج وردت في كتاب بعنوان "فرنسا تحبها ولكنك تغادرها"، من تأليف 3 كُتّاب هم: أوليفييه إستيف، وأليس بيكار، وجوليان تالبان، ويسلط الضوء على أجواء العداء المتزايدة ضد المسلمين، والتي دفعت آلاف المسلمين الفرنسيين إلى الهجرة.

ويقدر المؤلفون أن نحو 200 ألف مسلم فرنسي معظمهم من ذوي المؤهلات التعليمية العالية، قد غادروا البلاد إلى ما سماها دولا متعددة الثقافات مثل بريطانيا وكندا.

إعلان

واتهم التقرير قادة سياسيين فرنسيين بلعب دور في تفاقم الإسلاموفوبيا، إذ أقدمت السلطات في ظل رئاسة إيمانويل ماكرون على حل منظمات مناهضة للإسلاموفوبيا، وسنت سياسات تستهدف المسلمين بذريعة محاربة "الانعزالية المجتمعية".

وفي مايو/أيار الماضي شدد آلاف المتظاهرين في باريس على وجوب أن تكون محاربة الإسلاموفوبيا في قلب أي سياسة مناهضة للعنصرية تنتهجها الدولة، مستنكرين حل الجماعات المناهضة للإسلاموفوبيا في البلاد، كما نددوا باستمرار بعض وسائل الإعلام في تشويه الإسلام والمسلمين لغايات سياسية وأيديولوجية.

مقالات مشابهة

  • سيجاور دياز.. ريال مدريد يتقرب من التعاقد مع لاعب مغربي جديد
  • طريقة حصول الأجنبية المتزوجة من مصري على الجنسية
  • توافق بين عون وبري على الرد والحزب يطالب بـ تظهير موقف قوي وسيادي
  • ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75%
  • استشاري صحة نفسية يؤكد على ضرورة تفعيل مبادرات التأهيل للزواج لخفض نسب الطلاق
  • قصة احتجاج شاب مغربي فوق الخزان.. محاولة انتحار أم صرخة في وجه الإهمال؟
  • أم خالد تعلن طلاقها من زوجها وأبو أولادها للمرة الثانية
  • مغربي كلمة السر.. صفقة تبادلية بين الاتحاد السكندري وسيراميكا كليوباترا
  • اتفاق مغربي صيني لتعزيز السياحة بالمملكة
  • وفاة المطرب الشعبي أحمد عامر عن 42 عامًا بشكل مفاجئ