مشروبات صحية لتعزيز المناعة.. الزنجبيل والبابونج أبرزها ناس وخدمات
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
ناس وخدمات، مشروبات صحية لتعزيز المناعة الزنجبيل والبابونج أبرزها،الأعشاب من أكثر الأشياء الصحية التى يمكنك تناولها لصحتك العامة وتعزيز المناعة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مشروبات صحية لتعزيز المناعة.. الزنجبيل والبابونج أبرزها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الأعشاب من أكثر الأشياء الصحية التى يمكنك تناولها لصحتك العامة وتعزيز المناعة والوقاية من أمراض الصيف، فى هذا التقرير نتعرف على مشروبات صحية لتعزيز المناعة، بحسب موقع "هيلث شوت".
مشروبات صحية لتعزيز المناعة
الزنجبيل
شاي الزنجبيل للمساعدة في الهضم وتخفيف الغثيان إنه يساعد أيضًا في تعزيز نظام المناعة الصحي الذي تحتاجه حقًا لمحاربة المشاكل الصحية، وتقليل الالتهابات.
الكركديهغني بمضادات الأكسدة، من المعروف أن شاي الكركديه يساعد في خفض ضغط الدم، وتحسين المناعة، وصحة القلب، ودعم صحة الكبد.شاي النعناع
يمكن أن يساعد شاي النعناع في تخفيف الانتفاخ وعسر الهضم وانزعاج المعدة الذي قد ينجم عن تناول الطعام أو الماء الملوث. شاي القرفةالقرفة لها خصائص دافئة ويمكن أن تساعد في تحسين الدورة الدموية.
كما أن لها خصائص مضادة للالتهابات قد تكون مفيدة أثناء الرياح الموسمية عندما يكون هناك خطر أكبر للإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي.
إذا وجدت نفسك تشعر بالتوتر أو القلق أثناء النهار ، فإن شرب شاي البابونج يمكن أن يساعد في تعزيز الشعور بالاسترخاء وتقليل مستويات التوتر يمكن أن يوفر أخذ قسط من الراحة والاستمتاع بكوب من شاي البابونج تجربة مريحة وهادئة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استشارية طب طوارئ بالإسكندرية تحذر: الشيبسي ومشروبات الطاقة خطر داهم على صحة الأطفال
دقت الدكتورة ميرفت السيد، مدير المركز الأفريقي لخدمات صحة المرأة واستشارية طب الطوارئ والإصابات وطب المناطق الحارة بالإسكندرية، ناقوس الخطر محذرة من تزايد حالات إصابة الأطفال والمراهقين بمضاعفات صحية خطيرة نتيجة الإفراط في تناول الوجبات الجاهزة، وخاصة الـ "سناكس" ومشروبات الطاقة. وأشارت الدكتورة ميرفت إلى أن هذه الظاهرة أصبحت مشهدًا متكررًا ومقلقًا في أقسام الطوارئ بالمستشفيات.
تصف الدكتورة ميرفت سيناريو يوميًا تشهده غرف الاستقبال: "طفل يصرخ من الألم، ترافقه أمه القلقة، وملف طبي يحمل تشخيصًا متكررًا: قيء، إسهال حاد، وآلام بالبطن". وعند السؤال عن آخر ما تناوله الطفل، تكون الإجابة غالبًا: "شيبسي أو مشروب غازي".
تؤكد الدكتورة السيد أن أقسام الطوارئ لم تعد تقتصر على استقبال مصابي الحوادث أو الأزمات القلبية، بل أصبحت مكتظة بحالات طبية سببها الأساسي هو "الاختيار الغذائي السيئ".، وتلفت الانتباه إلى أن جيلًا كاملًا يتعرض لمخاطر صحية جسيمة بسبب استهلاك أطعمة غنية بالمواد الحافظة، والدهون غير الصحية، والملونات الصناعية.
سردت الطبيبة عددًا من الحالات التي تعاملت معها مؤخرًا لتوضح حجم المشكلة:
* أطفال يصابون بحساسية حادة نتيجة مكونات الـ "سناكس".
* تلاميذ يتعرضون للإغماء بعد تناول مشروبات طاقة على معدة فارغة.
* مراهقون يدخلون بأعراض تسمم غذائي بعد تناول "نودلز حارة".
* فتيات يعانين من خفقان واضطرابات قلبية جراء الإفراط في مشروبات الكافيين.
وفي حالة نموذجية، ذكرت الدكتورة قصة فتاة تبلغ من العمر 15 عامًا وصلت إلى الطوارئ تعاني من "دوخة وخفقان شديد". وبعد الفحوصات، تبين أنها تناولت مشروب طاقة قبل امتحان، مما أدى إلى نوبة شبيهة بالإغماء بسبب تأثير الكافيين والسكريات على جسدها المجهد.
نبهت الدكتورة ميرفت إلى أن هذه الأطعمة يصعب هضمها وتُثقل الجهاز الهضمي للأطفال، كما تحتوي على نسب مرتفعة من الصوديوم والكافيين، مما قد يسبب ارتفاع ضغط الدم واضطرابات في القلب، بالإضافة إلى زيادة أعراض فرط الحركة والتهيجات العصبية.
دعمت تحذيراتها بإحصائيات حديثة، مشيرة إلى دراسة صادرة عن منظمة الصحة العالمية (2024) تفيد بأن 70% من السعرات الحرارية التي يستهلكها الأطفال في الشرق الأوسط مصدرها أطعمة فائقة المعالجة. كما أشار تقرير محلي (2025) إلى أن واحدة من كل خمس زيارات لطوارئ الأطفال مرتبطة باضطرابات أو تسممات غذائية.
وجهت الدكتورة ميرفت تحذيرًا واضحًا للأسر بضرورة مراجعة محتويات حقائب أطفالهم وتجنب:
* الشيبسي والمقرمشات عالية الدهون.
* النودلز سريعة التحضير.
* مشروبات الطاقة والمياه الغازية.
* الحلوى مجهولة المصدر والملونة صناعيًا.
* الأطعمة المعلبة والمحفوظة لفترات طويلة.
اختتمت حديثها بنداء توعوي مؤثر: "لسنا ضد الترفيه أو التسالي، لكننا نطالب فقط بوعي صحي، فالغذاء ليس مجرد طَعم.. بل قرار حياة فالصحة لا تبدأ من عيادة الطوارئ، بل من مطبخ البيت. فكروا جيدًا: هل يستحق كيس شيبسي أن يُدخل ابنك غرفة الإنعاش؟"، وقدمت "القاعدة الذهبية": "إذا كان الطعام لا يفسد بسرعة… فاحذر أن يُفسد صحة ابنك بسهولة!"