أستون مارتن تقدم فالور.. سيارتها الـV12 الوحيدة بناقل حركة «مانيوال»
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
كشفت أستون مارتن عن سيارتها الحصرية الجديدة فالور، كمزيج مختلف يجمع عدة عناصر من طرازات أيقونية للعلامة مع خواص ميكانيكية فريدة بإنتاج محدد لـ١١٠ نسخة، تزامنًا مع نفس عدد الأعوام التي تحتفل أستون مارتن بمرورها على تأسيسها.
أخبار متعلقة
لامبورجيني توقف بيع سيارتها الأحدث بعد أقل من 4 أشهر من تقديمها
مرسيدس CLE الجديدة تستبدل نسخ C-Class وE-Class الكوبيه
BMW تقدم أقوى فئة من X1 الجديدة
تقول أستون مارتن أن فالور توفر تجربة قيادة فريدة من نوعها عن طريق محرك ٥٢٠٠ سي سي V12 توين تربو قوته ٧٠٥ حصان وعزمه ٧٥٣ نيوتن.
من المقدمة مثل جيل فانتادج V8 الأول الوحي الأساسي لتصميم السيارة بينما تم استلهام هيئة فالور من V600 فانتادج التي قدمت أثناء التسعينيات ومثلت أسرع سيارة إنتاجية على مستوى العالم وقت انطلاقه مع استعارة بعض أجزاء وان ٧٧ الحصرية التي قدمت بين ٢٠٠٩ و٢٠١٢ بعدد ٧٧ نسخة أما من الخلف فيشبه التصميم سيارة فالكيري الخارقة مع وجود ثلاثة فتحات وسطية للعادم المصنوع من الستانلس ستيل بسمك داخلي أقل من ١ مم ويخفض الوزن بسبعة كيلوجرام عن النوعيات التقليدية.
تم تخفيض الوزن بوسائل أخرى أيضاً فالفرامل مصنوعة من الكربون والسيراميك لتصبح أخف بـ٢٣ كيلوجرام عن مثيلاتها الحديد والجنوط أيضاً مصنوعة من مواد خاصة، تأتي بقياس ٢١ بوصة وتلتف حول إطارات ميشلين مخصصة لأستون مارتن بعرض ٣٢٥ مم في الخلف و٢٧٥ مم في الأمام.
ومن الداخل أرادت أستون مارتن ربط فالور بفيكتور الخاصة التي انطلقت منذ عدة أعوام ولتسليط الضوء على ناقل الحركة يجمع عصا ناقل الحركة بين عدة مواد فاخرة منها التيتانيوم والألمنيوم والكربون فايبر، مع خياطات يدوية في المقاعد بألوان مماثلة لتلك التي استخدمت بسيارة أستون مارتن الفائزة في سباق لو مان عام ١٩٥٩.
تستعد أستون مارتن لبدء تصنيع فالور بربع ٢٠٢٣ الثالث على أن تصل للعملاء بأوائل ٢٠٢٤.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين سيارات جديدة إنتاج محدود
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يُقيّدون حركة الرعاة بتجمع الحثرورة شرق القدس
القدس المحتلة - صفا اقتحم مستوطنون، صباح يوم السبت، تجمع الحثرورة قرب الخان الأحمر شرقي القدس المحتلة. وقالت منظمة البيدر الحقوقية إن خمسة مستوطنين قيّدوا صباح اليوم، حركة الرعاة في تجمع الحثرورة البدوي قرب الخان الأحمر شرقي القدس. وأوضحت أن المستوطنين منعوا الرعاة من الوصول إلى مناطق الرعي المحيطة بالتجمع. وأكدت أن هذا الفعل ينعكس بشكل مباشر على عمل الرعاة وقدرتهم على توفير الغذاء لمواشيهم، ويضع مزيدًا من الضغوط على الأسر البدوية التي تعتمد بشكل أساسي على تربية المواشي كمصدر للدخل والاستقرار المعيشي.