#سواليف

كشف باحثون، استنادا إلى نتائج دراسات مختلفة، عما يجب علينا تناوله في #وجبات #الإفطار و #الغداء و #العشاء، لتقليل #خطر الإصابة بمرض #ألزهايمر.

ووجدت دراسة أن الالتزام بنظام غذائي متوسطي أو #نظام_غذائي صيني أو ياباني أو هندي تقليدي يمكن أن يقلل من احتمال الإصابة بحالة “سرقة الذاكرة” هذه.

وتوصل باحثون أمريكيون إلى أن إعطاء الأولوية للأطعمة النباتية والأسماك على اللحوم والدهون (الأكثر شيوعا في النظام الغذائي الغربي)، يساعد على تقليل المخاطر.

مقالات ذات صلة مخلوق بحري قد يساعد في محاربة السرطان! 2023/12/10

وتساعد الخضار الورقية الخضراء والفواكه والخضروات الملونة و #البقوليات، مثل: الفول والمكسرات و #أحماض_أوميغا 3 الدهنية والحبوب الكاملة على الحماية من هذه الحالة.

وقال الباحثون إنه يجب عليك أيضا محاولة تقليل كمية #الأطعمة فائقة المعالجة التي تتناولها إذا كنت تريد تقليل احتمال الإصابة بمرض ألزهايمر.

وأشار الدكتور إدوارد جيوفانوتشي، من جامعة هارفارد إلى أن “الخمول البدني والسمنة يساهمان أيضا في زيادة المخاطر”.

وبالإضافة إلى ذلك، من المعروف أن الأنماط الغذائية ونمط الحياة المرتبطة بارتفاع خطر الإصابة بمرض ألزهايمر تؤثر على كوكبة الآليات التي يعتقد أنها تزيد من المخاطر، بما في ذلك الالتهاب ومقاومة الإنسولين والإجهاد التأكسدي، من بين أمور أخرى.

وتابع جيوفانوتشي: “في حين أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لفهم الآليات بشكل أفضل، فمن المرجح أن تؤثر عوامل النظام الغذائي ونمط الحياة المرتبطة بمرض السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية وبعض أنواع السرطان على خطر الإصابة بمرض ألزهايمر”.

ويعرف مرض ألزهايمر بأنه الشكل الأكثر شيوعا للخرف، ويعتقد أنه ناجم عن تراكم البروتينات في الدماغ، بما في ذلك تاو والأميلويد.

ولا يوجد حاليا علاج لهذا المرض، على الرغم من أن هناك ثلاثة أدوية واعدة لإبطاء تقدمه قيد التجارب حاليا.

وقد أظهرت الأبحاث السابقة أن الأنظمة الغذائية، مثل حمية البحر الأبيض المتوسط، والتي تركز على الدهون الصحية والحبوب الكاملة والفواكه والخضروات والفاصوليا والمكسرات والبذور، يمكن أن تساعد على تقليل المخاطر.

وفي أحدث دراسة نشرتها مجلة Alzheimer’s Disease، قام الباحثون بتحليل بيانات من دراسات أخرى لتحديد الأطعمة التي تزيد من المخاطر، والتي تساعد في الحماية من هذه الحالة.

ووجدوا أن تناول المزيد من الدهون المشبعة واللحوم الحمراء، مثل الهامبرغر والمشويات، واللحوم المصنعة، مثل النقانق والأطعمة فائقة المعالجة يزيد من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر.

وكشفت النتائج أيضا أن التوت الأسود والخضروات الصفراء والبرتقالية والحمراء والبنفسجية والزرقاء تزيد من مستويات مضادات الأكسدة، ما يساعد على الحماية من المرض.

وقال الباحثون إن حمض الكافيين الموجود في القهوة يساعد أيضا على تحسين الذاكرة، بينما يساعد أوميغا 3 وفيتامين د الموجود في الأسماك أيضا على حماية الدماغ وتقليل تراكم الأميلويد.

وفي الوقت نفسه، وجد الباحثون أن تناول المزيد من الثوم والفاصوليا واللوز والبندق والجوز وزيت الزيتون والفلفل ومنتجات الصويا والقرفة والزنجبيل والزعفران والكركم والخضروات الورقية يساعد أيضا.

إذن، ما الذي يجب تناوله في وجبات الإفطار والغداء والعشاء لتقليل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر؟

الإفطار

وفقا للدراسة، فإن بدء يومك بشرب القهوة يعد فكرة جيدة إذا كنت تريد الحماية من الخرف.

ويعد حمض الكافيين أحد المكونات النشطة الثلاثة الموجودة في المشروب، وقد ثبت أنه يساعد على تقليل كميات بروتينات تاو في الجسم.

ويمكن للعجة مع الفلفل والسبانخ والطماطم أيضا أن تعزز مستويات الكابسيسين الذي ينظم أيضا إنتاج تاو، والفولات الذي يقلل الالتهاب، والكاروتينات التي يمكن أن تقلل من الإجهاد التأكسدي.

أو يمكن تناول وعاء من الزبادي مع إضافة التوت والمكسرات إليه لزيادة مستويات مضادات الأكسدة وحمض الفينول، ما يساعد على تقليل بروتين تاو أيضا.

الغداء

يعد وقت الغداء فرصة رائعة لتناول الخضار الورقية وزيت الزيتون مع السلطات التي تحتوي على سبيل المثال العنب والتفاح والجوز، والتي ثبت أنها جميعها وقائية ضد مرض ألزهايمر.

أو يمكن تناول أنواع السلطات التي تحتوي على سمك التونة الغني بالبروتين، وهي مصدر رائع للأوميغا 3 وفيتامين د لمكافحة الأمراض.

العشاء

تساعد التوابل، مثل القرفة والزنجبيل على قمع الالتهاب، بينما يمكن أن يساعد الكركم في حماية خلايا الدماغ.

لذلك، تأكد من استخدام مثل هذه التوابل في وجبة العشاء إلى جانب إضافة الطماطم والثوم الذي يحتوي على الأليسين، وهي مادة كيميائية أخرى تساعد في تقليل الالتهاب.

ويجب أيضا الالتزام بتناول الأرز البني المصنوع من الحبوب الكاملة، والذي يحتوي على أحماض الفينول التي يمكن أن تزيد من مستويات مضادات الأكسدة لديك.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وجبات الإفطار الغداء العشاء خطر ألزهايمر نظام غذائي البقوليات أحماض أوميغا الأطعمة خطر الإصابة بمرض ألزهایمر الحمایة من على تقلیل یساعد على یمکن أن تزید من

إقرأ أيضاً:

شرط الحرية وجماهير مصر الثائرة.. والصامتة أيضا

وصل المناضل اللبناني جورج عبد الله إلى مطار رفيق الحريري في بيروت، يوم 25 تموز/ يوليو، وبينما كان يحدّث ويحمّس الجماهير حول استمرارية المقاومة ضد إسرائيل، ذكر مصر، فلم يتكلم عن النظام المصري، فهو ربما لا يعرف عنه الكثير بسبب سجنه، بل تكلم إلى من يرى نفسه جزءا منهم، عن الجماهير، الجماهير المصرية التي ربط شرط الحرية لنا جميعا بتحرّكها ونزولها إلى الشوارع.

الجماهير المصرية تحديدا لها تأثير بالغ وعميق في وجدان الشعوب العربية كافة، ولا سيما أهل غزة، إذ لا يمضي يوم إلا وأرى فيه منشورا كتبه ابن لمدينة غزة المُدمّرة، وهو يتحدث بأن خذلان العرب، بالنسبة له، كلّه في كفّة وخذلان المصريين وحده في أُخرى. إن أهل غزة والمصريين بينهم ترابط تاريخي، نسبَي وثقافي، ومهما حاولت سرديات ما بعد كامب ديفيد فصلها أو محوها لن تنجح كلية، ربما نجحت نسبيا، لكن سرعان ما يأتي حدث عنيف، مثل الإبادة، ليذكّرنا نحن المصريين بأن غزة وشعبها جزء منَّا، ونحن منه أيضا.

لكن، لماذا تخلّينا عن هذا الجزء؟ ليس صحيحا أن الشعب المصري تخلّى عن أهل غزة، كذلك ليس صحيحا أنه تحرك بشكل كاف من أجلها، إذ وقف في المنتصف، ثار ولم يثُر، حاول ولم يحاول بشكل كاف، لأن محاولاته كانت ضعيفة مقارنة بحجم الإبادة التي يتعرض لها أهل غزة، وكذلك بحجم القمع الذي فرضه النظام المصري بقيادة السيسي.

ليس صحيحا أن الشعب المصري تخلّى عن أهل غزة، كذلك ليس صحيحا أنه تحرك بشكل كاف من أجلها، إذ وقف في المنتصف، ثار ولم يثُر، حاول ولم يحاول بشكل كاف، لأن محاولاته كانت ضعيفة مقارنة بحجم الإبادة التي يتعرض لها أهل غزة، وكذلك بحجم القمع الذي فرضه النظام المصري بقيادة السيسي
هذه المحاولات كانت من خلال مظاهرات جماعية بالآلاف كما حدث يوم 20 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، أي بعد أقل من أسبوعين من بدء الإبادة، فانتفض الآلاف من المصريين واقتحموا ميدان التحرير رغما عن القوى الأمنية، واستمر الهتاف لساعات. لكن سرعان ما تجمّعت قوات الأمن وفُضت المظاهرة بالقوة، واعتُقل العشرات. من بعد هذا اليوم، بدأت حملة مسعورة لاعتقال المئات من المصريين بسبب دعمهم لفلسطين بشكل حركي لا كلامي على منصات التواصل فحسب، وهم سجناء إلى الآن. اعتقل الطلاب من الجامعات، والرجال والنساء من البيوت بسبب جمعهم تبرعات لأهل غزة، وأيضا من الشوارع بسبب صرخاتهم فرادى من أجل غزة، وكذلك من قاموا بعمليات مسلحة ضد إسرائيليين في مصر طاردتهم قوات الأمن، كما اعتقلت كل من يشتبه بمعرفتهم.

كل هذه المحاولات لم تكن كافية للضغط على النظام -الذي يملك قوة أمنية كبيرة- لوقف تواطئه وتنسيقه مع إسرائيل والضغط عليها لوقف الإبادة وإدخال المساعدات، وأخذ مواقف سياسية ودبلوماسية أكثر صلابة. لكن من المهم معرفة ما هو التشخيص الموضوعي الذي جعل هذه المحاولات ضعيفة وغير كافية!

بإيجاز، توجد أسباب متباينة ومتداخلة للإجابة، أولها، أن الشعب المصري منذ عام 2011 حتى 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، قد مورس عليه عنف لم يشهده من قبل في تاريخه الحديث. آلاف القتلى في الشوارع بدءا من ثورة يناير مرورا بأحداث ثورية عنيفة جدا مثل أحداث محمد محمود (تشرين الثاني/ نوفمبر 2011) واستاد بورسعيد (شباط/ فبراير 2012) وفض اعتصامي رابعة والنهضة (آب/ أغسطس 2013)، هذا بجانب التصفيات الجسدية والقتل تحت التعذيب في مقرات الاحتجاز والسجون، فالمصريون منذ كانون الثاني/ يناير 2011 وصولا إلى عام 2016، لم يتركوا الشوارع، وكانوا في ثورة وقمع دائمين.

نتج عن هذا العنف آلاف القتلى ومئات المختفين قسريا، فضلا عن مئات الآلاف من المعتقلين، إذ منذ تموز/ يوليو 2013، دخل وخرج مئات الآلاف من المواطنين السجون بتهم سياسية، واستقر منهم بشكل كبير قرابة 40 ألف سجين سياسي، وعشرات الآلاف من "المنفيين"، فمصر تحتل المراتب الأولى في مؤشرات القمع العالمي، هذا فضلا عن تمثلات أُخرى من القمع عبر المراقبة والمتابعة الدائمة لأجساد المواطنين.

هذا العنف، بجانب الإفقار المعيشي، تسبب في إنهاك المصريين بشكل كبير، جعلهم في حالة موات مشاعري تجاه أنفسهم، وتجاه أي حدث، فضلا عن غياب أي تنظيمات سياسية أو اجتماعية، ما تسببَّ في نفي أي تحرك جماعي كبير سواء من أجل مطالبات داخلية أو خارجية مثل وقف الحرب على غزة. ومع هذا، دائما ما وُجدت صرخات ثورية فردية، في دلالة على تغيير الحالة الثورية المصرية من الجماعية إلى الفردية، فتجد شابا أو امرأة تصرخ وحدها في الشارع من أجل فلسطين، والناس يرونها، لكنهم لا ينضمون إليها، مع حاجتهم الشديدة للصراخ مثلها، لكنهم لا يستطيعون بعد كل هذا الإنهاك أن يصرخوا، لمعرفتهم اليقينية بأن أجسادهم ستُقتل بشكل مباشر أو حتى ستقتل ببطء، حين تدخل في ظلامات السجون لسنوات طويلة، وسينساها الناس، ويدفع الإنسان وحده الثمن والذي لا يستطيع تحمل تكلفته.

أيضا، تغيرت كثير من المفاهيم والتمثلات لدى المجتمع المصري، لا سيما عند الأجيال الجديدة، فلم تعد الثورة هي حدث يشغل بال المصريين، بكل أجيالهِم، فلا تأتي الثورة كل يوم، الثورة تحتاج إلى عمل ورؤى وأفكار، تبنى لسنوات كثيرة، كما أن المفاهيم الحياتية الحالية، والناعمة، باتت أيديولوجيا عند فئات كثيرة من الشعب، من الفردانية والإنجاز والنجاة الفردية والاستهلاك بكل تمظهراتِه. هذه هي الممارسات اليومية للمصريين؛ لا ممارسات تخص الفكر السياسي والعمل للتغيير، وهذه حالة عمّت المنطقة كلها وليست حصرا في مصر.

الضغط على النظام بالاحتجاجات أمام مقرات السفارات المصرية يسبب له مزيدا من الضغط، وربما يدفعه للتمرّد على الصمت تجاه الإبادة في غزة، مع الالتزام بأولوية الضغط على من يقومون بالإبادة ذاتها، إسرائيل ومن ورائها الولايات المُتحدة
أيضا، يتملّك المصريون الخوف من الفوضى. نعم، وصل جزء كبير من الشعب المصري، بشكل لا واع، إلى تبني فكرة العيش المُذلّ تحت الاستبداد أفضل من العيش المذل تحت الفوضى. يرى المصريون كل البلاد من حولهم وقد تحولت إلى ساحات اقتتال داخلي، مثل سوريا وليبيا واليمن والسودان، أو خارجي متمثل في حروب الاحتلال على غزة ولبنان. لذا، يخاف المصريون من الفوضى، والنزوح، واللجوء، والحروب الأهلية، وتفشي جماعات التطرف. وقد لعب النظام المصري الحالي على أوتار هذه السردية منذ توليه الحكم، ففي كلماته الشهيرة والمُكررة، يقول السيسي دائما "مش أحسن ما نبقى زي سوريا والعراق". وقد تأثر الشعب وخاف كثيرا من تلك السردية.

إن النظام المصري خذل غزة، واستطاعت أمريكا وإسرائيل توظيفه، بإرادته، كمنسق وشاهد صامت على حرب الإبادة، بل وقامع لأي تحرك يضغط لوقف الحرب وكسر الحصار. لذا، الضغط على النظام بالاحتجاجات أمام مقرات السفارات المصرية يسبب له مزيدا من الضغط، وربما يدفعه للتمرّد على الصمت تجاه الإبادة في غزة، مع الالتزام بأولوية الضغط على من يقومون بالإبادة ذاتها، إسرائيل ومن ورائها الولايات المُتحدة، فلا يُصبُّ كل الضغط والحشد تجاه النظام المصري الذي لا يملك قرار وقف الحرب، ولا يملك إدخال المساعدات من الجانب الإسرائيلي، لكنه يملك إدخالها أو على الأقل حشدها، مع مؤسسات دولية، أمام معبر رفح من الجهة المصرية، وهذا ما يفترض أن يفعله.

الشعب المصري -لا النظام- لا يرضى بحرب الإبادة وكل تمثلاتها المأساوية التي نراها يوميا بحق أهلنا، لكنه شعب أُنهك وخُوّفَ وأُفقرَ وقُمع، بطريقة لن يدركها سوى من اختبر تمثلات القمع نفسها، وبات لا يحمل أي أيديولوجيا أو تنظيم يتحرك من خلاله لمنع أحداث مأساوية. إن التقاط الأنفاس للشعوب بعد سنوات من التدمير شيء طبيعي، ويأخذ سنوات وسنوات، كما الوصول إلى الإصلاح والثورة يأخذ سنوات من العمل والتنظيم وتراكم الاحتجاج، وقد وقع من أجل قضايا الحرية والتحرر، ومنها قضية فلسطين، خلال السنوات الماضية، عشرات الآلاف من الشهداء؛ لا شخص واحد! فكانت فلسطين حاضرة في كل المنعطفات الثورية المصرية.

ختاما، هذا التشخيص ليس دعوة أو تبريرا للصمت على الاستبداد بحجة التقاط الأنفاس، أو التيه والخوف والاستسلام، بل -عن نفسي- أتمنى أن يُكسر هذا الصمت، اليوم قبل الغد، لكنه تشخيص نفهم من خلاله ما وصلنا إليه، وأسبابه، ونحاول معالجته. فهكذا المُجتمعات تصمت أو تثور، بنسب متبانية، بسبب دوافع وشروط، تحيا وتموت وتختفي عبر العقود.

مقالات مشابهة

  • إهمال هذا المرض يسبب فشل الكبد .. اعرف أسبابه وأعراضه
  • القائم بأعمال سفارة جمهورية أذربيجان بدمشق لـ سانا: القمة التي جمعت السيدين الرئيسين أحمد الشرع وإلهام علييف في العاصمة باكو في الـ 12 من تموز الجاري خلال الزيارة الرسمية للرئيس الشرع إلى أذربيجان، أثمرت عن هذا الحدث التاريخي الذي سيسهم في تعزيز التعاون ا
  • الهندسة 95.8% التجارة 86.2%.. مؤشرات تنسيق الدبلومات الفنية 2025
  • المارديني لـ سانا: نؤمن بأن ما حققناه في مطارات أخرى من زيادة التفاعل الإعلاني ورفع قيمة الإعلانات، يمكن تحقيقه أيضاً في دمشق، مع مراعاة الطابع المحلي والثقافي للمكان
  • وقاية النباتات بسنار تؤكد سعيها لتقليل أضرار الآفات للمحاصيل
  • إصابة طفل بحالة تسمم بعد تناوله سم فئران عن طريق الخطأ بإحدى قرى الفرافرة
  • موعد تقليل الاغتراب 2025 والضوابط المحددة للتحويل بين الكليات
  • فضيحة مدوية.. شاهد ما الذي كانت تحمله شاحنات المساعدات الإماراتية التي دخلت غزة (فيديو+تفاصيل)
  • خريطة توضح المواقع الثلاث التي تشملها الهدنة التكتيكية في غزة
  • شرط الحرية وجماهير مصر الثائرة.. والصامتة أيضا