عربي21:
2025-06-02@06:24:48 GMT

لماذا يصعب تحقيق الاستقرار الاقتصادي في تركيا؟

تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT

لماذا يصعب تحقيق الاستقرار الاقتصادي في تركيا؟

نشرت صحيفة "دنيا" التركية مقال رأي للكاتبة بورجو كوسام تناولت فيه التحديات التي تواجه جهود تحقيق التوازن في الاقتصاد التركي. 

وقالت الكاتبة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إنه في ظل الظروف الحالية علينا أن نتحمل جميعًا مرارة ارتفاع أسعار الفائدة من أجل خفض التضخم. فمنذ شهر حزيران/ يونيو، يبحث الاقتصاد التركي عن التوازن مع العودة إلى السياسات التقليدية.



تم رفع معدل الفائدة من 8.5 بالمئة إلى 40 بالمئة. وقد أعقب هذه الخطوة تطبيع السياسة النقدية بما في ذلك "الودائع المحمية بسعر الصرف". في هذه الأثناء، تم رفع تصنيف تركيا الائتماني بدرجتين من قبل مؤسسة واحدة، وبدرجة واحدة من قبل مؤسسة أخرى، وانخفضت درجة مقايضة العجز الائتماني (CDS) الخاصة بها تدريجيًا من 700 إلى 300. كل هذا ساهم في المقام الأوّل إلى تحسين ظروف التمويل الخارجية.




قد تم قبول هذه الخطوات على أنها خطوات صحيحة نحو استعادة الثقة في المؤسسات الاقتصادية، بما في ذلك البنك المركزي. ومن ناحية أخرى، فإن كل فرد في المجتمع يفهم بوضوح شديد ما يعنيه ارتفاع أسعار الفائدة خلال العامين الماضيين.

وأشارت الكاتبة إلى أن ارتفاع تكلفة التمويل الداخلي الناجم عن ارتفاع سعر الفائدة يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع التضخم بشكل كبير إذا تم إدارته بشكل غير صحيح، كما أن تكلفة التضخم باهظة الثمن بشكل خاص للأشخاص ذوي الدخل الثابت. في الوضع الحالي، نحن مضطرون إلى تحمل تكلفة الوصفة المؤلمة لارتفاع أسعار الفائدة من أجل خفض التضخم. هذه المرة، تريد الادارة الاقتصادية مشاركة هذه التكلفة على قدم المساواة مع جميع أصحاب المصلحة في المجتمع. لكن هل سيكون هذا ممكنًا؟ بالطبع، سنرى ونحلل بعد أن نعيش ذلك لأنه أمامنا فترة تراجع التضخم لم تبدأ بعد وستبدأ في النصف الثاني من 2024.

إذن، هل يمكننا قول إن هذه أيامنا الجيدة حتى يبدأ الانكماش ويتراجع التضخم؟ هل ينبغي مناقشة سياسات الإدارة الاقتصادية؟ متى سنحصل على النتائج؟

تتفق الكاتبة مع السياسات التي تنفذها الإدارة الاقتصادية حاليًا ... لكن الأيام القادمة ستكون صعبة للغاية. ورؤية ذلك لا تتطلب التشاؤم، بل الواقعية. وكما هو واضح على الصعيد العالمي، لا يوجد لدى أي بنك مركزي في العالم عصا سحرية ولكن مسؤولية خفض التضخم ليست على عاتق البنوك المركزية وحدها.

أمام تركيا بعض العقبات في طريقها لخفض التضخم في عام 2024، أحدها مقدار الضرر الذي سيستمر في تكبده أصحاب الدخل الثابت، مثل الحد الأدنى للأجور والوظائف التي تقاربها.

وحسب الكاتبة، إذا بدأت أولاً بالتفكير في التعويضات التي تم تقديمها، فإليك أبسط إجابة يمكن تقديمها: أولاً، يمكن إلقاء نظرة على النسبة المئوية لزيادة الرواتب بين عامي 2020 والآن، ثم عدد المرات التي زادت فيها النفقات التي يمكن تحملها بذاك الراتب مقارنة بما هي عليه الآن. بعبارة أبسط، ما هي النسبة المئوية لما كنت قادرًا على شرائه أو تحمله في عام 2020، مثل الإيجار والنفقات الأخرى، التي يمكنك تحملها اليوم براتبك الحالي؟

على الرغم من أن زيادة الراتب ظلت إيجابية من حيث النسبة المئوية، فقد انخفضت نسبة المعيشة إلى الجانب السلبي. هذا ما يسمى بـ "غلاء المعيشة". ومرة أخرى، من الواضح أن التضحيات تقع على عاتق ذوي الدخل الثابت بشكل كبير!



لنأتي الآن إلى الوضع المتوقع، هناك موضوع زيادة الحد الأدنى للأجور، الذي بدأ هذا الأسبوع وسيتم اتخاذ قرار بشأنه في أربع جلسات خلال هذا الشهر. كما أن هناك المناقشات حول القيام بذلك مرة واحدة في السنة لأن الزيادة المخطط لها مرة واحدة في السنة يبدو أنها قد أفسدت حسابات الزيادة التي تم إجراؤها مسبقًا إلى حد كبير.

في النقطة التي تم الوصول إليها مؤخرًا، قالت الكاتبة إن الزيادة ستكون أعلى من 50 بالمئة في الكواليس. من ناحية أخرى، فإن الزيادة في الأجور للعاملين الذين اقتربوا من الحد الأدنى للأجور بنسبة 60 بالمئة هي أيضًا أحد الموضوعات المتداولة.

وذكرت الكاتبة أن الرغبة العامة هي أن يحصل العمال ذوو الدخل المنخفض الذين يعانون من ضائقة مالية ويكافحون حتى نهاية الشهر على أكبر زيادة ممكنة في الأجور، إلا أن هناك أيضًا نقاشًا حول هذا الموضوع على المستوى العالمي. وهو أن الزيادة كلما ارتفعت زادت تحفيز التضخم.

وأضافت الكاتبة أن نسبة كبيرة من شركات القطاع الحقيقي في تركيا تنتج منتجات متوسطة ومنخفضة التكنولوجيا لكنها كثيفة العمالة. وبالتالي، فإن أهم منافسي صادرات المنتجات من هذا النوع في الأسواق الخارجية هي بلدان مثل بنغلاديش وفيتنام حيث يكون الحد الأدنى للأجور منخفضًا للغاية، أي أنهم يتمتعون بميزة تنافسية من حيث التكلفة. وبطبيعة الحال، فإن مسألة كيفية مساهمة الزيادة في الصادرات ومنه في الاحتياطات ورصيد الحساب الجاري هي قضية إشكالية أخرى. أما المشكلة الأخرى هي زيادة تكاليف الائتمان للقطاعات التي تعاني من عجز في رأس المال العامل.

وأوردت الكاتبة أن الشركات التي لا تستفيد من المزايا التي توفرها لها الدولة من خلال القروض الانتقائية للتصدير والاستثمار، ستقع تحت عبء كبير بسبب ارتفاع تكاليف المدخلات والتمويل. وإذا كنا صادقين، كما ذكرنا أعلاه، لا توجد صيغة يمكن أن تجعل كلا القطاعين، أي العمال وأرباب العمل، سعداء في نفس الوقت أو بشكل منفصل في هذه الفترة الصعبة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي منوعات تركية الاقتصاد التضخم تركيا اقتصاد تركيا العدالة والتنمية تضخم سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الحد الأدنى للأجور

إقرأ أيضاً:

الكاتبة الأردنية ميرڤت الأحمد .. اكتب لإيماني بقوة الكلمة وقدرتها على التغيير وإضاءة الطريق

#سواليف

بين #الكلمات تتشكل #العوالم والأحداث ، وفي عمق #السرد تولد الأسئلة… من الكتاب من يعبرون بالحكاية، وآخرون ينسجون #الحكاية لتكون مرآةً لفكر أكثر عمقا وجرأة
الكاتبة الأردنية #ميرڤت_الأحمد، صاحبة القلم المبدع والتي لها القدرة على الإمساك بخيوط اللغة لتغزل بها نصوصًا تتجاوز الجمال السردي وتغوص في دهاليز الفلسفة والوجدان. لغتها مفعمة بالإيحاء، وسردها منساب بعذوبة، تكتب من الداخل، من حيث يتقاطع الواقع مع الخيال، والتجربة مع التأمل.

كاتبة تُجيد الإنصات لما لا يُقال، ثم تعيده إلينا بحروف مشعة، باسلوب سردي قوي وحبكة محكمة. كتاباتها تمنحنا أدبًا لا يُكتفى بقراءته، بل يُعاد التفكير فيه.
وقد بدا هذا الحس الأدبي العميق واضحًا في إجاباتها خلال هذا الحوار؛ حيث الوضوح ، والجمال ذاته الذي تكتبه على الورق. حوار مختلف مع كاتبة تُشبه كتاباتها: صادقة، وذات رؤية .

الكاتبة والروائية ميرڤت الاحمد نرحب بك في البداية أود ان تخبرينا
١- كيف تصفين علاقتك بالكتابة:
اهلا بك وشكرا على الاستضافة
الكتابة بالنسبة لي هي المساحة الحرة التي نعبر من خلالها عما في الداخل، فهي وسيلتي لفهم الواقع و إعادة تشكيله، اكتب لإيماني بقوة الكلمة وقدرتها على التغيير وإضاءة الطريق ..

مقالات ذات صلة العياصرة يشارك في اجتماعات الدورة الحادية والخمسين للجنة الدولية للملكية الفكرية في جنيف 2025/05/30

٢- ما رأيك في التحديات التي تواجه الكتابة العربية اليوم.

بالطبع، هناك الكثير من التحديات على أكثر من مستوى: النشر، التسويق، الترجمة، وحتى تقبّل الفكر الجريء والمختلف من المتلقي. لكن هناك دائمًا فرص جديدة، خاصة مع انتشار المنصات الرقمية. ويبقى التحدي الأكبر هو الحفاظ على الصدق الإبداعي والمهنية وسط كل هذا الصخب، دون الانجراف وراء التوجهات السريعة أو إرضاء الذوق السائد على حساب العمق وصدق الكلمة.

٣- هل تعتبرين الكتابة واجبًا ورسالة أكثر، أم أنها إلهام يأتي بشكل عفوي؟

هي مزيج من الأمرين، ويعتمد ذلك على الجنس الأدبي بالطبع: شعر، قصة، أو رواية. بالنسبة لي، أفضل أن أكتب فقط عندما تختمر الفكرة تمامًا وتُلِحّ للخروج. لا أحبذ الاستعجال أبدًا، ولا أركّز على الكمية أو عدد الأعمال إطلاقًا

4- في أعمالك، نلمس قدرة مميزة و لافتة على المزج بين الواقع، والفانتازيا، والفلسفة بطريقة انسيابية محكمة . هل هذا الأسلوب خيار متعمّد تحبذين اتباعه، أم أنه نتيجة تلقائية تنبع من تلقائية الكتابة وصدقها؟

أشكر لك هذا الوصف. في الحقيقة، هذا الأسلوب ليس نتيجة خطة مسبقة أتبِعها، بل هو اللغة التي أجد نفسي فيها، والتي تَشكّلت نتيجة قراءات وأفكار معينة. فكل ما نقرأه يتسرّب إلى خلفياتنا الذهنية ويؤثر في طريقتنا وأسلوبنا في الطرح دون أن نشعر.
تخرج الكلمات تلقائيًا حين أبدأ في الكتابة، دون أن أفكّر فيها كثيرًا، حتى لا يبدو الطرح متكلّفًا وأفقد صدق التعبير.
لا أكتب لأصف الواقع كما هو، بل لأعيد تأمّله عبر مرآة الخيال، ولأضيء زواياه المعتمة.
أما الفانتازيا، فليست بالنسبة لي هروبًا من الواقع، بل وسيلة لقراءته بطريقة أكثر تجردًا وعمقًا، ووسيلة لمنحي مساحة أوسع للتعبير عن القضايا التي أؤمن بها دون أن أكون مقيّدة بحدود الواقع المباشر.

٥- مؤخرا شاركتي في مؤتمر دولي في مدينة فالنسيا الاسباينة وقدمت ورقة علمية ما الخط المشترك بين الكتابة الادبية والبحث العلمي:
اعتقد انها كلها تصب بنفس المكان والرواية تشبه البحث العلمي في جوانب معينة فكلاهما قائمة على السعي لتحقيق هدف معين لكن بأسلوب مختلف في البحث تحاول العودة للمصادر ومراجع واختبار الواقع وهي قائمة على الادلة و البراهين وفي الرواية خصوصا التاريخية منها عندما تتحدث عن مكان وزمان معين لابد من قراءته والاضطلاع على ظروفة جيدا حتى تكون روايتك اكثر مصداقية وكلاهما رحلة نحو الاضافة الجيدة لعالمنا

٦-روايتك “زُوَّار” لاقت إعجابًا نقديًا لما تحمله من طابع فلسفي وخيال إنساني مميز. ما الذي ألهمك لكتابة هذه الرواية؟

‎“زُوَّار” جاءت من تأمل عميق في الواقع، ومن شخصيات قابلتها بالفعل، عبّرت لي بطريقتها عن مفهوم الغربة، لا بمعناها الجغرافي فحسب، بل بمعناها الوجودي أيضًا. كنت أفكر كثيرًا في الهويات التي نحملها، وفي الجوهر المشترك بيننا كبشر رغم اختلافاتنا الظاهرة. وعبرت الرواية عن تساؤلات عدة مثل: من نحن فعلًا؟ وماذا لو كنا “زُوَّارًا” في هذا العالم؟ الرواية هي محاولة لإعادة طرح هذه الأسئلة بأسلوب أدبي وخيالي، ومحاولة لتسليط الضوء على جوهر الإنسان، وانتماءه الحقيقي والمصدر الذي يستمد منه قوته باختلاف معتقداته وانتماءاته وتنوع أطيافه.

٧- سر حضور قضايا اللجوء واللاجئين في روايتك “زُوَّار” والمجموعة القصصية “قلب من أراكان”، التي عُرضت في العديد من المعارض والمحافل عربيًا وفي الخارج

كما أخبرتك سابقًا، الأدب في رأيي رسالة قبل أن يكون متعة، ويجب أن يتطرق إلى القضايا الإنسانية خصوصا الملحة، وعلى رأسها قضايا اللجوء والاغتراب، لما تحمله من معاناة مركّبة تمسّ الإنسان في كرامته وهويته وانتمائه.
في “زُوَّار” و”قلب من أراكان”، حاولت أن أُعبّر عن تلك الأصوات ، لا من باب الشفقة أو التعاطف ، بل من باب اخذ موقف ودور ولو كان بسيطا فيما يتعرض له الانسان من محاولة لقمعه واخذ حقه وانتهاك حريته. واللجوء طبعا ليس فقط انتقالًا من وطن إلى آخر، بل هو أيضًا حالة وجدانية يعيشها الإنسان حين يشعر بالغربة عن ذاته أو عن العالم من حوله،، وهذا ما أردت أن أستحضره في نصوصي وقد كانت هذه الشخصيات رغم ظروفها مصدرا مشعا بالقوة والأمل.

٨-:هل ترمز شخصيات روايتك إلى قضايا أو مفاهيم معينة، وهل تعمّدت تركها مفتوحة لتأويل القارئ؟

كل شخصية، حتى وإن بدت بسيطة، تحمل بداخلها قضية أو رمزًا معيّنًا. أحاول أن أجعل الشخصيات مرآة لحالات إنسانية مختلفة، بعضها يمثل التشتّت، أو الغربة، أو البحث عن الذات. لا أقدّم الرموز بشكل مباشر، فالمجال متروك للقارئ وحرية تأويله. أعتقد أن المعنى الحقيقي يتبلور في المسافة بين الكاتب والنص، وبين القارئ وتأويله.
فنتاشا في رواية زُوَّار قد ترمز إلى نفس كارما المشتتة، وحين وجدتها في نهاية المطاف ، وجدت ذاتها التائهة.

٩- في أعمالك كأنك تأكدين على أهمية تقبل الآخر وهذا يقودني للسؤال هل أنت مع حوار الحضارات أم حوار الثقافات خصوصا في ظل الثورات العربية ؟

أنا مع كِليهما ، فكمل منهما مكمل للآخر.
فنحن نحتاج إلى حوار الحضارات في ظل التغيرات الأخيرة حيث أن قضايانا تتجاوز التفاصيل اليومية إلى قضايا أكبر منها كقيم العدالة، وحقوق الإنسان، وموقعنا في العالم. هذا النوع من الحوار يُسهم في فتح آفاق لتفاهم إنساني أوسع.
وفي نفس الوقت لا يمكن انكار أهمية حوار الثقافات لأنه يُقرّب بين الشعوب، ويثريها ويزرع الاحترام المتبادل من خلال الفنون، واللغة، والممارسات الاجتماعية.
الثورات كشفت عن حاجة ملحة لإعادة فهم الذات والتواصل مع الآخر، والحلم بمستقبل مشرق أكثر.

١٠- هل من الممكن أن تؤدي الرواية دورًا سياسيًا أو اجتماعيًا؟

بالتأكيد، لكن بطريقة غير مباشرة. في حقيقة الأمر، الرواية ليست منشورًا سياسيا في نهاية المطاف، لكنها تستطيع أن تضيء أماكن معتمة. شخصيات الرواية قد تقول وتفعل ما لا نجرؤ على قوله أو فعله صراحة، وقد يجد القارئ نفسه في حوار داخلي أثناء، بل وبعد، قراءة النص، وقد تجده يُحلّل ما وراء السطور، خصوصًا إذا ما لامس صدقًا في الطرح

١١-وهل من جديد قادم؟
مرفت الأحمد: نعم، بإذن الله، هناك بعض الأفكار التي تدور في الذهن، لكنها ليست ضمن خطة قريبة. يمكن القول إن هناك ما يُحضَّر داخليًا، لكن ليس الآن.

١٢- أخيرًا، ما هي رسالتك للقارئ العربي؟

الأحمد:
أقول للقارئ بشكل عام: لا تتنازل عن السؤال، ولا تقف حياديًا فيما يتعلق بنصرة الحق، ولا تكتفِ بالإجابات الجاهزة. الأدب ليس للمتعة فقط من منظوري، بل هو وسيلة ومحاولة لفهم الذات والكون، والانفتاح على الآخر ولنُصرة القضايا العالقة، خصوصًا في عالمنا العربي المليء بالتحديات.

مقالات مشابهة

  • عاجل|تركيا تأمل في تحقيق تقدم بملف وقف إطلاق النار في أوكرانيا
  • برلماني: خفض الدين العام وتحقيق الاستقرار الاقتصادي أولوية لتعزيز النمو
  • صحيفة إسرائيلية: تركيا أصبحت القوة الجديدة التي تُقلق إسرائيل في الشرق الأوسط!
  • وزير خارجية جامبيا يشيد بدور مصر وجهودها في تحقيق الاستقرار بالمنطقة
  • الكاتبة الأردنية ميرڤت الأحمد .. اكتب لإيماني بقوة الكلمة وقدرتها على التغيير وإضاءة الطريق
  • ضرائب على المحروقات.. لماذا تم استثناء الغاز؟
  • الذهب يهبط 1%.. ويتجه نحو خسارة أسبوعية مع ارتفاع الدولار
  • الخارجية الروسية: لا حديث عن وساطة تركيا أو دولة أخرى في مفاوضاتنا مع وأوكرانيا
  • الخارجية الروسية: التعاون بين موسكو وبكين يسهم في تحقيق الاستقرار وسط الاضطرابات العالمية
  • العراق يواجه خطر الانكماش الاقتصادي