إوعى تسيب عيالك في العربية.. مخاطر لا تتوقعها مرأة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
مرأة، إوعى تسيب عيالك في العربية مخاطر لا تتوقعها،مع ارتفاع درجات الحرارة يجب على الآباء والأمهات عدم ترك أطفالهم في ال سيارة لفترة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إوعى تسيب عيالك في العربية.. مخاطر لا تتوقعها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
مع ارتفاع درجات الحرارة يجب على الآباء والأمهات عدم ترك أطفالهم في السيارة لفترة طويلة، لأن تعرضها لأشعة الشمس يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الهواء بداخلها، ما يشكل خطرًا كبيرًا على صحتهم، قد يؤدي إلى الوفاة.
ونرصد في هذا التقرير مخاطر ترك الأبناء داخل السيارة فى الأجواء الحارة، وفقاً لموقع "Livestrong".
مخاطر ترك الأطفال داخل السيارةتجنب تعرض الطفل للإجهاد الحرارى، ويجب ترك الطفل فى مقعد السيارة الخلفى، وبعد ترك السيارة اصطحب طفلك معك.
تأكد من أن أطفالك الكبار لا يمكنهم الوصول بسهولة إلى مفاتيح سيارتك.
عندما يتم ترك الطفل في سيارة ساخنة، فإن جسمه يكون غير قادر على تبريد نفسه بسرعة كافية، ما قد يؤدي إلى إصابته بضربة الشمس.
عدم ترك الأطفال وتواجدهم في مكان شديدة الحرارة، داخل السيارة، يشكل خطرًا كبيرًا على صحتهم" لأنهم يصابون بالجفاف بسرعة كبيرة.
وفقًا لبرنامج "Strong4life" للرعاية الصحية للأطفال في أتلانتا، عندما تبلغ حرارة الطقس حوالي 35 درجة مئوية، تصل حرارة السيارة إلى 39 درجة في غضون 5 دقائق.
عندما تُغلق أبواب السيارة ونوافذها،التي ترتفع فيها درجات الحرارة بشكل كبير؛ يؤدي ذلك إلى ارتفاع درجة حرارة جسم الأطفال، حيث لا تتكيف أجسامهم مثل البالغين مع الحرارة الخارجية، ويصبح الأمر شديد الخطورة.
هناك بعض العواقب الوخيمة التي قد تترتب على ترك الطفل بمفرده في السيارة، مثل انتقاله إلى مقعد السائق والعبث بناقل الحركة؛ ما قد يؤدي إلى انتقال السيارة إلى وضع الحركة.
خطورة ترك الأشخاص، خصوصاً الأطفال، في السيارات المعرضة للشمس المباشرة، إذ إنه خلال ساعة ترتفع درجة الحرارة داخل السيارة المغلقة المعرضة لشمس الظهيرة.
قد يتسبب في أعراض صحية لمن في داخلها تؤدي إلى الوفاة، خصوصاً فئة الأطفال وكبار السن والمرضى.
أجهزة التكييف لا يمكن الاعتماد عليها دائماً، وأي خلل قد يطرأ على نظام التبريد قد يعرض الأطفال للخطر.
اختناق الأطفال داخل السيارة وهم بمفردهم تعود إلى إهمال الأسر، لأن الطفل لا يعي المخاطر التي تحيط به نتيجة قلة إدراكه للأمور جيداً.
إيقاف السيارات في الظل لا يحد من خطر الوفاة نتيجة ضربة شمس حرارية، كما أن ترك نافذة السيارة مفتوحة قليلاً لا يساعد على التخفيف من حرارة الجو المرتفعة.
أهمية عدم ترك الطفل بمفرده داخل السيارة، وفي حال اضطررتم للنزول من السيارة لأي سبب من الأسباب، اصطحبوا دائماً أطفالكم معكم".
تجنب درجات الحرارة العالية داخل السيارات المغلقة تتسبب في اشتعال المواد التي تحتوي على الكحول كالمعقمات والعطور.
كما أن درجات الحرارة العالية خارج السيارة قد تتسبب في انفجار الإطارات القديمة أو الرديئة، ما يعرض حياة الأطفال للخطر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: سيارة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس درجات الحرارة یؤدی إلى
إقرأ أيضاً:
استشاري علاقات أسرية: أخطاء شائعة في تربية الأطفال تهدد حياتهم العاطفية مستقبلًا
حذر الدكتور أحمد أمين، استشاري العلاقات الأسرية، من عدد من السلوكيات التربوية الخاطئة التي قد تبدو بسيطة في ظاهرها، لكنها تترك آثارًا نفسية عميقة تستمر مع الطفل حتى مرحلة البلوغ، وقد تؤثر سلبًا على قدرته في بناء علاقات عاطفية صحية في المستقبل.
أخطاء يرتكبها الآباء في تربية الأطفال تؤثر على شخصيتهموقال أمين في تصريحات خاصة لموقع “صدى البلد” الإخباري، أن "الطفل ليس فقط عقلًا يُعلَّم، بل كيان عاطفي يحتاج إلى الاحتواء والتفهم. وأخطاء مثل: التقليل من مشاعره أو السخرية منه، لا تُربِّي طفلًا قويًا كما يظن البعض، بل تزرع بداخله اضطرابات عاطفية قد تظهر لاحقًا في شكل توتر، قلق، أو تعلق مرضي في العلاقات".
وأوضح أمين، أن من أبرز الأخطاء الشائعة في تربية الأطفال والتي تؤثر على حياتهم العاطفية مستقبلًا:
ـ التقليل من مشاعر الطفل:
كلمات مثل "مافيش حاجة تخوف" أو "عيب تبكي من حاجة زي دي" تبدو في ظاهرها تربوية، لكنها تعلّم الطفل كبت مشاعره بدلًا من التعبير عنها.
الأثر: صعوبة في التعبير العاطفي، خوف من مشاركة المشاعر، وشعور بالضعف عند الحاجة للدعم.
ـ المقارنة المستمرة:
المقارنة بين الطفل وأخوته أو أقرانه لا تبني دافعًا للتطور كما يعتقد البعض، بل تزعزع ثقته بنفسه.
الأثر: انخفاض تقدير الذات، السعي الدائم لإرضاء الآخرين، وخوف مزمن من الفشل.
ـ استخدام الحب كوسيلة للضغط:
ربط الحب بالطاعة مثل "لو ماسمعتش الكلام مش هاحبك" يُفقد الطفل شعور الأمان العاطفي.
ـ الأثر: علاقات قائمة على الخوف من الفقد، وتنازلات غير صحية للحفاظ على القبول.
ـ الإهمال العاطفي رغم تلبية الاحتياجات المادية:
أوضح أمين أن تلبية الطعام والتعليم غير كافية إذا غاب الاحتضان والتواجد النفسي الحقيقي.
الأثر: شعور بعدم الاستحقاق، حاجه مفرطة للانتباه، والدخول في علاقات مؤذية.
ـ السخرية من الطفل أو مشاعره:
عبارات مثل "بتعيط زي البنات" أو "محدش هيحبك كده" تزرع الخجل والرفض داخل الطفل.
الأثر: شخصية خائفة ومترددة، وشعور دائم بعدم القبول.
وأكد الدكتور أحمد أمين، أن "التربية الواعية لا تعني المثالية، بل تبدأ من إدراك أن الطفل له مشاعر وحدود وحق في الحب غير المشروط".
وشدد أمين، على أن كل نظرة حنان واهتمام حقيقي "تبني داخل الطفل صورة صحية عن نفسه، وتساعده في أن يكون إنسانًا سويًا يعرف كيف يحب ويُحب، ويحترم ذاته والآخرين".