صحف الإمارات اليوم.. مصر تترقب إعلان الفائز بالانتخابات الرئاسية.. الأمم المتحدة تعتمد قرارًا يطالب بوقف إطلاق النار في غزة.. وبايدن يعترف بتطرّف حكومة الاحتلال
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
مصر تترقب إعلان الفائز بالانتخابات الرئاسية 2024
تغير المناخ يهدد 22 مليوناً في القرن الأفريقي بالمجاعة
الأمم المتحدة تعتمد قراراً بأغلبية ساحقة يطالب بوقف إطلاق نار في غزة
مطالبات قضائية بالبت في حصانة تمنع محاكمة ترامب
إسرائيل تلامس «الخط الأحمر».. وبايدن يعترف بتطرّف حكومتها
اختراق حساب زوجة الرئيس البرازيلي
سلطت الصحف الإماراتية الصادرة، صباح اليوم الأربعاء، الضوء على عدد من الأخبار والقضايا المهمة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي وكان الحدث الأكبر هو الصراع الفلسطيني الإسرائيلي بعد العملية الفلسطينية التي نفذتها المقاومة ضد الكيان الصهيوني في السابع من اكتوبر الماضي، كما ركزت على الانتخابات الرئاسية في مصر.
وذكرت صحيفة "الخليج"، أن المصريين يترقبون إعلان اسم المرشح الفائز في الانتخابات الرئاسية 2024 في 18 ديسمبر الجاري، وذلك بعد انتهاء التصويت الذي استمر لثلاثة أيام بمشاركة واسعة من الناخبين.
وتنافس على مقعد رئيس الجمهورية في السباق الانتخابي 4 مرشحين، هم: الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، ورئيس حزب الشعب الجمهوري حازم عمر، ورئيس حزب الوفد عبد السند يمامة، ورئيس حزب المصري الديمقراطي فريد زهران، فيما نفت الهيئة العليا القضائية المشرفة على الانتخابات المصرية "مد يوم رابع للتصويت في الانتخابات الرئاسية".
أما صحيفة "البيان" فنقلت أن الجمعية العامة للأمم المتحدة أقرت بأغلبية ساحقة الثلاثاء قرارا غير ملزم يطالب بـ"وقف إطلاق نار إنساني" فوري في غزة، وهو ما فشل فيه مجلس الأمن المشلول حتى الآن، ما يزيد الضغوط على إسرائيل وواشنطن.
وصوتت الهيئة التي تضم جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة وعددها 193، بأغلبية 153 صوتا لصالح القرار.
ونقلت الصحيفة أيضًا وصف السفير الفلسطيني في الأمم المتحدة رياض منصور القرار الذي أصدرته الجمعية العامة بأنه "يوم تاريخي".
وقال منصور للصحفيين إثر صدور هذا القرار غير الملزم إنّ "اليوم كان يوماً تاريخياً من حيث الرسالة القوية التي بعثت بها الجمعية العامّة. من واجبنا الجماعي أن نمضي على هذا الطريق إلى أن نرى نهاية لهذا العدوان على شعبنا".
عالميًا، نقلت صحيفة "الاتحاد"، أنه على الرغم من المساهمة المنخفضة لمنطقة القرن الأفريقي في انبعاثات الغازات الكربونية والدفيئة، إلا أنها أكثر المناطق في العالم تأثراً بتغير المناخ الذي تضاعفت تداعياته على الكثير من بلدان القارة السمراء في السنوات الأخيرة وأثرت على حياة ملايين الأشخاص في تلك المنطقة التي تضم 7 دول هي إثيوبيا وإريتريا والصومال وجيبوتي وكينيا والسودان وجنوب السودان.
وذكر تقرير لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة أن عدد المهددين بالمجاعة في منطقة القرن الأفريقي ازداد إلى أكثر 22 مليون شخص بسبب الجفاف الناجم عن تغير المناخ، بالإضافة إلى تسجيل أكثر من 7.5 مليون حالة نزوح داخلي بسبب الكوارث في القارة الأفريقية، حسب التقرير العالمي عن النزوح الداخلي 2023.
ومن صحيفة "الخليج"، طلب مدعون عامون فيدراليون من المحكمة الأمريكية العليا، البتّ في ما إذا كان الرئيس السابق دونالد ترامب يتمتع بحصانة تمنع محاكمته بتهمة التواطؤ لقلب نتائج الانتخابات الرئاسية عام 2020.
وذكرت صحيفة "البيان"، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن رد على سؤال بشأن التقارير عن إغراق إسرائيل أنفاق حماس، قائلًا إن هناك تأكيدات بعدم وجود رهائن في هذه الأنفاق.
ورفض الرئيس الأمريكي جو بايدن الرد بشكل مباشر على سؤال بشأن التقارير التي تفيد بأن إسرائيل تضخ مياه البحر في شبكة أنفاق حماس في غزة، في إشارة فقط إلى التأكيدات على عدم وجود رهائن في المناطق المستهدفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإنتخابات الرئاسية في مصر تغير المناخ مصر غزة وقف إطلاق نار في غزة ترامب الفائز بالانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تستهدف حزب الله مجددًا في النبطية رغم اتفاق وقف إطلاق النار
قُتل عنصر من "حزب الله" اللبناني فجر اليوم الخميس، في غارة جوية إسرائيلية استهدفت دراجة نارية في بلدة كفرجوز التابعة لقضاء النبطية جنوبي لبنان، وفق ما أفادت به وسائل إعلام لبنانية.
وأكدت المصادر أن الغارة أسفرت كذلك عن إصابة ثلاثة أشخاص آخرين، بينما أظهرت مقاطع فيديو متداولة اندلاع نيران في موقع الهجوم، وسط حالة من الذعر بين السكان المحليين الذين تجمعوا في مكان الحادث.
تأتي هذه الغارة في وقت تشهد فيه منطقة جنوب لبنان توترًا متصاعدًا، رغم دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي، والذي نص على انسحاب مقاتلي "حزب الله" من جنوب نهر الليطاني، وتفكيك البنية العسكرية للحزب هناك، مقابل تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" على الحدود مع إسرائيل.
ورغم الاتفاق، تواصل إسرائيل تنفيذ ضربات جوية في العمق اللبناني، مؤكدة أنها لن تسمح للحزب بإعادة بناء قدراته العسكرية، خاصة بعد الخسائر التي تكبّدها خلال المواجهات الأخيرة.
تل أبيب تلوّح بالمزيد من التصعيدوكانت الحكومة الإسرائيلية قد جدّدت الأسبوع الماضي تهديدها باستمرار العمليات العسكرية ضد "حزب الله"، ما لم تبادر الدولة اللبنانية إلى نزع سلاح الحزب، معتبرة أن وجوده المسلح جنوب الليطاني يشكل تهديدًا استراتيجيًا لأمن إسرائيل.
وفي المقابل، لم يصدر عن "حزب الله" أي تعليق رسمي حتى الآن بشأن الغارة أو هوية العنصر الذي قُتل، إلا أن الغارة الأخيرة تثير المخاوف من تصاعد جديد قد ينسف اتفاق التهدئة الهش، ويعيد الجنوب اللبناني إلى واجهة التصعيد الإقليمي.