صدى البلد:
2025-05-09@20:42:07 GMT

انوبيس .. حوت مصري بأربعة أرجل

تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT

قال المؤرخ والمحاضر الدولى بسام الشماع اإن هناك حقيقة علمية بوجود حوت مصري يمشي على أربعة أرجل و إسمه انوبيس!

عشت في ظل الفن.. ناصر عبد الرحمن ينعى أحمد البدري نقابة المهن التمثيلية تنعى المخرج أحمد البدري

وأكد الشماع ان العلماء اكتشفوا في مصر منذ عامين تقريبا نوعًا جديدًا من الحيتان ذات الأربع أرجل عاشت قبل حوالي 43 مليون سنة.


كما نوه الشماع بانه تم اكتشاف حفرية Phiomicetus anubis البرمائية في الصحراء الغربية في مصر.

وتابع الشماع أنه اطلق علي الحوت اسم أنوبيس لأن جمجمته تشبه جمجمة أنوبيس، معبود  الموتى و التحنيط المصري القديم الأسطوري المتميز برأس حيوان إبن آوى .


و قدر  العلماء وزن Phiomicetus anubis بـ 600 كيلوجرام و يبلغ طوله ثلاثة أمتار، ويمتلك فكين قويين للقبض على الفرائس، وفقًا للدراسة التي نشرتها Proceedings of the Royal Society B .


وأكد الشماع أن  هذا  الحوت استطاع  أن يمشي على الأرض ويسبح في الماء.

كما أكد أنه تم العثور على الهيكل العظمي الجزئي في منخفض الفيوم.
وقام العلماء بتحليله  في جامعة المنصورة. Phiomicetus anubis واتضح أن هذا الحوت هو نوع جديد من الحيتان.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بسام الشماع

إقرأ أيضاً:

“تل المخروط”.. “هرم” غامض في غابات الأمازون يحير العلماء!

#سواليف

في قلب #غابات_الأمازون الكثيفة، على الحدود الفاصلة بين #بيرو و #البرازيل، يقف #جبل_سيرو_إل_كونو ” على ارتفاع 400 متر، بشموخ كأحد أكثر التكوينات الطبيعية إثارة للحيرة.

وهذا الجبل الذي يعني اسمه ” #تل_المخروط ” يتميز بشكل هرمي مثالي يبلغ ارتفاعه 400 متر (1310 قدما)، لدرجة أنه يمكن رؤيته بوضوح من على بعد 400 كم في الأيام الصافية، حتى من مرتفعات جبال الأنديز الغربية.

وما يجعل هذا التكوين الجيولوجي استثنائيا هو موقعه المنعزل وسط السهول المنبسطة لغابات الأمازون، حيث يظهر فجأة كصرح عملاق بينما تحيط به الغابات الكثيفة من كل جانب.

مقالات ذات صلة كينيا.. الحكم على سارقي 5000 نملة إفريقية بأقصى عقوبة 2025/05/09

ويختلف شكله الهرمي الدقيق تماما عن التضاريس المحيطة به، ما أثار العديد من النظريات حول أصله وتكوينه.

وما يزال أصل هذا الجبل الغريب لغزا بسبب موقعه النائي. ويعتقد بعض الجيولوجيين أن “سيرو إل كونو” قد يكون بركانا خامدا تشكل منذ آلاف السنين، بينما يرى آخرون أنه مجرد تكوين صخري نادر نتج عن عوامل التعرية الطبيعية عبر العصور. لكن للسكان الأصليين في المنطقة تفسير مختلف، فهم يعتبرون الجبل كائنا روحيا مقدسا، ويطلقون عليه اسم “أبو الأنديز” الذي يعتقدون أنه يحميهم ويرعاهم.

وهناك تفسير رابع، لكنه لا يستند إلى أدلة، وهو أن “سيرو إل كونو” يقع فوق أنقاض هرم بناه السكان الأصليون القدماء، وفقا لصحيفة “لا ريبوبليكا”.

وتتميز المنطقة المحيطة بالجبل بغناها البيئي الاستثنائي، حيث تقع على مقربة من نهر أوكايالي أحد أهم روافد نهر الأمازون، وتضم أنواعا نادرة من الحيوانات مثل النمور (Panthera onca) والمدرعات العملاقة (Priodontes maximus) وأنواعا مختلفة من القرود.

وأدركت الحكومة البيروفية أهمية الحفاظ على هذه البيئة الفريدة، فأعلنت المنطقة محمية طبيعية في عام 2015 تحت اسم “منتزه سييرا ديل ديفيسور الوطني”. لكن المسوحات الأخيرة تشير إلى أن المنتزه المحمي لم يتمكن من القضاء على تهديدات إزالة الغابات غير القانونية والصيد الجائر للحيوانات البرية.

وعلى الرغم من الأساطير المحلية والشكل الغامض لهذه القمة الأمازونية الضخمة، فإن العلماء يؤكدون أن التفسير الأرجح هو أن “سيرو إل كونو” قد يكون بركانا خامدا نشأ فجأة في الغابة المطيرة.

وتحديدا، قد يكون مخروطا بركانيا غريب الشكل، أو سدادة بركانية ،أو تدتخلا ناريا، تشكل منذ ملايين السنين. والمخروط البركاني هو تل أو جبل يتكون من تراكم المواد البركانية، مثل الحمم والرماد والحطام، التي تقذف من فوهة البركان أثناء الثورات. أما السدادة البركانية (وتسمى أيضًا العنق البركاني) فهي كتلة صلبة أسطوانية من الصهارة المتصلبة التي تتكون داخل فوهة البركان أو قناته.

وبعد أن يصبح البركان خامدا، تتآكل المواد البركانية الأكثر ليونة المحيطة به (مثل الرماد)، تاركة السدادة الأكثر مقاومة لتشكل تلا أو قمة مميزة.

أما التداخل الناري فهو كتلة من الصهارة المنصهرة التي تندفع بين طبقات الصخور الموجودة تحت سطح الأرض ولكنها تبرد وتتصلب قبل أن تصل إلى السطح. وعندما يتم الكشف عنها بفعل التآكل، يمكن أن تشكل التداخلات النارية تلالا أو سلاسل جبلية أو قمما، اعتمادا على شكلها وحجمها.

وبغض النظر عن كيفية تشكل “سيرو إل كونو”، فهو تكوين فريد تماما في الأمازون، وسيبقى “سيرو إل كونو” لغزا جيولوجيا مثيرا، شاهدا على عجائب الطبيعة وقدرتها على إبهارنا بأشكالها الفريد.

مقالات مشابهة

  • لولو للتجزئة القابضة تُطلق مبادرة “التوفير من أجل الاستدامــة” فــي يوم الأرض العالمي
  • “تل المخروط”.. “هرم” غامض في غابات الأمازون يحير العلماء!
  • علي جمعة: السيرة النبوية هي التطبيق العملي المعصوم للقرآن
  • ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى 1.58 درجة مئوية خلال 12 شهرًا يُثير قلق ومخاوف العلماء
  • درجات الحرارة العالمية لا تزال عند مستويات قياسية
  • ما دور علماء الأمة تجاه ما يحدث في غزة؟ الشيخ ولد الددو يجيب
  • نورث بوينت اديوكيشن تحتفل بأربعة عقود من التميز والريادة في قطاع التعليم
  • مطعم هانتر آند باريل دبي Hunter & Barrel يحتفل بأربعة أعوام من التميز في فنون الطهي
  • علماء يكتشفون مصدرا آخرا للذهب
  • برج الحوت.. حظك اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 : تقدم ثابت