قبل مواجهة اتحاد جدة.. لاعبو الأهلي والجهاز الفني يحيون الجماهير بمدرجات ملعب الجوهرة
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
وجه لاعبو النادي الأهلي والجهاز الفني فور وصولهم لملعب الجوهرة بمدينة الملك عبد الله الرياضية، في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، استعدادا لمواجهة اتحاد جدة السعودي في الدور الثاني لبطولة كأس العالم للأندية 2023، التحية إلى جماهير الأهلي الحاضرة بشكل كبير في المدرجات.
ووصلت بعثة النادي الأهلي ، إلى ملعب الجوهرة، بمدينة الملك عبد الله الرياضية، في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، منذ قليل؛ استعدادا لمواجهة اتحاد جدة السعودي في الدور الثاني لبطولة كأس العالم للأندية 2023.
صور غرفة الملابس
حصل صدى البلد على صور من داخل غرفة ملابس النادي الأهلي قبل مواجهة اتحاد جدة السعودي على ملعب الجوهرة بمدينة الملك عبد الله الرياضية بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، في الدور الثاني لبطولة كأس العالم للأندية 2023.
وتظهر الصور أن كل شيء على أهبة الاستعداد قبل انطلاق المباراة.
ويستعد ملعب الجوهرة بمدينة الملك عبد الله الرياضية بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، لاستقبال مواجهة النادي الأهلي واتحاد جدة السعودي في الدور الثاني لبطولة كأس العالم للأندية 2023.
ويلتقي الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي اليوم مع فريق الاتحاد السعودي في الدور الثاني لبطولة كأس العالم للأندية.
تبدأ المباراة في تمام الثامنة مساء بتوقيت القاهرة على ملعب استاد الملك عبدالله «الجوهرة المشعة» بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية.
يشارك الأهلي في البطولة للمرة التاسعة في تاريخ البطولة التي تقام للمرة العشرين، وهو ثاني أكثر أندية العالم مشاركة في البطولة بعد أوكلاند سيتي النيوزيلندي متصدر القائمة بإحدى عشرة مشاركة، ولعب الأهلي اثنتين وعشرين مباراة، وهو أكثر الفرق لعبًا في البطولة يليه أوكلاند سيتي بثماني عشرة مباراة.
وخلال مشاركاته الثمانية السابقة وصل الأهلي للدور نصف النهائي خمس مرات، حقق في ثلاث منها 2006، 2021، 2022 المركز الثالث وتوج بالميدالية البرونزية، وفي فبراير 2023 احتل المركز الرابع، وهو الفريق الوحيد من خارج أوروبا، الذي صعد لمنصات التتويج بالميداليات ثلاث مرات، بعد فوزه بالميدالية البرونزية في نسخ 2006، 2021، 2022، كما أنه الفريق الوحيد من خارج أوروبا وأمريكا الجنوبية والذي وصل لنصف النهائي 3 مرات متتالية نسخ 2020، 2021، 2022.
وبين 72 فريقاً من مختلف القارات شاركت في كأس العالم للأندية، يعد الأهلي ثالث أندية العالم وقوفاً على منصة التتويج بالميداليات باختلاف ألوانها، يتصدر القائمة ريال مدريد الحاصل على خمس ميداليات ذهبية، يليه برشلونة الحاصل على ثلاث ذهبيات وفضية، ثم الأهلي الحاصل على ثلاث ميداليات برونزية، يليهم ثمانية فرق برصيد ميداليتين لكل منهم، وتسعة وعشرين فريقا برصيد ميدالية واحدة لكل منهم.
وطوال تاريخ البطولة تواجدت أندية أمريكا الجنوبية على منصات التتويج بالميداليات، ولم تبتعد عن منصات التتويج إلا مرة واحدة، وكانت على يد النادي الأهلي عندما تغلب على بالميراس البرازيلي في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع نسخة 2021 وفاز الأهلي بالميدالية البرونزية، واحتل بالميراس المركز الرابع.
وفاز محمد أبو تريكة بلقب هداف نسخة 2006 والتي أقيمت باليابان برصيد 3 أهداف، وفاز ياسر إبراهيم بلقب هداف نسخة 2022 برصيد هدفين ومعه كل من رافائيل فيجا من بالميراس البرازيلي وروميلو لوكاكو من تشيلسي الانجليزي وعبد الله ديابي من الجزيرة الإماراتي، وسجل محمد أبو تريكة وياسر إبراهيم وأحمد عبد القادر هدفين في مباراة واحدة، سجل محمد أبو تريكة هدفين في مرمى كلوب أمريكا المكسيكي نسخة 2006، وسجل ياسر إبراهيم هدفين في مرمى الهلال السعودي نسخة 2021، وسجل أحمد عبد القادر هدفين في مرمى فلامنجو البرازيلي نسخة 2022.
75 لاعبا مثلوا الأهلي خلال مشاركاته السابقة في البطولةمثل الأهلي خلال مشاركاته السابقة في البطولة 75 لاعباً، ويتصدر وائل جمعة ومحمد أبو تريكة وحسام عاشور قائمة لاعبي الأهلي الأكثر مشاركة في البطولة، حيث شارك كل منهم في خمسة نسخ من البطولة، يليهم عماد متعب ورامي ربيعة وحسين الشحات برصيد أربع مشاركات منها واحدة مع العين الإماراتي، وكل من محمد بركات وشادي محمد وأمادو فلافيو وأحمد فتحي وأحمد شديد قناوي ووليد سليمان ومحمد هاني وطاهر محمد طاهر وأليو يانج وعلي معلول وعمرو السولية وحمدي فتحي ومحمد مجدي أفشة ومحمد شريف برصيد ثلاث مشاركات لكل منهم، وهناك 22 لاعبا شارك كل منهم مرتين، منهم بيرسي تاو الذي شارك مرة مع صن داونز والثانية مع الأهلي.
" src="">
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النادي الأهلي الأهلى ملعب الجوهرة جدة اتحاد جدة السعودي اتحاد جدة بطولة كأس العالم للأندية 2023 بطولة كاس العالم للاندية كأس العالم للأندية 2023 كأس العالم للاندية جدة بالمملکة العربیة السعودیة اتحاد جدة السعودی محمد أبو تریکة النادی الأهلی ملعب الجوهرة فی البطولة هدفین فی کل منهم
إقرأ أيضاً:
الجماهير تكسر صمت العالم ضد إبادة غزة وتبتكر أدوات مواجهة للعدوان.. دراسة
أصدرت منصة "نقف إلى جانب غزة" دليلاميدانيا تحت عنوان "يقظة الجماهير ضد الإبادة والتجويع"، ترصد فيها موجة الغضب الشعبي العالمي المناهض للعدوان، وتقترح أدوات ضغط مدنية مبتكرة تهدف إلى تعطيل ماكينة الإبادة وكسر التواطؤ الدولي مع الاحتلال.
الدليل، الذي تداولته أوساط الحراك التضامني مع فلسطين في أوروبا وأمريكا اللاتينية، يعتبر أن الجماهير باتت "اللاعب الأكثر يقظة وتأثيرًا في معركة كسر الصمت العالمي"، مشيرا إلى أن استدامة التظاهر وتنوع أشكاله أصبح ضرورة استراتيجية لمواجهة الانحدار الإنساني المستمر في غزة.
من الصمت إلى الفعل.. الجماهير تصعد
يستعرض الدليل نماذج متعددة من أشكال التظاهر النوعي، مثل: مظاهرات "الجلوس والارتماء" في الأماكن العامة كناية عن الضحايا، تظاهرات "بلا متظاهرين"، باستخدام مقتنيات تمثل الشهداء كالأحذية والدمى والكوفيات، محاكاة رمزية لحصار غزة أمام برلمانات أوروبا، كما فعلت منظمة أوكسفام، قرع الآنية وتعتيم الأضواء والوقوف الصامت في أماكن عامة.
ويشير الدليل إلى أن هذه الوسائل تمنح الجماهير صوتًا مؤثرًا دون الحاجة إلى صدام مباشر، وتحوّل التظاهر إلى أداة إبداعية تتجاوز القيود الرسمية والرقابية.
تحويل التضامن إلى تكلفة على الاحتلال وداعميه
يدعو الدليل إلى توسيع دائرة الضغط الشعبي ضد الجهات التي تدعم الاحتلال أو تتواطأ معه سياسيًا أو اقتصاديًا، ويشدد على أن التظاهر وحده لا يكفي ما لم يرتبط بمطالب واضحة.
ومن أبرز ما يقترحه: مطالبة بوقف تصدير السلاح لدولة الاحتلال، ملاحقة مزدوجي الجنسية ممّن خدموا في جيش الاحتلال، الضغط الشعبي لإنهاء اتفاقيات الشراكة والتعاون مع إسرائيل، حملات مقاطعة اقتصادية وإعلامية ضد المؤسسات والشركات المتواطئة.
نماذج ملهمة من الفعل الجماهيري
يرصد الدليل أحداثًا رمزية حملت تأثيرًا عالميًا، مثل: فعالية "الخط الأحمر" أمام محكمة لاهاي، تظاهرات الباسك في إسبانيا التي استدعت مأساة "غرنيكا" لمحاكاة إبادة غزة، حملة "حياة الفلسطينيين مهمة" في بروكسل، التي جمعت 4500 زوج من الأحذية لتمثيل شهداء فلسطين.
كما تثني الورقة على جهود ناشطات عالميات، من بينهن غريتا تونبرغ، التي ربطت قضايا العدالة البيئية بقضية الإبادة في غزة، رغم التضييق السياسي والإعلامي الذي واجهته.
الدعوة إلى تجاوز الرتابة والانخراط الميداني
يخلص الدليل إلى أن مواجهة العدوان الحالي تستدعي كسر أنماط الاعتياد والتظاهر الروتيني، والانتقال إلى احتجاجات نوعية تصعّد الضغط وتمنح الجماهير القدرة على التأثير، وتزيد كلفة الاحتلال على من يوفر له الغطاء والدعم.
وتشدد الورقة على أن "السكوت لم يعد حيادًا، بل مشاركة في التواطؤ"، وتدعو إلى استعادة الشارع كمساحة أخلاقية وسياسية للرفض والمساءلة، وتوسيع شبكة التأثير الجماهيري عالميًا.
«التعليم» تحقق في تداول امتحان اللغة الأجنبية الثانية للثانوية العامة 2025 على تليجرام