مسؤول حكومي يمني يكشف عن خدمة المليشيا من المحافظات المحررة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مسؤول حكومي يمني يكشف عن خدمة المليشيا من المحافظات المحررة، كشف مسؤول حكومي يمني، اليوم الخميس، عن تقديم خدمة للمليشيا الحوثية من الواقعة تحت سيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها.وقال عبدالملك المخلافي، نائب .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسؤول حكومي يمني يكشف عن خدمة المليشيا من المحافظات المحررة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف مسؤول حكومي يمني، اليوم الخميس، عن تقديم خدمة للمليشيا الحوثية من الواقعة تحت سيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها.وقال عبدالملك المخلافي، نائب رئيس هيئة السلم والمصالحة التابعة لمجلس القيادة الرئاسي اليمني، في تغريدة على حسابه بموقع " تويتر "، رصدها " المشهد اليمني "، إن "الوضع الاقتصاديِ والمعيشيِ المتدهورِ في المناطقِ المحررةِ يخدمُ الحوثي وعرضهُ لاستغلالٍ سياسيٍ لأطرافٍ داخليةٍ وخارجيةٍ تزيدُ منْ تفاقمِ الأوضاعِ والانقساماتِ في اليمنِ".وأكد أن "إدراكُ مجلسِ القيادةِ الرئاسيِ وهيئاتُ الشرعيةِ الأخرى والتحالفِ العربيِ لخطورةِ الأوضاعِ ووضعِ خطواتِ وآلياتِ سريعةٍ للحفاظِ على العملةِ ومعالجةِ مشكلةِ الخدماتِ، وفي مقدمتها الكهرباءِ، هوَ ما يمنعُ منْ مزيدٍ منْ التدهورِ والوصولِ إلى ما لا يحمدُ عقباه"ُ.يأتي ذلك فيما شهدت مدينة تعز إضراباً شاملاً للمحلات التجارية احتجاجاً على تردي العملة المحلية، بناءً على دعوة من تكتل تجار المحافظة.وخرجت احتجاجات في العاصمة المؤقتة عدن تنديداً بانقطاع التيار الكهربائي وتردي الخدمات وتراجع سعر صرف الريال اليمني أمام العملات الاجنبية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مستشار حكومي يدعو إلى إنشاء صندوق طوارئ سيادي لامتصاص الصدمات وتقليل الإنفاق العام
آخر تحديث: 26 يونيو 2025 - 1:50 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال المستشار المالي لرئيس الوزراء مظهر محمد صالح ،الخميس، إن “نتيجة الحرب الأخيرة التي دامت اثني عشر يوماً، حدثت ما تُعرف بالصدمة الاقتصادية الموجبة، التي أدت إلى علاوة سعرية في متوسط أسعار نفوط العالم، بما في ذلك العراق، بنسبة تتراوح بين 6% إلى 7% على كل برميل نفط مُصدر من البلاد، وفق معادلة التسعير المعتمدة”.وأضاف أن “هذه العلاوة السعرية وفرت، خلال فترة قصيرة، إيرادات إضافية تقدر بين 150 إلى 160 مليون دولار، بافتراض أن حجم التصدير يبلغ 3.3 ملايين برميل يومياً، وذلك دون أن تتأثر الصادرات النفطية رغم تهديدات إغلاق الخليج”.في المقابل، أشار صالح في حديث صحفي، إلى أن “الاقتصاد العراقي تعرض أيضاً إلى صدمة اقتصادية سالبة”، موضحاً أن “كلفة الاستيرادات ارتفعت بفعل اضطرابات سوق التأمين البحري، وتذبذب الأسعار العالمية، وارتفاع تكاليف الشحن، إلى جانب خسائر في قطاع النقل الجوي، وتأخر سلاسل التوريد، وفقدان رسوم المرور الجوي، بالإضافة إلى خسارة السياحة الأجنبية الدينية على مدار أيام الحرب”.وأكد أن “الخسائر غير المباشرة تعادل تقريباً الإيرادات الإضافية من العلاوة النفطية، ما يجعل الاقتصاد العراقي عند حالة من (اللايقين المحايد)، دون ربح فعلي أو خسارة مالية صافية”.ورأى صالح أن “هذه الربحية المؤقتة في أوقات الحرب لا يمكن البناء عليها في رسم سياسات اقتصادية مستدامة، بل ينبغي العمل على مستشار حكومي:، وتمويل نفقات الطوارئ من دون اللجوء إلى الاقتراض أو التقشف المفاجئ، فضلاً عن تقوية منافذ التصدير النفطي بما لا يقل عن أربعة منافذ مستقلة”.