على خطى والدته.. الأمير وليام عازم على إصلاح علاقة العائلة المالكة مع الجمهور المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، على خطى والدته الأمير وليام عازم على إصلاح علاقة العائلة المالكة مع الجمهور،قالت جينى بوند، الخبيرة الملكية إن الأمير وليام، 41 عامًا، يحمل إرث .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر على خطى والدته.. الأمير وليام عازم على إصلاح علاقة العائلة المالكة مع الجمهور، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قالت جينى بوند، الخبيرة الملكية إن الأمير وليام، 41 عامًا، يحمل إرث والدته الراحلة الأميرة ديانا، وكشفت مراسلة "بى بى سى" الملكية السابقة، أن ويليام، أمير ويلز، عازم على إصلاح المسافة بين النظام الملكى والجمهور، وهو الشيء الذى يُزعم أن ديانا كانت حريصة على تغييره.
وأضافت: "أخبرتنى ديانا أنها تعتقد أن النظام الملكى بعيد جدًا ولا يمكن الوصول إليه للغاية، وأنها تريد تغييره"، لافتة إلى أن الأمير وليام يبذل قصارى جهده لتحقيق ذلك"، وفقا لصحيفة نيويورك بوست.
الأمير وليامالأميرة الراحلة ديانا والأمير تشارلز وقتها الأمير وليام يبدى اهتماما خاصا بقضية التشرد
أوضحت بوند أن إحدى الطرق التى يأمل ويليام فى تحقيق هذا الهدف والمتابعة على خطى والدته هى من خلال مبادرته الجديدة،Homewards ، التى تهدف إلى القضاء على التشرد، إذ يأمل الأمير وليام فى منع التشرد، ورفع الوعى حول هذه القضية.
وتابعت: "من الواضح أن ويليام عازم ليس فقط على مواصلة عمل والدته، ولكن استكماله لمعالجة مشكلة التشرد"، وخلال مقابلة مع صحيفة صنداى تايمز اللندنية الشهر الماضي، اعترف الأمير وليام، بأن والدته هى مصدر إلهامه، والتى غالبًا ما كانت تعمل فى العمل الإنسانى وأخذته إلى مأوى للمشردين عندما كان يبلغ من العمر 11 عامًا.
وقالت بوند: "الآن لا يريد فقط معالجة مشكلة التشرد، بل القضاء عليها، فى كل ما يفعله ويقوله تقريبًا، يدفع ويليام النظام الملكى برفق إلى الأمام"، وتابعت: "إنه يعلم، وقد قال علنًا، إن وظيفته الحفاظ على النظام الملكى وثيق الصلة بالمجتمع الحديث".
الأمير وليام وزوجته كيت ميدلتونالأميرة الراحلة ديانا والأميران هارى ووليام
الأميرة الراحلة ديانا
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أيمن بهجت قمر يكشف كيف شكل انفصال والديه شخصيته
استرجع الشاعر الغنائي أيمن بهجت قمر أبرز محطات طفولته التي أسهمت في تكوين شخصيته الفنية، موضحًا أن تجربة العيش بين منزلين مختلفين تمامًا بعد انفصال والديه كانت سببًا مباشرًا في تشكيل وعيه ووجدانه، وساعدته على اكتساب مزيج نادر من الخبرات الإنسانية والاجتماعية.
وبدأ أيمن بهجت قمر حديثه قائلاً: إن الشاعر والكاتب يتأثران دائمًا بما يمران به من تجارب شخصية، مشيرًا إلى أنه كان محظوظًا في طفولته لأنه عاش في عالمين متباينين بعد انفصال والده ووالدته.
ففي بيت والده الراحل بهجت قمر، كانت الشقة الواقعة في الدقي، والممتدة على مساحة 120 مترًا، تعج بالأصدقاء ونجوم الفن، وتفتح أبوابها طوال اليوم بلا قيود.
كما أوضح قائلًا: إنه اكتسب من تلك البيئة قدرًا كبيرًا من الخبرات، واحتك بالعديد من الشخصيات المهمة، إلى جانب لعبه لكرة القدم في الشارع مع مختلف الفئات، من أبناء البسطاء والعاملين وأبناء الغفراء، الذين كانوا يجتمعون معه في غرفته لتمثيل المسرحيات دون اعتراض من والده.
ومن جانب آخر أكد: أنه عندما كان ينتقل إلى منزل والدته في المنيل، حيث كان زوجها المخرج الراحل عادل صادق يقيم، كان يواجه نمطًا مختلفًا تمامًا من الحياة، يعتمد على النظام والالتزام، إلى جانب اللمة العائلية وتصوير مراحل الطفولة بالكامل بالفيديو، وهو ما اعتبره ثروة ذكريات لا تُقدر.
وأشار كذلك إلى أن: منزل والدته كان يفرض عليه النوم المبكر واللعب مع دائرة محددة من الأطفال، حيث لم يكن مسموحًا له بالخروج للشارع مثلما كان يحدث في الدقي، وكانت العقوبات تُطبق عند أي تجاوز، مؤكدًا أن كل تلك التجارب صنعت بدايات شخصيته.
واختتم موضحًا أن: رحلة الكفاح التي خاضها لاحقًا بعد فقدانه العالمين اللذين كان يتنقل بينهما، ساعدته في تشكيل شخصيته الحالية، مؤكدًا أنه يعتبر نفسه محظوظًا بوجود والده ووالدته وزوج والدته في حياته، لأنهم جميعًا أسهموا في تكوينه الإنساني والفني.