أفضل طريقة تسمين الجسم فى أسبوع
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
تعانى بعض النساء والفتيات من النحافة الشديدة التى تسبب احراج لديهم، نتيجة أسباب مختلفة منها عوامل وراثية، واتباع عادات غذائية غير صحية أو عدم الانتظام في تناول وجبات الطعام، وزيادة مستويات التوتر وغيرها من الأسباب المؤدية للنحافة، والتي تسبب المشاكل للمرأة منها عدم العثور على ملابس مناسبة لها، لذلك تلجأ لاتباع بعض النصائح والحلول لتسمين الجسم والحصول على قوام مناسب.
تسمين الجسم بشكل صحي يتطلب وقتًا أطول من أسبوع ويفضل الابتعاد عن طرق سريعة غير صحية،كما يجب التركيز على تناول الطعام الغني بالعناصر الغذائية وممارسة الرياضة بانتظام.
تعرف على أنواع تقشير البشرة وفوائده وطريقة التقشير كيفية التخلص من الرشح والزكام خلال يومين فقط العوامل التى تساعد على نمو الشعر..أهم الأغذية التى تساعد معدل نموه بسرعة هل من الصحى تسمين الجسم فى اسبوع؟
تسمين الجسم بشكل سريع في أسبوع قد يكون غير صحي ويمكن أن يسبب مشاكل صحية، زيادة الوزن بشكل صحي يتطلب توازنًا جيدًا بين تناول الطعام الغذائي وممارسة الرياضة،كما يفضل استشارة أخصائي تغذية أو طبيب لتحديد خطة صحية وفعّالة لتحقيق أهداف زيادة الوزن.
إقرأ أيضا..العوامل التى تساعد على نمو الشعر..أهم الأغذية التى تساعد على معدل نموه بسرعة أفضل نظام غذائي لتسمين الجسملزيادة الوزن بشكل صحي، يمكنك اتباع هذه الإرشادات بشكل منتظم ويومى للحصول على مفعول فى فترة قصيرة وجاء النظام كالاتى:-
زيادة استهلاك السعرات الحرارية:- تناول كميات إضافية من الطعام لزيادة السعرات الحرارية المستهلكة يوميًا.تناول وجبات متعددة:- قم بتناول وجبات صغيرة عديدة خلال اليوم بدلًا من وجبات كبيرة.التركيز على البروتين:-تناول مصادر غنية بالبروتين مثل اللحوم، الدواجن، الأسماك، البيض، الحبوب الكاملة، والمكسرات.زيادة استهلاك الدهون الصحية:-تناول الزيوت الصحية، مثل زيت الزيتون وزيت الكانولا، والأفوكادو، لزيادة السعرات الحرارية.تناول وجبات خفيفة:-تناول وجبات خفيفة بين الوجبات الرئيسية، مثل الفواكه، الزبادي، أو العصائر الطبيعية.ممارسة الرياضة:- قد يساعد ممارسة التمارين البدنية في بناء العضلات وتحسين الشهية.شرب السوائل بعد الوجبات:-تجنب شرب السوائل قبل الوجبات الرئيسية لتفادي شبع سريع.أغذية تساعد على تسمين الجسم 8 خطوات لتسمين الجسم بسرعة
لتسمين الجسم بشكل صحي، يمكن اتباع الخطوات التالية:-
1-تحديد هدف وزني صحي:-اتبع خطة محددة للزيادة في الوزن وتحديد الهدف الذي ترغب في تحقيقه.
2- زيادة استهلاك السعرات الحرارية:- تناول كميات إضافية من الطعام لزيادة السعرات الحرارية المتناولة يوميًا.
3- تناول وجبات منتظمة:-قم بتناول وجبات صغيرة عديدة خلال اليوم لتحفيز الشهية وتقليل الشعور بالامتلاء.
4- تناول وجبات غنية بالبروتين:-يلعب البروتين دورًا مهمًا في بناء العضلات. تناول مصادر جيدة من البروتين مثل اللحوم، الأسماك، البيض، والحليب.
5- اختيار الأطعمة الصحية:- تناول الطعام الغني بالعناصر الغذائية مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة.
6- تناول وجبات خفيفة:-تناول وجبات خفيفة بين الوجبات الرئيسية لزيادة الاستهلاك اليومي للسعرات الحرارية.
7- ممارسة التمارين الرياضية:- القيام بتمارين القوة والتمارين البدنية يساعد في زيادة كتلة العضلات.
8- مراقبة التطور:- تتبع وزنك والتقدم بانتظام وضبط الخطة الغذائية حسب الحاجة.
كيفية تسمين الجسم ما الوجبات الخفيفة المناسبة لزيادة الوزن؟
-عصير الفاكهة الطبيعي مع إضافة حليب لزيادة السعرات الحرارية.
-شرائح الأفوكادو على التوست
-زبادي غني بالفواكه والمكسرات
-تمر ولوز توفر مزيجًا جيدًا من السكريات والدهون.
-توت مع العسل والزبادي
-عصائر الفاكهة الطبيعية
-كوكتيل الموز والحليب
-توست بالزبدة الفول السوداني
-حبوب الشوفان مع المكسرات والفواكه المجففة
-التمر مع الجبنة الكريمية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجسم زيادة الوزن
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تدعو لزيادة الاستثمار في سوريا تلبية لـ«احتياجات هائلة»
أحمد مراد (دمشق)
أخبار ذات صلةدعت الأمم المتحدة إلى زيادة الاستثمار في سوريا، تلبية لاحتياجات هائلة للأسر، مشيرة إلى أن 16 مليون شخص يواجهون أوضاعاً صعبة في البلاد.
جاء ذلك، في بيان أصدره مكتب الأمم المتحدة في سوريا مع اختتام زيارة للوفد الأممي امتدت يومين إلى محافظتي إدلب وحلب شمال البلاد، وفق ما نقلته وكالة الأنباء السورية «سانا»، أمس.
وأعلنت الأمم المتحدة أن أكثر من 16 مليون شخص يواجهون أوضاعاً إنسانية بالغة الصعوبة، بسبب تدهور الخدمات الأساسية ونقص التمويل.
وأوضح المكتب، أن الوفد الأممي أجرى زيارة استمرت يومين إلى محافظتي حلب وإدلب، التقى خلالها بعدد من المسؤولين المحليين، وممثلين عن المجتمع المدني، إلى جانب نازحين وعائدين، في إطار تقييم الأوضاع الإنسانية، واستكشاف سبل تعزيز الدعم الدولي. وجدد الوفد التزام الأمم المتحدة بدعم الشعب السوري والسلطات المحلية في هذه «المرحلة الحرجة»، مؤكداً أن الاحتياجات لا تزال كبيرة، وتتطلب استجابة عاجلة ومستدامة.
وأكدت نجاة رشدي، نائبة مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا، بمنشور عبر منصة «إكس»، التزام المنظمة الدولية والمجتمع الدولي بالعمل من أجل مستقبل أفضل للشعب السوري، مشيرةً إلى أن «الهدف المشترك يتمثل في تعزيز التنسيق الفعّال، وتوطين العمل الإنساني، وتمكين المنظمات المحلية».
من جهتها، كشفت ياسمين بدير، المتحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر في دمشق، في تصريح خاص لـ«الاتحاد»، عن أن 90% من سكان سوريا يعيشون تحت خط الفقر، ويعتمدون على المساعدات الإنسانية بشكل كبير، مشددةً على أن النزاع والأزمات المتلاحقة منذ 14 عاماً خلفت آثاراً مدمرة على ملايين المدنيين، مما جعل الاحتياجات الإنسانية في جميع أنحاء البلاد مستمرة في الازدياد. وذكرت بدير أن الخدمات الأساسية، مثل المياه والرعاية الصحية والإنتاج الغذائي، تعمل بأقل من نصف قدراتها التشغيلية، مؤكدة أن البنية التحتية الأساسية مهددة بالانهيار.
وحذرت من خطورة انتشار الذخائر غير المنفجرة في مناطق واسعة من البلاد، حيث يتعرض أكثر من نصف السكان للخطر بسبب التلوث بالأسلحة، لافتة إلى أن الأطفال يمثلون الفئة الأكثر تعرضاً للمخاطر، إذ إن ضحية من كل 3 ضحايا من الأطفال.
وأشارت بدير إلى أن النزاع الذي استمر في سوريا، طيلة 14 عاماً، أدى إلى نزوح نصف سكانها، سواء داخل البلاد أو خارجها، حيث نزح ملايين السوريين مرات عدة منذ بداية الأزمة، ولا يزال هناك 7.2 مليون نازح داخلي، وفقاً لتقارير المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
وقالت المتحدثة باسم «الصليب الأحمر»، إن سوريا شهدت تغيرات هائلة وأحداثاً تكشفت فصولها بسرعة كبيرة خلال الأسابيع الأخيرة من العام الماضي، وقد خلفت هذه التطورات احتياجات إنسانية جديدة ونزوحاً واسع النطاق داخلياً وخارجياً.
وأضافت أن التغيرات الأخيرة دفعت الكثير من السوريين إلى العودة إلى ديارهم، لكن هذه العودة ليست خالية من التحديات، حيث إنهم يعودون إلى مدن وبلدات مدمـرة جزئياً وملوثة بمخلفات الحرب، منوهة بأن التقديرات تشير إلى عودة نحو 828 ألف نازح داخلي إلى مناطق إقامتهم الأصلية، وذلك في الفترة ما بين 27 نوفمبر 2024 و9 فبراير 2025.
وأوضحت بدير أنه استجابةً للنزوح الواسع النطاق للمدنيين، عملت اللجنة الدولية للصليب الأحمر بشكل وثيق مع السلطات المحلية والشركاء الإنسانيين، على تقييم الاحتياجات المستمرة، وتنسيق استجابة مستدامة للأزمة، وحشدت مواردها لتقديم مساعدات إنسانية عاجلة، وشملت الاستجابة توزيع مستلزمات منزلية أساسية في القامشلي والحسكة والرقة.
وأشارت إلى أن عشرات الآلاف من العائلات النازحة، ما تزال غير قادرة على العودة بسبب المخاوف المتعلقة بعدم توافر الخدمات الأساسية، وقلة فرص كسب العيش، ودمار المناطق الحضرية، وانتشار التلوث بمخلفات الحرب.
وأكدت بدير أن إمكانية عودة الأسر السورية إلى منازلها بطريقة طوعية، وفي ظل ضمانات أمنية وقانونية وجسدية ومادية، تُعد أمراً إيجابياً، بما في ذلك إمكانية الوصول إلى الخدمات الأساسية، مشددة على ضرورة أن يحصل العائدون على معلومات شاملة حول الوضع في المنطقة التي يخططون للعودة إليها.
مسلحون قبليون يقتلون اثنين من أبناء همدان في الجوف