طريقة الجمع في برنامج برنامج الإكسيل excel.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
في عالم الأعمال والتحليل البياني، تُعد مهارة جمع البيانات أمرًا حاسمًا. يعتبر برنامج Microsoft Excel واحدًا من الأدوات الأكثر فعالية لجمع وتنظيم البيانات.
وتكشف بوابة الفجر الإلكترونية لمتابعيها في هذا الموضوع كيفية استخدام Excel بشكل محترف لجمع البيانات، من خلال التعرف على أساسيات عمليات الجمع والتلخيص في هذا التطبيق القوي.
تستعرض بوابة الفجر الإلكترونية لمتابعيها في الفقرات القادمة، الأساليب والتقنيات التي تُسهم في جعل عملية الجمع في Excel فعّالة ومنظمة، مما يسهم في تحليل البيانات بشكل أفضل واتخاذ القرارات المستنيرة.
استخدام معامل الجمع في إكسللإجراء عمليات الجمع في Excel، يمكنك استخدام معامل الجمع (+). مثلًا، إذا كانت الخلايا A1 وB1 تحتويان على الأرقام التي تريد جمعها، يمكنك كتابة الصيغة في خلية أخرى مثل C1 بالشكل التالي:
excel=A1 + B1
هذا سيقوم بجمع قيمة A1 مع قيمة B1 وعرض النتيجة في الخلية C1. يمكنك أيضًا استخدام معامل الجمع في الصيغ لجمع مجموعة من الخلايا، على سبيل المثال:
excel =SUM(A1:B1)
هذا سيجمع القيم في الخلايا من A1 إلى B1.
في Excel، يمكنك استخدام الجمع التلقائي بسهولة باستخدام الوظيفة SUM. إليك كيفية القيام بذلك:
1. حدد الخلية التي تريد عرض النتيجة فيها.
2. اكتب الرمز "=" (لاستدعاء الوظائف في Excel).
3. اكتب "SUM(".
4. حدد المدى الذي تريد جمع قيمه، على سبيل المثال، إذا كانت الأرقام في الخلايا A1 إلى A5، اكتب "A1:A5".
5. أغلق القوس ")" واضغط على Enter.
مثال:
excel = SUM(A1:A5)
سيقوم Excel بجمع القيم في الخلايا من A1 إلى A5 تلقائيًا وعرض النتيجة في الخلية التي حددتها.
الجمع في إكسل باستخدام مراجع الخلايايمكنك أيضا استخدام مراجع الخلايا للقيام بعمليات الجمع في Excel. اتبع هذه الخطوات:
1. حدد الخلية التي تريد عرض النتيجة فيها.
2. ابدأ بكتابة الرمز "=".
3. انقر على الخلية الأولى التي تريد جمع قيمها.
4. اكتب علامة "+".
5. انقر على الخلية الثانية وهكذا، استمر في إضافة الخلايا التي ترغب في جمع قيمها.
6. اضغط على Enter.
مثال:
excel =A1 + B1 + C1
ستقوم Excel بجمع قيم الخلايا المحددة تلقائيًا وعرض النتيجة في الخلية التي حددتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخلیة التی النتیجة فی التی ترید الجمع فی
إقرأ أيضاً:
ابتكار لوحة شمسية داكنة من الخلايا الكهروضوئية
ابتكر فريق بحثي من جامعة ستانفورد الأميركية وحدة لإنتاج الكهرباء قادرة على العمل خارج الشبكة الكهربائية وأثناء الليل عندما تكون الألواح الشمسية التقليدية غير فعالة. وهو ما قد يشكل ثورة في مجال إنتاج الطاقة.
وتُغطي الألواح الشمسية الليلية الفجوة خلال ساعات الليل أو فترات الظل التي لا تتوفر فيها أشعة الشمس، وبذلك يُمكن استخدام الطاقة الشمسية بسهولة أكبر في المناطق النائية ذات الغطاء السحابي المتغير أو التي لا تتمتع بأشعة الشمس المباشرة طوال الوقت.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4ارتفاع انبعاثات غازات الدفيئة بالاتحاد الأوروبيlist 2 of 4ارتفاع عدد الشركات الأوروبية المؤيدة لإجراءات مناخيةlist 3 of 4ناسا تحدد تاريخ نهاية الأرض بسبب الشمس والاحتباس الحراريlist 4 of 4التحديات المناخية تعزز فرص الزراعة العموديةend of listوجمع الفريق بين مولد كهربائي حراري والتبريد الإشعاعي، مما أدى إلى وحدة قادرة على إنتاج كثافة كهرباء ليلية تزيد عن واطيْن لكل متر مربع، وهو ما يفوق طاقة الرياح وطاقة الترددات الراديوية.
ولا يشغل المولد الكهربائي الحراري سوى أقل من 1% من مساحة الوحدة، مما يجعل هذه المنصة عمليا في متناول الجميع اقتصاديا.
وفي وقت لا تزال فيه لوحة الطاقة الشمسية الداكنة التي طورها الفريق في مرحلة التجربة والإثبات، يمكن أن يكون لها تطبيقات مهمة ومتعددة منها:
-إنتاج الكهرباء ليلا خارج الشبكة.
-مصدر الطاقة لأجهزة الاستشعار الزراعية والبيئية والأمنية.
-مصدر طاقة للإضاءة.
-مصدر طاقة للاتصالات الرقمية.
واعتمد العلماء على مفهوم التبريد الإشعاعي الذي يحدث بشكل طبيعي عندما تتبدد الحرارة من السطح، وخاصة في الأمسيات الصافية، بينما ترسل الأرض طاقة الأشعة تحت الحمراء نحو الفضاء. ويحدَّد الفرق في درجة الحرارة الناتج بين الأجسام والهواء المحيط بها، ويمكن استخدامه لتوليد الكهرباء.
وللتبريد الإشعاعي أيضا تطبيقات متنوعة في ضوء النهار، كما يتضح من نظام " سكاي كول سيستم" (SkyCool Systems) البديل الخالي من الطاقة لتكييف الهواء. وقد طوَّر مستخدمو المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ هذا المبدأ لاستخراج مياه الشرب في المناطق التي تعاني من الجفاف.
وأضاف باحثو ستانفورد مولدات حرارية كهربائية إلى الألواح الشمسية التجارية المعدّلة لجمع الحرارة المُتبددة لإنتاج كميات صغيرة من الكهرباء القابلة للاستخدام، ونتج عن الألواح الشمسية الداكنة المُعدّلة 50 ملي واط (جزء من الألف من الواط) لكل متر مربع ليلا.
وأشار شانهوي فان، قائد فريق البحث في جامعة ستانفورد، إلى أن إنتاج الطاقة متواضع للغاية، لكنه أكد أن وحدتهم تتمتع بإمكانيات تطوير كبيرة، ومع استمرارهم في تحسين تصميم الألواح وكفاءتها، قد يتمكنون من تلبية احتياجات الطاقة الليلية.
وعمليا، قد تكون الطاقة الناتجة أقل من 200 واط لكل متر مربع من الألواح الشمسية التقليدية، إلا أنها لا تزال كافية للأجهزة الصغيرة مثل مصابيح "ليد" (LED) وأجهزة الاستشعار البيئي.
وفي الأمسيات الصافية، يمكن للألواح الشمسية المظلمة أن تصل إلى درجات حرارة أقل بعدة درجات من الهواء المحيط، مما يُهيئ الظروف المناسبة لإنتاج الكهرباء. يستند هذا المبدأ إلى تقنيات التبريد القديمة، ويُشير إلى كيف يُمكن للفيزياء التقليدية أن تُنير حلول الطاقة الحديثة.
يتجاوز الابتكار الواعد للألواح الشمسية الداكنة مجرد توليد الكهرباء، إذ يعيش حوالي 770 مليون شخص بدون كهرباء، وستوفر هذه الألواح حلولا أساسية للإضاءة والطاقة لمن يعيشون في مناطق نائية للغاية.
إعلانكما سينخفض الاعتماد على البطاريات، التي عادة ما تكون باهظة الثمن ومُلوِثة للبيئة بسبب استخراج المعادن. كما أن القدرة على تشغيل أجهزة الاستشعار البيئي، وأجهزة إنترنت الأشياء، وغيرها من المعدات منخفضة الطاقة بدون بطاريات تقلل من إجمالي البصمة الكربونية لإنتاج البطاريات والتخلص منها.